Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“ديوانية” المطران “مظلوم”: نموذج نصرالله “لا يمشي” عند الموارنة!

    “ديوانية” المطران “مظلوم”: نموذج نصرالله “لا يمشي” عند الموارنة!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 27 أكتوبر 2012 غير مصنف

    لماذا يتعامل المواطن المسيحي الغربي الذي لا يمارس طقوس دينه (إلا في ما ندر)، والمواطن الغربي “الملحد”، بقدر من “الإحترام” مع تصريحات رجال الدين الكاثوليك والبروتستانت؟

    لأنه يعتبر أن أصحابها ينطلقون من “موقع أخلاقي ومعنوي” ولا يكنّون مشروعات لـ”السيطرة” السياسية أو الإجتماعية. فقد تعلّمت “الكنيسة”، وخاصّة في فرنسا، أن “المواطن” يؤمن بـ”مبادئ الجمهورية” في السياسة، وحتى في الحياة الإجتماعية (مثلاً، يحظر القانون الفرنسي على الكاهن “عَقد زواج ديني” قبل إجراء “عقد الزواج المدني”!)

    وأيضاً، لأن أي أسقف في الكنيسة لا يملك إصدار “فتاوى قتل” (كما يفعل الشيخ “الزنداني” في اليمن مثلاً، بعد أن “يحنّي” ذقنه بالأحمر..)، وإلا عرّض نفسه للتوقيف على يد “شرطي عادي” بتهمة “التحريض على القتل”!

    في لبنان، اتّبع البطريرك صفير هذا المفهوم “الأوروبي” لدور الكنيسة، فحفظ “مكانته وقَدره”، ولم يكن يصرّح في السياسة إلا بعد إلحاح “الملحّين” عليه، وبكلمات من نوع “ما قلّ ودلّ”. لأنه يدرك أن “الشعب الماروني” (حتى قبل “جبران خليل جبران”، وكتبه الحاقدة على “الكهنوت”!) لا يطيق الخنوع للكهنوت.

    مشكلة البطريرك الراعي، والمطران مظلوم، أنهما ربما ربما “يحسدان” الشيخ حسن نصرالله..! شيخ تضخّ عليه آبار النفط الإيرانية مالاً وفيراً، ويملك صواريخ و”طائرات بلا طيار”، وفرق اغتيالات، ويحتل “بيروت” كلما عنّ له!! و”كلمته تهزّ البلد”!

    يجدر بالبطريرك والمطران “المتقاعد” مظلوم ملاحظة أن حسن نصرالله لا يمثّل “مرجعية أخلاقية”، لأنه اختار “مرجعية الصاروخ والمسدّس”! والأفضل للكنيسة المارونية أن تظلّ “مرجعية أخلاقية” (و”مرجعية وطنية” لجميع اللبنانيين حينما تدعو الحاجة)، لأن “بطركها”، إذا تنطّح للعب دور سياسي، فسيكون له “المواطنون” الموارنة (قبل غيرهم) بالمرصاد!

    الشفاف

    *

    أثار حديث المطران المتقاعد سمير مظلوم امام ديوانية من الصحفيين المقربين من الصرح البطريركي جدلا في الاوساط المسيحية، خصوصا ان الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي كان حظر التحدث في السياسة من الصرح والغى اعتماد الصحفيين ومنع السياسيين من زيارة بكركي والتحدث من منبرها.

    الاوساط المسيحية تساءلت اولا عن معنى وسبب وجود المطران المتقاعد سمير مظلوم في الصرح البطريركي، خصوصا ان هناك اكثر من مطران متقاعد لا يقيمون في الصرح، بل في منازله، او في ابرشيته السابقة. (المطران مظلوم من قرية “القعقور” المتنية التي “ضاع” (!) “قلم اقتراعها” في انتخابات ٢٠٠٢، ربما لأن النتائج لم تكن في صالح الوزير السابق ميشال المر!).

    وتضيف الاوساط المسيحية ان المطران مظلوم يضطلع بدور ملتبس منذ عهد الرئيس السابق اميل لحود وحين كان راعيا لابرشية زغرتا المارونية، حيث أحاط نفسه بعدد من السياسيين والاعلاميين الموالين لنظام الوصاية السورية على لبنان، من امثال يوسف سلامة وحارث شهاب، وكريم بقرادوني، ومصطفى الحسيني الذي عمل على نسج علاقة بين “مظلوم” والضابط السوري “محمد ناصيف”، الذي يتودّد له السياسيون اللبنانيون من فئة الأتباع بلقب “أبو وائل”!

    المطران مظلوم لعب ايضا دورا سلبيا داخل مجلس المطارنة الموارنة، حيث كان يتصدى للبطريرك الكاردينال مار نصرالله صفير، وأجبر المجلس على إعتماد صيغة التصويت مرتين خصوصا عندما كان الامر يتعلق ببيان يطالب الرئيس السابق اميل لحود بالتنحي والاستقالة فورا! فكان ان طلب “مظلوم” التصويت على صيغة البيان، فانقسم المجلس ما حال دون اعتماد صيغة الفورية للمطالبة بتنحي لحود.

    مطران “حلف الأقليات”!

    المطران المتقاعد مظلوم، يبشر في الآونة الاخيرة بحلف الاقليات الى جانب نيافة “الراعي”، وهو يعمل على تكريس ما يعتبرونه “زعامة الكنيسة المارونية” على حساب السياسيين الموارنة، انطلاقا من ان زعامة الجنرال عون الى تراجع، وان زعامة “القوات اللبنانية” الى نمو مضطرد! لذلك يلجأ الثنائي الراعي – مظلوم الى مسايرة التيار العوني على اعتبار انه لن يشكل خطرا على زعامة الكنيسة، ويصوّب سهامه على “القوات اللبنانية”، من خلال رعاية تجمع ما يسمى بـ”قدامى القوات” في “دار سيدة الجبل” في “أدما” وفي “بيت عنيا” بـ”حريصا”.

    وفات المطران ونيافة الراعي ان رعاية “قدامى القوات” واحتضانهم هو استفزاز لعموم ابناء الطائفة خصوصا ان من بينهم من ارتكب أكثر المجازر دموية في حق ابناء الطائفة المارونية، على غرار “مجزرة الصفرا، التي اضطلع بتنفيذها، كل من مسعود الاشقر وجوزيف الزايك وجو إدّه!

    والى من سبق تضم ديوانية المظلوم جورج ابوعراج، المعروف ب “كوجاك”، وكان يشغل منصب رئيس اركان حزب الوطنيين الاحرار، خلال فترة الحرب وعبدالله عزام، وكابي جبرايل منسق العلاقة بين التيار العوني والبطريركية.

    اما آخر إبداعات المطران مظلوم، فكانت ما أعلن عنه[ لصحيفة “الاخبار”->http://www.al-akhbar.com/node/170337
    ] من مواقف سياسية
    نُسِبَ بعضها الى “مصادر كنسية”، والبعض الآخر نقلا عن لسان المطران مظلوم، الذي أدلى بدلوه في شؤون الانتخابات النيابية وقانون الانتخابات، وإسقاط الحكومة، متحدثا عن ما أسماه “الخروج طوعا من رعاية بكركي وإرادتها”!! ويحمل حديث المطران مظلوم صيغة التهديد والتنبيه والتحذير من شل عمل المؤسسات ومقاطعتها، مشيرا الى هول جريمة اغتيال الواء وسام الحسن، ومطالباً في الوقت نفسه بضرورة القفز فوق الجريمة ومفاعيلها السياسية والامنية من اجل تسيير عجلة الحكومة والدولة وسوى ذلك (من الأقوال المنسوبة للمطران مظلوم في جريدة “الاخبار”: “لاءات كثيرة يتمسك بها أهل الصرح. لا للاغتيالات، لا للاتهام السياسي، لا لاستقالة الحكومة، لا لمقاطعة المجلس النيابي، لا لقانون الستين، لا لتأجيل الانتخابات، ولا لأي مبررات.”! ثم “«ما هي معلومات جعجع عن تورط الحزب؟ فليقدمها للقضاء. لا يجوز التعامل مع احداث خطيرة بهذه الخفة! الاتهامات السياسية تسمم الجو. المصاب أليم والاتهامات المفاجئة المستعجلة لا مبرر لها»!)

    المصادر الكنسية سألت إذا ما كان البطريرك الكاردينال مار بشارة الراعي موافق على إنشاء ديوانية سياسية وإعلامية في بكركي، وما إذا كانت هذه الديوانية مخولة بإعلان مواقف سياسية ترخي بظلالها على الحياة السياسية في لبنان! خصوصا انها تمثل خروجا على شرعة العمل السياسي التي اقرتها الكنيسة المارونية وكتب نصها المطران بشارة الراعي! كما سألت المصادر الكنسية عن موقف “مجلس المطارنة الموارنة” من “ديوانية المطران المتقاعد سمير مظلوم”، وما إذا كانت آراء ومواقف “المظلوم” السياسية تمثل تعبيرا عن مواقف “مجلس المطارنة الموارنة” الذي يجتمع دوريا كل شهر ويصدر بيانا يحدد فيه توجهات الكنيسة المارونية من الشؤون السياسية والاجتماعية والاقتصادية في البلاد!

    الخوري كسم: البطريرك صفير لن يصبح “بابا”!

    ولمناسبة حديث المطران مظلوم، لفتت مصادر كنسية إلى تصريحات “سخيفة”، و”حاقدة”، أدلى بها “الخوري أبو كسم” (مسؤول ما يسمّى الإعلام الكاثوليكي، وهو “خوري” بسيط و”على قد حاله”!) بعد تعيين البطريرك الراعي “كاردينالاً”. وجاء فيها أن البطريرك-الكاردينال الراعي يمكن أن يشارك بانتخاب البابا المقبل ويمكن أن ينتخب انتخابه “بابا الكنيسة الكاثوليكية”، في حين أن البطريرك صفير يحق له المشاركة في انتخاب “البابا” ولكن لا يحق له ترشيح نفسه لمنصب “البابا”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيوم الغباء العالمي
    التالي خطف الصحفي فداء عيتاني: جهة لبنانية نقلت معلومات “مو منيحة” عنه!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
     "الشفاف": ردّ على ردّ موقع "التيار" العوني
    "الشفاف": ردّ على ردّ موقع "التيار" العوني
    12 سنوات

    “ديوانية” المطران “مظلوم”: نموذج نصرالله “لا يمشي” عند الموارنة!الكاتب في موقع “التيار” (العوني) السيد جاد أبو جودة يستيقظ باكراً! فقد نشر “الشفاف” موضوع المطران مظلوم في منتصف ليل السبت-الأحد، فجاء الردّ على موقع “التيّار” صباح الأحد باكراً. ولكن يبدو أن السيد “أبو جودة” كتب موضوعه قبل “الترويقة”، فأخطأ في القراءة، وفي التقييم! “الشفاف” لم يقل أن “الراعي ومظلوم وابو كسم سوريون- إيرانيون”، كما ورد في عنوان مقاله! بل حدّد موقف المطران مظلوم بأنه من دعاة “حلف الأقليات”! وهذه ليست شتيمة، بل تعريف لموقف سياسي. ببساطة. وببساطة، فلم نفهم أين هو “السمّ” في هذا التعريف! إلا إذا كان المقصود أن السيد… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz