Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دلائل عقلية منطقية تفكّ ألغاز جريمة الأشرفية واستشهاد وسام الحسن

    دلائل عقلية منطقية تفكّ ألغاز جريمة الأشرفية واستشهاد وسام الحسن

    0
    بواسطة دلال البزري on 28 أكتوبر 2012 غير مصنف

    أولاً: اسرائيل. تسعة أسباب للإعتقاد بتورط اسرائيل في الجريمة:

    1- «تاريخياً»، كل الفتن الحاصلة في ديارنا من صنع اسرائيل. تجتهد اسرائيل منذ عام ونصف في تفكيك سوريا، ها هي الآن ماضية في أحد أطوار تفكيك لبنان.

    2- عشية تفجير الأشرفية ومصرع الشهيد وسام الحسن فيه، شنّت اسرائيل حملة إعلامية شرسة ضده، مباشرة أو بواسطة أبواقها المحليين.

    3- عشية العملية نفسها، أيضا، بعثت اسرائيل للشهيد الحسن رسائل تهديد بالقتل، كانت مكشوفة إلى حدّ أنها صارت حديث الاعلامَين، المرئي والمكتوب؛ وتحولت بذلك الى واحدة من الأسرار المتفشية في ربوعنا.

    4- السبب؟ ان الشهيد كشف عددا لا يستهان به من شبكات التجسس تعمل لصالح اسرائيل.

    5- هذا وتواجه حكومة نتنياهو انتفاضة شعبية عارمة من المتدينين الرافضين للخدمة العسكرية، وقد هدد نتنياهو في بداية هذه الانتفاضة بأن «تدخل الغرب في اسرائيل سيؤدي إلى زلزال يحرق المنطقة». وها هو لبنان، «الملطشة»، تنفذ فيه أولى خطوات الهزة.

    6- اسرائيل قتلته بذكاء، فضربت بذلك عصفورين بحجر واحد: انتقمت من كشف الشبكة، ومن ارسال طائرة من دون طيار الى داخل أراضيها… وها هي تبرهن أيضا أن بوسعها الضرب في العمق، وليس فقط التحليق بطائراتها في أجوائنا.

    7- اسرائيل التي تندفع لخوض حربها ضد إيران، وتلجمها الامبريالية الأميركية، وتمتحن صبرها، رضيت بضرب أعداء أعدائها، سنّة لبنان، عبر اغتيال احد رموزهم. إذ أنها مثل تنظيم «القاعدة»، كما سنرى، تعتبر أن عدو عدوها هو عدوها.

    8- اسرائيل ارتكبت هذه الجريمة، لأنها تريد توريط النظام السوري بها: قتلت الحسن لكي يقع الاتهام عليه. فلا ننسى انه، أي النظام السوري، يخوض حرباً ضد مؤامرة صهيونية امبريالية تستهدف «ممانعته» لهما.

    9- هنا لا يمكن الا ان نجد بصمة الامبريالية المتعاطفة مع اسرائيل. فلو بقيت هذه الامبريالية على رفضها لتوجيه ضربة ضد سنّة لبنان، لكانت اسرائيل حافظت على أعصابها، كما تفعل الآن مع ايران… ولم تقم بتفجير الاشرفية.

    ثانيا: تنظيم «القاعدة». ستة أسباب للإعتقاد بتورطه في الجريمة:

    1- الاهتمام الجديد لتنظيم «القاعدة» بلبنان، في بيانات عديدة أصدرها، وضع بلادنا على خريطة «جهاده» المندلع الآن في سوريا، كما يزعم.

    2- لم يصدر شريط فيديو، استشهادي، كالذي صدر يوم اغتيال الشهيد رفيق الحريري، عندما ظهر علينا المسكين أحمد أبو عدس يعترف بجريمته «دفاعاً عن الإسلام«.

    3- دبّت الغيرة الإسلامية في قلب قادة «القاعدة» من الانتشار السلفي في لبنان، فدشنوا بعمليتهم هذه أولى فصول منافستهم للسلفيين على طريقتهم المعهودة.

    4- كشف الشهيد وسام الحسن عن العديد من العمليات الارهابية التي خطط لتنفيذها في لبنان. ولا تُفهم الصفة «الارهابية» في المخططات إلا تلك التي تحضر لها «القاعدة»، وتنفذها أحيانا عندما تطول يديها…

    5- اختارت «القاعدة» حيّ الاشرفية المسيحي، بدل أي حيّ آخر يقطنه المسلمون، السنة منهم والشيعة، لأن «الصليبيين» اينما وجدوا، هم هدفها الأول في العالم كله. ولأنها لا تعادي الشيعة، «الروافض». ضحت عمليا بـ»مسلم كافر» واحد مع مرافقه؛ وهذه جريمة زهيدة قياسا الى عهدها في الجرائم.

    6- فالـ»قاعدة» قلبت المعادلة المنطقية لأرسطو، القائمة على القياس، والقائلة «عدو عدوي هو صديقي». هي تقول: «عدو عدوي هو عدوي». بناء عليه، وبما انها عدوة النظام السوري، فهي بالتالي بالضرورة عدوة المعسكر الذي يحاربه هذا االنظام في لبنان، والذي ينتمي اليه الشهيد وسام الحسن. فكان اغتياله لذلك ضرورياً، انتقاما من النظام السوري الذي لا يحارب غيرها…

    ثالثاً: عشرة أسباب للإعتقاد بأن النظام السوري بريء من دم جريمة الأشرفية:

    1- جريمة الأشرفية مؤامرة. وككل مؤامرة يستحيل إلا ان يكون وراءها الزوج الإمبريالي الصهيوني.

    2- الجرائم الارهابية ليست أسلوب النظام السوري، ولا أسلوبه المعهود داخل سوريا ولبنان. ولا التهديدات بالقتل ايضا اسلوبه المعروف. تعرف أوجه هذا الأسلوب من معاملته لشعبه المأجور، الثائر ضده: بالشوْكة والمعلقة يعامله، من دون سكينة واحدة، حتى لو لم تكن «ماضية«.

    3- لم يشن النظام السوري وأعوانه المحليين حملة ضد الشهيد الحسن، كما فعلت اسرائيل، ولا هدده بالقتل مباشرة أو بواسطة حلفائه.

    4- القوات النظامية السورية «مرتاحة» الى وضعها في سوريا، حيث هناك ثورة عملاء مأجورين، أسكتها النظام بسهولة فائقة، بالحوار والاصلاحات؛ وها هو الآن يقطف ثمرة انتصاره. فلماذا يورط نفسه بهكذا جريمة خسيسة، بعدما اصاب اعداءه الخونة من أبناء الشعب السوري، باليأس من رحيله؟

    5- النظام السوري يخوض حرباً ضد الارهاب؛ هذا يقين عنده. فهل ترى من المنطقي بالتالي أن يقوم بما يقوم به خصمه؟ فهل يعقل ان يرد عليه هذا النظام بأساليبه الإرهابية البشعة نفسها؟ حتى لو كانت الهجمة الارهابية مدعومة من الصهيوينة والامبريالية؟

    6- هذه «الحرب على الارهاب»، التي يمسك بزمامها النظام السوري وينتصر، لم تفض الى شيء يُذكر على الحدود الدولية: لم تشتبك كتائبه مع القوات الاردنية ولا من بعدها مع التركية. ولا تعرضت الحدود اللبنانية الشرقية والشمالية لهذه الاندفاعة الوهمية. فكل شيء تمام، لأن الحرب تسير وفق الخطة المرسومة.

    7- فمن بين هذه الحدود، اللبنانية منها هي الأقل استباحة. الاحترام الكامل لقرار اللبنانيين بحيواتهم كان نهج النظام السوري بالتعامل معهم، ولم تتغير حذافيره حتى اللحظة.

    8- وسام الحسن هو الذي اغتال الشهيد رفيق الحريري. هذه هي وجهة نظر النظام منذ اللحظة الأولى لإرتكاب جريمة الأشرفية. (إعلام النظام غير الرسمي أعاد نشر فقرات من وجهة النظر هذه مباشرة بعد وقوع جريمة تفجير الأشرفية). بما انه، أي النظام، بريء من دم الحريري، فهو بالتالي بريء من دم الحسن. المقصود هنا ربما ان الذي قتله واحد من معسكر 14 آذار، أخذاً بثأر رفيق الحريري، ولو متأخراً.

    9- حتى لو كان الحسن هو الذي كشف عن شبكة ميشال سماحة، فان النظام السوري لا يحمل ضغينة تجاهه. وسام الحسن كشف عن خطة ميشال سماحة، صحيح، ولكن التاريخ السياسي لسماحة لا يسمح أبداً بافتراض بأنه تلقى تعليماته من دمشق. وهذا ايضا منطقي جداً، بالرغم من الأدلة الدامغة… بعدما تخلى النظام عن ميشال سماحة، بسبب قلة حيلته، أو قلّة حظه، ونعته بـ»عميل في جهاز المخابرات الفرنسية»، اثر انكشاف خطته. فلما يقتل النظام وسام الحسن اذن؟

    10- كلما وقعت جريمة اغتيال من هذا القبيل، يكون ضحيتها أحد رموز 14 آذار، تُتهم دمشق بالجريمة، وبتهم خشبية معلّبة. هل هذا معقول؟ ان تكون التهمة بهذه الجهوزية؟ الم يضجر المتّهِمون، بعدما أضجرونا؟

    التقاطعات: نعم هناك تقاطع اسرائيلي سوري في الجريمة. وقوام هذا التقاطع ان اسرائيل طبعا نفذتها، ودمشق بيضت بذلك سجلها، ظهرت على حقيقتها التي كنا نحن الجاحدين، لا نريد ان نراها. الآن صارت واضحة كالشمس…

    dalal.elbizri@gmail.com

    كاتبة لبنانية

    “نوافذ” المستقبل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا مكان للمثاليات في عالم السياسة
    التالي حزب الله والأسير: حلف جديد ضدّ الحريري

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.