Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»خلوة استثنائية لـ”لقاء سيدة الجبل” في زحلة:  العيش الواحد مسؤولية وطنية عامة وليس فقط مناطقية  

    خلوة استثنائية لـ”لقاء سيدة الجبل” في زحلة:  العيش الواحد مسؤولية وطنية عامة وليس فقط مناطقية  

    0
    بواسطة الشفّاف on 3 يوليو 2017 الرئيسية

    وطنية – عقد “لقاء سيدة الجبل” خلوة إستثنائية في زحلة، بمشاركة الهيئة الإدارية وكوكبة من القيادات السياسية، الفكرية والإجتماعية في البقاع وعشرات من الناشطين الحقوقيين والمدنيين والتربويين والإقتصاديين، في ورشة عمل ضمت نحو 150 مشاركا ومشاركة.

    تمحور النقاش حول الظروف الصعبة التي تعيشها المنطقة، بخاصة بعد اندلاع الأحداث السورية وانعاكاساتها المباشرة على منطقة البقاع، ما أدى إلى تراجع في الأوضاع الإجتماعية والمعيشية والأمنية وانقلاب ديموغرافي خطير يهدد العيش الواحد في منطقة حريصة أشد الحرص على الإستقرار والحفاظ على التنوع الطائفي والمذهبي.

    د. فارس سعيد

    وأصدر المجتمعون البيان / النداء الاتي: 

    “أولا – يعلن المجتمعون أنهم يعطون الأولوية المطلقة لمسألة الحفاظ على العيش الواحد والأمان والاستقرار في البقاع، رغم وطأة الأحداث وشدة التعقيدات التي تكتنف واقعه الإنساني والجغرافي، باعتباره جزءا أصيلا لا يتجزأ من النسيج الوطني اللبناني المتنوع، أمنه من أمن لبنان، واستقراره من استقرار لبنان، والعكس صحيح. على قاعدة أن العيش الواحد في أي منطقة لبنانية هو مسؤولية وطنية عامة وليس فقط مسؤولية مناطقية أو جهوية. وهذه القاعدة هي التي شكلت دليلا لتحرك الوطنيين اللبنانيين – ومن بينهم لقاء سيدة الجبل – في مواجهة الأحداث الفتنوية. ويذكر المجتمعون الرأي العام اللبناني والبقاعي بأن اجتماعهم اليوم ياتي في إطار تعزيز العيش الواحد ويطالب المجتمعون القيادات السياسية الوطنية والبقاعية، كما يناشدون القيادات الروحية والمجتمع الأهلي الحرص على جعل الإستحقاق الانتخابي، في حال حصوله، مناسبةً لمزيد من الوصل بين أهل البقاع لا الفصل، بحيث تكون الإصطفافات الانتخابية سياسية وديموقراطية لا طائفية عصبية.

    ثانيا – يطالب المجتمعون الدولة بإيلاء البقاع العناية الوافية من أجل الحفاظ على قطاعاته الإنتاجية، لا سيما الزراعية والصناعية والبيئية والتجارية منها، باعتبارها قاعدة أساسية لنظام المصلحة المشتركة في البقاع، وبالتالي للعيش الواحد فيه. وذلك نظرا لحساسية موقعه الجغرافي القريب من أحداث سوريا وتأثره أكثر من اي منطقة لبنانية أخرى بتلك الأحداث، لا سيما لجهة استقبال النازحين السوريين، فضلا عن الإهمال التاريخي لهذه المنطقة على صعيد التنمية الشاملة. ويتذكر البقاعيون وعدا قطعته دولتهم اللبنانية على نفسها في أوائل الستينيات من القرن الماضي مع بداية العهد الشهابي، مفاده: إذا أردنا ولاء أية منطقة لبنانية للدولة، فعلينا الذهاب إليها بالتنمية والقانون أولا ومعا، وليس بالإفقار والمطاردة!… وهم يرفضون اليوم أمنا مفروضا بالتراضي والمقايضات والسمسرات المشبوهة، ويرفضون أيضا وخصوصا أمن الميليشيات والعصابات. ومن هنا يسألون الحكومة مجتمعة، ولا يعفون المجلس النيابي من السؤال عن الخطة الأمنية الخاصة بالبقاع أسوة بالشمال ومناطق أخرى.

    ثالثا – إن المجتمعين يرفعون الصوت عاليا أمام الرأي العام اللبناني، والبقاعي خصوصا، بسؤالين كبيرين: السؤال الأول: كيف أمكن الجنوب اللبناني العزيز أن ينعم بالهدوء والاستقرار منذ 11 عاما، بفضل معادلة: الجيش + القوات الدولية (أي القرار الدولي 1701)، وليس مسموحا للبقاع وسائر الحدود الشرقية أن تنعم بذلك، رغم اندراج تلك الحدود في إطار هذا القرار، سواء ببنوده الحالية أو بما يمكن أن تتوسع إليه صلاحياته وفقا للمنطق القانوني الذي وضع القرار على اساسه؟
    السؤال الثاني: كيف أمكن أهل السلطة في لبنان أن يعقدوا اجتماعا شاملا في القصر الجمهوري، عدوه تاريخيا وتأسيسيا لخط الدولة في مواجهة كل المشكلات، وقد خلا بيانهم التاريخي من أي إشارة إلى اتفاق الطائف والقرار 1701 وإعلان بعبدا؟! ترى هل كنا أمام اجتماع تمهيدي (أو بروفة) للمؤتمر التأسيسي البديل الذي يصر عليه البعض منذ سنوات؟!

    رابعا– إن لقاء سيدة الجبل، بالتعاون مع مختلف القوى الحريصة على استقرار البقاع وعيشه المشترك وتلبية احتياجاته التنموية، سيواصل العمل لتحقيق مقاصد هذا البيان/ النداء.

    خامسا: ينوه لقاء سيدة الجبل بمحافظة زحلة وجوارها على مساحة الحياة المشتركة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻨﻲ.. لماذا لا يتحقّق؟
    التالي لبيك إنتخابات: من مليون ناخب ومليون سائح الى مليوني مجاهد
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz