Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دستور “النهضة”: حقوق الإنسان وحرية العقيدة رهن “الخصوصية التونسية”!

    دستور “النهضة”: حقوق الإنسان وحرية العقيدة رهن “الخصوصية التونسية”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 مايو 2013 غير مصنف

    (تونس) ـ قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن على المجلس الوطني التأسيسي في تونس تعديل فصول في مشروع الدستور تُمثل تهديدًا لحقوق الإنسان. قامت هيومن رايتس ووتش بتحليل مسودة الدستور لتحديد بواعث القلق المتعلقة بحقوق الإنسان.

    ومن بين الفصول الأكثر إثارة للقلق عدم الاعتراف بكونية حقوق الإنسان إلا إذا كانت تنسجم مع “الخصوصيات الثقافية للشعب التونسي”، وعدم التأكيد على حرية الفكر والضمير، والصياغة الفضفاضة للقيود المسموح بفرضها على حرية التعبير. إضافة إلى ذلك، لا ينصّ مشروع الدستور بشكل واضح على أن اتفاقيات حقوق الإنسان التي انضمت إليها تونس مُلزمة للبلاد والسلطات.

    وقال إريك غولدستين، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: “يتعين على المجلس الوطني التأسيسي سدّ الثغرات الموجودة في مشروع الدستور التي قد تسمح للحكومة المقبلة بسحق المعارضة أو الحدّ من الحقوق الأساسية التي كافح من أجلها التونسيون”.

    في 25 أبريل/نيسان قدّم المجلس نسخة ثالثة لمشروع الدستور، بعد أن ناقش وراجع نسختين سابقتين كان قد قدمهما في أغسطس/آب وديسمبر/كانون الأول 2012. ويُنتظر أن يشرع المجلس في التصويت على الدستور في مايو/أيار.

    ورغم أن النسخة الأخيرة لمشروع الدستور تكفل العديد من الحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وتتضمن بعض التحسينات مقارنة بالمشاريع السابقة، إلا أن هيومن رايتس ووتش خلُصت إلى أن هذه النسخة أيضًا تحتوي على العديد من الفصول التي تتعارض مع التزامات تونس في مجال حقوق الإنسان من شأنها تقويض حماية هذه الحقوق.

    ويخلق الفصل 21، الذي ينصّ على أن “المعاهدات الدولية الموافق عليها من قبل مجلس نواب الشعب ثم المصادق عليها أعلى درجة من القوانين وأدنى درجة من الدستور”، خطر استخدام الدستور لتجاوز الحماية التي توفرها بعض حقوق الإنسان الأساسية المنصوص عليها في الاتفاقيات التي انضمت إليها تونس، أو الحدّ منها.

    من مبادئ القانون الدولي ضرورة أن يضمن كل بلد أن دستوره يتطابق مع الالتزامات التي قطعها تجاه المعاهدات الدولية. ويتعين على المجلس التأسيسي إدراج فصل في الدستور يعترف بأن حقوق الإنسان المكفولة في المعاهدات الدولية التي صادقت عليها تونس تنطبق بشكل مباشر أن تأويل الدستور والقانون سيتم بصورة مطابقة مع هذه الاتفاقيات.

    ومن بين الأحكام الأخرى التي تبعث على القلق:

    التوطئة التي تضع أسس الدستور على “مبادئ حقوق الإنسان الكونية بما ينسجم مع الخصوصيات الثقافية للشعب التونسي”. هذه الجملة قد ينتج عنها عدم التزام المُشرعين والقضاة بالمعايير العالمية للحقوق الأساسية.

    الفصل 5 الذي ينصّ على أن “الدولة راعية للدين، كافلة لحرية المعتقد وممارسة الشعائر الدينية” دون أن يتطرق إلى حرية الفكر والضمير، بما في ذلك تغيير دين بآخر أو الإلحاد. وستكون حقوق الإنسان محمية بشكل أفضل في وجود ضمانات صريحة لحرية الفكر والضمير.

    عدم وجود تعريف دقيق للقيود التي يُمكن فرضها على حرية التعبير والتجمع وتكوين الجمعيات، حيث تحدد العديد من الفصول في النسخة الثالثة لمسودة الدستور مجال حرية التعبير والتجمع وتكوين الجمعيات من خلال السماح للسلطة التشريعية بتمرير قوانين تحد من هذه الحقوق، دون تحديد واضح لهذه القيود.


    وجود حُكم قانوني تمييزي ينص على أنه لا يحق لغير المسلم أن يُصبح رئيسًا للجمهورية. هذا الحكم يتعارض مع الفصل 6 الذي ينصّ على أن “المواطنين والمواطنات متساوون في الحقوق والواجبات، وهم سواء أمام القانون من غير تمييز”.
    إضافة إلى ذلك، مازال مشروع الدستور يحدّ من المساواة أمام القانون لصالح المواطنين التونسيين.
    وسوف يقوم المجلس بالتصويت على كل فصل بشكل منفصل بالأغلبية المُطلقة، كما تنص على ذلك قوانين المجلس. وبعد ذلك، يتعين عليه تمرير المشروع بأكمله في تصويت منفصل.

    وإذا لم يحظ المشروع بموافقة أغلبية الثلثين، يتعين على لجنة الصياغة تقديم نسخة مُعدلة للمجلس. وإذا فشل هذا النص أيضًا في الحصول على موافقة أغلبية الثلثين، يتم بعد ذلك اللجوء إلى استفتاء وطني بأغلبية مُطلقة من الأصوات.

    وقالت هيومن رايتس ووتش إن على المجلس الوطني التأسيسي إدخال تعديلات على المشروع الحالي للدستور لتدعيم حماية الحقوق وسدّ الثغرات الموجودة فيه.

    وقال إريك غولدستين: “يتعين على المجلس التأسيسي الآن معالجة الأحكام القانونية المثيرة للقلق، قبل أن يُصبح الدستور أمرًا واقعًا. لقد قاد التونسيون المنطقة بأكملها للمطالبة بحقوقهم الأساسية، ويجب أن لا يُفرطوا فيها الآن”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخرائط جديدة
    التالي أجهضت مخطط برّي لإفراغ رئاسة الحكومة والجمهورية: ١٤ آذار اتفقت على قانون “أكثري نسبي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.