Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»دعم فرنسي “مميّز”!: كيف جرت عملية تحرير عدن؟

    دعم فرنسي “مميّز”!: كيف جرت عملية تحرير عدن؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 20 يوليو 2015 الرئيسية

    لم نعثر حتى الآن عن تقييمات عسكرية  جدّية للحملة الجوية السعودية-الإماراتية في اليمن! الأسوأ أن هنالك تعميمات في التحليلات الغربية يلتقي معظمها، أولاً، على أن “المزاعم السعودية حول الدعم الإيراني للحوثيين مبالَغ فيها”. والثانية أن القصف الجوي أدى إلى “كارثة إنسانية” في اليمن. (وهذا عدا الإستخفاف بالخطر الإيراني على السعودية انطلاقاً من اليمن: كيف شكّلت “كوبا” الصغيرة “خطراً” على الولايات المتحدة، في حين لا تشكّل اليمن خطراً على السعودية؟..)

    التعميم الأول يلتقي مع “تقييم إدارة الرئيس أوباما”، ويتجاهل سنوات من الدعم الذي قدّمه “الحرس الثوري” للحوثيين إنطلاقاً من “إريتريا” وغيرها، عدا الدعم العسكري والمالي الذي يقدّمه “حزب الله” بصفة “مقاول من الباطن” للحرس الإيراني. (ما زال بعض ضباط  الحرس الإيراني ومسؤولين في حزب الله محاصرين في اليمن بسبب تعذّر إخلائهم).

    كل التحليلات الغربية كانت تعتبر أن ميزانيات التسليح السعودية الهائلة كانت هدراً محضاً. ولكن أي تحليل عن مراكز الأبحاث الغربية لا يفسّر كيف نجح السعوديون والإماراتيون في تحقيق عدد غير مسبوق من “الطلعات الجوية” في يوم واحد: ١٢٠ طلعة في بعض الأيام. وهذا إنجاز لم يحقّقه حتى الطيران المصري في زمن الحرب، ولا يتفوّق عليه سوى الطيران الإسرائيلي! وهو “إنجاز” في كل الأحوال. وهذا بدون الإشارة إلى العمليات البحرية غير المسبوقة التي حقّقتها السعودية (أين “الأسطول ٣٥” الذي هدّد به قائد البحرية الإيرانية؟).

    ماذا عن عملية “عدن” الأخيرة؟ ما يلي ما كتبه المحلّل في معهد بروكنيغز، “بروس ليدل” (الذي عمل ٣٠ سنة في “السي آي أي”) ويتضمّن معلوماتٍ مفيدة عن التخطيط للعملية وعن تنفيذها.

    الشفاف

    *

    بعد أشهر من الإحباط، حقّقت الحرب السعودية في اليمن  انتصارها الأول، وسيطرت على معظم مدينة “عدن” الساحلية. ولكن “الحوثيين” الزيديين يظلون مسيطرين على شمال اليمن وما زالت هزيمتهم بعيدة جداً.

    عشية عيد الفطر، حشدت “عملية السهم الذهبي” بين القوى الجوية والبحرية السعودية وأنصار للرئيس هادي تم تدريبهم وتجهيزهم، ما سمح بالسيطرة على منطقة “كريتر”، وهي قلب مدينة “عدن” التاريخية. وأعلن الرئيس هادي أنه “انطلاقاً من عدن فسوف نستعيد اليمن كله”، في حين طار مسؤول مخابراته وعدد من وزراء حكومته من الرياض إلى عدن.

    ووفقاً لمصادر سعودية، فقد ابتدأ التخطيط لعملية تحرير عدن قبل ١٠ أسابيع. وتم استدعاء عناصر من اليمنيين إلى عدة مرافق تدريب في السعودية لتحويلهم إلى قوة مقاتلة كفؤة. ويقول السعوديون أنه حصلوا على دعم من الولايات المتحدة، ومن بريطانيا، ومن فرنسا بصورة خاصة، للقيام بهذه العملية.

    وقد سرّعت واشنطن ولندن تسليم الذخائر وقطع الغيار للطيران الملكي السعودي. ولكن السعوديين لا يُفصحون عن الدعم الخاص الذي قدّمته لهم فرنسا!

    ‎وتضيف المصادر السعودية أن الهدف التالي للسعوديين وللرئيس هادي هو التقدّم شمالاً من ‫”‬عدن‫”‬ إلى ‫”‬تعز‫”، وهي ثالث أكبر مدينة في اليمن. ويخوض الموالون للرئيس هادي قتالاً شرساً منذ أشهر في “تعز” ضد الحوثيين والقوات الموالية لعلي عبدالله صالح. وتملك “تعز” أهمية رمزية كبيرة باعتبارها ثاني عاصمة تاريخية لليمن.

    ‬
    ‎يضيف المحلّل بروس ريدل‫:‬
    ‎‫إن انتصار “عدن” سيشجّع القيادة السياسية في السعودية على مواصلة الحرب. وقد وضع الملك سلمان كل رصيده وسمعته في التصدّي للحوثيين وعلي عبدالله صالح، وفي إلحاق الهزيمة بإيران في اليمن.

    ‬
    ‎‫وخلقت الحرب موجة من الحماس الوطني، ومن التأييد للعائلة الحاكمة، في المملكة العربية السعودية.‬

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف تبتزّ اسرائيل أميركا… بواسطة ايران
    التالي المخيمات ترفض توريط حزب الله لها بالدم السوري
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz