الوضع الأمني غير مطمئن: اغتيال اليوم في الكحالة، وقبل ٣ أسابيع اغتيال ضابط جمارك في قرطبا! أنا أتخذ إحتياطات!
المهم هو من ينفّذ الدستور: رئيس الحكومة هو المكلّف بتشكيل الحكومة، وهو يعرض التشكيلة على رئيس الجمهورية، وإذا اعتبر الرئيس أن التشكيلة المعروضة لا تناسب الواقع السياسي او الواقع الوطني، فمن حقّه ألا يوقّع!
دستور لبنان لا يقول أن الرئيس الماروني يعيّن الوزراء الموارنة، ورئيس المجلس يعيّن الوزراء الشيعة،ورئيس الحكومة يعيّن الوزراء السنّة، ووليد جنبلاط او طلال أرسلان يعيّن الوزراء الدروز!
أنا، أساساً، لست مع تولّي الرئيس الحريري رئاسة الحكومة اليوم، ولا أعرف لماذا عاد وتحمّس
أنا ضد الفيدرالية، وضد لبنان أصغر، وانا مع العيش المشترك الإسلامي-المسيحي.
وثيقة الطائف كرّست نهائية الكيان اللبناني، وكرّست عروبة لبنان
حزب الله يريد إطالة الأزمة الحالية حتى يقول أن علينا أن نخرج من الطائف إلى نظام جديد.