Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“دولة سنيستان” من الموصل إلى حلب: المشروع سَلَفي والأساليب بعثيّة

    “دولة سنيستان” من الموصل إلى حلب: المشروع سَلَفي والأساليب بعثيّة

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 28 مايو 2015 الرئيسية

    سواءً كان إسمها “الخلافة”، أو الدولة الإسلامية، أو “سنّيستان” أو “جهادستان”، فإن دولة جديدة تولد في الشرق الأدنى، في مربّع تحدّه “الموصل” و”بغداد” من الشرق، و”حلب” و”دمشق” من الغرب. وداخل هذه المنطقة، تُمحى الحدود الدولية، ويتنقل السكّان مرغمين أو برضاهم، وتُقام سلطة جديدة.

    يضيف مراسل جريدة “لوموند”، مارك اياد، في مقال نُشِر اليوم الأربعاء، أن تنظيم “الدولة الإسلامية” يحمل مشروعاً أكبر بكثير من مجرّد جماعة سياسية-عسكرية إرهابية أو جهادية. إن الدولة الإٍسلامية التي ولدت من تقاطع السلفية المقاتلة مع البعث العراقي تمثّل مشروعاً لا يضاهيه أي مشروع آخر، وليست له سابقة: مشروع إنشاء بلد بديل للسنّة العرب في العراق وسوريا يكون خاضعاً لأحكام الإسلام في تأويلها الأكثر تشدّداً. وعلى نقيض “القاعدة”، التي تمثّل تنظيماً سرّياً نخبوياً وغير مرتبط بأرض محددة (تنظيم “رُحّل”)، فإن تنظيم “أبو بكر البغدادي” يريد أن يكون “دولة” قبل أي شيء آخر.

    شعارات “الدولة الإسلامية” أمام قصر صدّام حسين في تكريت

    “دولة” تتمتّع بكل رموز السيادة: أرض ، ووزارات، وإدارة، وشرطة، وجيش، ونظام قضائي، وخدمات اجتماعية وصحّية، وقيود احوال شخصية، وعِملة، ووسائط إعلام، وحتى مراكز استجمام.

    “باقية”

    ويتلخّص هذا المشروع في شعار “باقية”، ومعه السبابة المرفوعة نحو السماء للدلالة على وحدانية الله، وهو الشعار الذي أطلقه “أبو بكر البغدادي” في ٢٩ حزيران/يونيو ٢٠١٤.

    وتعبّر هياكل الحكم المُقامة في “الدول الإسلامية” عن الأصول “السلفية” و”البعثية” المزدوجة للتنظيم. فمن “السلفية” استعار التنظيم كل إحالات “الطهر” الأسطوري للإسلام الأصلي: الخلافة، بصفتها مرجعاً مجيداً لا جدال حوله في التاريخ الإسلامي؛ و”الشريعة” بصفتها القانون الجنائي الوحيد؛ والإعدام بالسيف، كما في عهد النبي.

    فشل “الربيع العربي”

    إذا كانت “الخلافة” تبدو مغرية إلى هذا الحدّ اليوم، فلأنها ولدت بعد إخفاق “حركات الربيع العربي” التي انتهى معظمها في حمّام دم. وجاءت الإطاحة بحكم “الإخوان المسلمين” في مصر في العام ٢٠١٣ لتقنع أنصار الإسلاميين بأن “الديمقراطية” ليست واحداً من الخيارات المتاحة للوصول إلى السلطة.

    إن هذه الرموز التي تستقي جذورها من إسلام أصلي مُتوَهَّم تجد تمثّلاتها في دعاية بارعة، تستخدم بتقنية غربية ممتازة صور أبطال أسطوريين يضحّون بأنفسهم من أجل الأمة. على غرار أفلام الفيديو المخصصة لـ”الشهداء”، أي الإنتحاريين الذين يتم استخدامهم كقنابل بشرية موجّهة.

    وتمارس تلك الأفلام، الساذجة ظاهرياً ولكن المتطورة جداً في الواقع، تأثيرها على أكثر من ٢٠ ألف فرد، بينهم مسلمون أصليون وبعضهم اعتنق الإسلام حديثاً، هاجروا من بلدان الغرب أو من بلدان العالم العربي الأخرى، نحو “أرض الإسلام” الجديدة ليعيشوا فيها إيمانهم الديني أو التزامهم السياسي أو غريزة العنف في نفسيّتهم.

    قام صدام حسين بـ”أسلمة” العلم العراقي بعد غزو الكويت في ١٤ يونيو ١٩٩١، فأضاف عبارة “الله وأكبر” بخط يده. وظل هذا العلم معمولاً به حتى ٢٠٠٤، ولكن خلفاءه لم يجرأوا على إزالة “الله وأكبر” للعودة إلى العلم الأصلي.

    مع ذلك- وكما يلاحظ “موسى بورقبة” في مجلة “أورينت ٢١” التي تصدر على الإنترنيت- فإن السيطرة على أرض بهذا الإتساع تضم ثلث العراق ونصف سوريا- أي ما يعادل مساحة بريطانيا- تتطلّب كل خبرات ومهارات الضبّاط القدامى  .في نظام صدام حسين

    ‪فالواقع أن الدقة في التفاصيل التي تبلغ درجة الهوس التي تتّسم بها الإحصاءات التي تنشرها “الدولة الإسلامية” حول الهجمات التي تقوم بها في كل سنة، تعبّر عن الإنضباط الحديدي لنظام البعث العراقي.‬

    ‪

    كذلك، تم تقسيم خلافة “الدولة الإسلامية” إلى مقاطعات على رأس كل منها حاكم. ويمارس الحاكم وظائف القائد العسكري ولكنه يكون محاطاً بجهاز استخبارات محلّي يرفع تقاريره مباشرةً إلى القيادات العليا الموجودة في “الموصل“: وتلك طريقة بعثية نموذجية للمراقبة، تعود أصولها إلى جهاز “ستازي“ الألماني الشرقي أكثر مما تعود إلى النبي محمد.

    وإذا كانت “خلافة“ أبو بكر البغدادي تصادف مثل هذا النجاح رغم الحرب التي يشنها عليها، منذ سنة، إئتلاف دولي ومعه جيشا العراق وسوريا، فذلك لا يعود إلى شعارات الماضي المجيد للمسلمين في عهود الأمويين والعباسيين،  بقدر ما يستند إلى “التهميش“ السياسي لسُنّة العراق– بعد الغزو الأميركي في ٢٠٠٣– وفي سوريا– حيث يمثّل السُنّة أكثرية مقموعة منذ استيلاء عائلة  الأسد، التي تنتمي إلى طائفة أقلية، على السلطة في العام ١٩٧٠.

    ولكن ذلك هو ، كذلك، السبب في إخفاق “الدولة الإسلامية“ في كل محاولاتها للخروج من أراضي السنّة، وخصوصاً في مدينة “كوباني“ الكردية، الأمر الذي دفعها لإعادة تركيز مجهودها الحربي باتجاه “الرمادي“ (في العراق) و“تدمر“ (في سوريا) وهي أراضي سنّية بامتياز.

    وطالما لم يتم العثور على حل سياسي للمشكلة السنّية، فستظل “الدولة الإسلامية“ قائمة ومزدهرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماكينة سى تى بى سكرين
    التالي زمن حقير: “جزيرة” قطر تروّج لـ”جولاني” القاعدة مهدّداً العلويين لـ”الإقلاع عن الشِرك”
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz