ينتصر خلف علي الخلف لعبد الرزاق عيد- مقاله “طائفية” عبد الرزاق عيد وقضية شهود الزور” موقع جدار الالكتروني بتاريخ 22/11/2010 – دافعا عنه تهمة الطائفية التي يضعها بين مزدوجين في عنوان مقاله المشار اليه والذي يفتتحه مدافعا عن عيد عبر محاولة ايجاد مشابهة بين قضية اغتيال الحريري وقضية شهود الزور، حيث تم تغييب الأصل لحساب الفرع. ويرى أنّ ما يجري بحق عيد، هو أيضا تغييب لطائفية النظام والتركيز على عيد واتهامه بما ليس فيه، رغم تسجيل الخلف موقفه الرافض لخطاب عيد شكلا، ولا يعتقد “أنه يقدم إضافة تذكر سواء لعيد نفسه أو لأي خطاب نقدي تأسيسي أو حتى سياسي يتوخاه النشاط السياسي المعارض للسوريين”.
بالطبع لا أريد هنا مناقشة طائفية أو لاطائفية الدكتور عبد الرزاق عيد. فقط أحاور ما أسفر عنه خطاب عيد والنتائج التي تمخّضت عن ذلك الخطاب والذي ابتدأ منذ خروجه من سوريا حتى انتخابه رئيسا للمجلس الوطني لاعلان دمشق في المهجر. والأمور كما يُقال بخواتيمها.
ظنّي المتواضع أن مقال الصديق خلف يقع فيما يمارسه اسلاميون “وعيا ودراية” عبر منهج “القياس”، حيث كل حاضرهم مستقبلهم يقيسون عليه عبر “سلف صالح”، فان تعذر القياس في واقعة لا قياس لها في الماضي التليد، يتم “الاجتهاد”، وبقية القصة يعرفها خلف أكثر مني . بالطبع خلف يمارس القياس هنا على مثال سئ جدا هو النظام السوري، ومنهج القياس يوصينا أن يتم على “مثال سام”، وهنا مطبّ اخر وقع فيه مقال خلف.
لايكفي أن نقول أن النظام طائفي لكي نبرّئ أنفسنا ونصبح اتوماتيكا في المقلب الآخر. ولا يكفي في دفاع خلف أنه قال بأن القصة يا جماعة هي اغتيال الحريري وليست شهود الزور، خاصة وأن خلف يتهم خطاب عيد بأنه خطاب تثويري تعبوي شعبوي كائنا من كان قادراً على كتابة ذلك الخطاب (…..). ومرة أخرى أوكد أنني هنا لا أريد أن أثبّت أن الدكتور عبد الرزاق عيد طائفي، انما لو ثبت من خلال ما أسفر عنه خطابه نتائج تضر بالنسيج الوطني في سوريا، فذلك خلل في الخطاب يتحمل مسؤوليته منتُِجه. وعندها، لا يكفي هنا أن نرمي كل التهتك الذي يصيب المجتمع السوري على النظام وحده، يجب أن نتحمّل جزءا من تلك الجريمة، ولا ينفع أيضا هنا أن نقول “فعل أو رد فعل” ففي ذلك استقالة وهروب من المسؤولية.
غلبة السياسي على المفكر
قبِل عبد الرزاق عيد أن يخوض غمار السياسة بكل ممارساتها وتكتيكاتها وتحالفاتها، لا بل وكل حرتقاتها – هذا حقه – واستطاع أن يكون بالأصوات التي حصدها رئيسا للمجلس الوطني لاعلان دمشق في المهجر – نقول له ألف مبروك – ولكن، هنا أقول لخلف الذي يعيب على عيد خطابه التثويري التعبوي الشعبوي، أن مقالك لم يكترث كثيرا بين عبد الرزاق عيد المفكّر وعبد الرزاق عيد الذي دخل دهاليز السياسة. ولولا هذا الخطاب التثويري التعبوي الشعبوي الذي ينسج مثله الكثير من السياسويين لما كان عبد الرزاق عيد رئيسا للمجلس الوطني لاعلان دمشق، لأنه فقط، وعبر هذا الخطاب، يحصد أصوات كثير من الاسلاميين، وكل من يحب رفع سقف شتم النظام – قادر بهكذا خطاب، عيد أم غيره، الفوز بأي انتخابات في سوريا في ظل الأوضاع التي نعيشها.
وأعتقد أن الدكتور عبد الرزاق عيد ومنذ خروجه من سوريا، أوجد وعبر خطابه، البنية التحتية ان جاز التعبير، لهذا الفوز الذي تحقق. وهو خطاب تمّ انتاجه أولا، بفعل التجربة القاسية التي رافقت منتجه من سوريا الى لبنان الى فرنسا، وثانيا عبر تغلب عيد السياسي على عيد المفكر. والا ما هي القيمة الفكرية التي يستحصل عليها القارئ لمقالات عيد التي كتبها بعد خروجه من سوريا؟! – شخصيا لم استطع اكمال مقال واحد لصاحب كتاب ياسين الحافظ والفوات الحضاري الذي التهمته مرتين. ليست “السياسة” هنا كي لا نظلمها، انما “السياسوية” التي يهمّها نتائج ظرفية لا تقيم طويلا، ضاربة عرض الحائط بالاستراتيجيات بعيدة المدى، تلك التي ننتظرها من قامة فكرية بحجم عبد الرزاق عيد.
النتيجة الثانية والمتبوعة على الأولى، وما أسفر عنه خطاب عيد الموسوم بالطائفي، صدى هذا الخطاب عند الطائفة العلوية:
من الصعب في ظلّ وضع مغلق كما هو الحال في سوريا، اجراء إستقصاء أو إستبيان أو استطلاع، حول ردود الفعل، وكيف تمّ تقبّل خطاب عيد، وتحديدا المنشور بعد خروجه من سوريا. انما يمكن تتبّع الصدى عبر ما يتمّ تناقله شفاها، أو من خلال الحوارات التي تجري على الانترنيت أو التعليقات في المواقع اللالكترونية. أجزم، وربما يشاطرني الكثير هذا الرأي، أنّ مثقفين وكتاب ونشطاء يتحدرون من الطائفة العلوية الكريمة غير راضين بالمطلق عما يسببه لهم خطاب عيد من إحراج أمام مواطنيهم المتحدرين من نفس الطائفة، أو من لا يزال يحافظ ومتمسكا بمذهبه. والجملة التي تحضر دائما على شفاههم: “ان كنا بهكذا أوصاف عند مفكر كبير كما تقولون، فكيف نكون عند من أقل منه علما وفكرا”.
ختاما، خطاب عبد الرزاق عيد طائفي أم لا؟ هذا متروك لدراسات نقدية يقوم بها من هم أقدر مني في امتلاك مناهج ووسائل النقد. انمّا على الأرض، أستطيع أن أقرر وبكل راحة ضمير، لو ترشح الآن عبد الرزاق عيد لرئاسة الجمهورية في سوريا فانه سيحصد الكثير الكثير من أصوات السنّة والقليل القليل من أصوات العلويين. وأظن هكذا نتيجة لا تُرضى عبد الرزاق عيد المفكر.
غير ذلك، تصبحون على وطن.
ahmadt400@gmail.com
• كاتب سوري
*
« خلف علي الخلف: ” طائفية عبدالرزاق عيد وقضية شهود الزور
من يتابع إعلام لبنان سواء الممانع أو حتى غير الممانع ينسى قضية اغتيال الحريري ويعتقد أن القضية الأساسية هي «شهود الزور» وأن البلد ستخرب وتتدمر بسببهم.. ويتم التعمية على أن القضية الأساسية هي «الاغتيال» التي تحقق فيها محكمة انشأت خصيصاً لهذا الغرض..
أجد ذلك مدخلا مقبولا لمناقشة «طائفية »عبد الرزاق عيد؛ الذي بعد خروجه من سوريا «فتح لها عـ الآخر» فيما يخص كتاباته عن النظام السوري، وحلفائه الممانعين، واستخدم لغة لا تبق ولا تذر.. وذلك غير معتاد في الخطاب السوري المعارض، [إذا استثنينا الخطاب الإخواني]. وعاب عليه البعض أن ينزلق إلى خطاب صنفوه بـ «الشتائمي» بينما راج على نطاق واسع أن خطاب عيد هو خطاب «طائفي».. [هكذا!]
لست معجباً بخطاب عيد الأخير «شكلا» ولا أعتقد أنه يقدم إضافة تذكر سواء لعيد نفسه أو لأي خطاب نقدي تأسيسي أو حتى سياسي يتوخاه النشاط السياسي المعارض للسوريين. ويمكن لعيد أن يقدم خطاباً أكثر إفادة «لنا» وللجميع وهو قادر على ذلك. أما الخطاب التثويري التعبوي الشعبوي يستطيع أياً كان أن يكتبه..
أتابع مثل غيري عيد منذ كان شيوعياً «بكداشياً»، ثم انشقاقه عن «البكداشية» ليتحول إلى «إصلاحي» ثم انتهى به المطاف إلى صفوف المعارضة «الجذرية» التي تسعى لتغيير النظام العصي على الإصلاح.. في كل ذلك كان عيد واضحاً غير مدلسٍ وكانت نبرته دائما عالية..
وأذكر أنه في حوار أداره عيد في منتدى الكواكبي في حلب قبل احتلال أمريكا للعراق، وكنت مؤيداً مع اثنين آخرين لهذا الغزو إذا تم… فلا خلاص لهذه المنطقة من «الداخل»… عارض عيد ذلك بشدة، لكنه كان الوحيد من الحضور «المعارض» الذي لم يخوّنا!.. وكتب عيد فيما بعد مقالاً ذكر فيه أنه بسبب الانظمة التي لا تحول ولا تزول أصبح هناك شباباً [كنت شاباً في ذلك الحين] يؤيدون الغزو الاجنبي.. وبسبب تداعيات هذا المقال كتب عيد مقالا آخر ذكر فيه أن ناقل الكفر ليس بكافر.. لكن عيد نفسه اقترب في سنواته الأخيرة من «كفرنا».. إنه الوضوح حتى وهو «ينزلق» إلى اللغة المستخدمة في خطابه الآخير؛ التي اعتقدت أنها «فشة خلق» سرعان ما تنتهي لكنها طالت..
ورغم اعتراضي على خطاب عيد شكلا وحاجة وأهمية؛ فأن يتحول عيد إلى «طائفي» ذلك يحتاج إلى وقفة، فالقول بـ«طائفية» النظام لا تقل مشروعية عن القول بـ «عائلية» النظام.. والقولان يقفان على درجة واحدة من سلم مناقشة بنية النظام وجدران حمايته القريبة والبعيدة..
فإذا كان حافظ الاسد ونظامه استخدم كل شيء لتثبيت حكمه واستدامته من العسكر إلى المخابرات إلى البعث الى العشائر إلى الموظفين إلى جيوش المخبرين والكتبة والمرتزقة والنقابات… فما الذي يجعل «الطائفة» تستثنى من هذا الطوفان «الاستخدامي» لتشكل أحد جدران حماية النظام!؟
عيد لم يخترع «طائفية» النظام [غير المعني بطائفته وقائعاً؛ بل بحكمه] وعدم ذكر غيره لها لا يعني أنها مسألة محسومة وغير قابلة للنقاش؛ وأن يعتقد بعض المعارضين بـ «عائلية» النظام لا يعني إتهام من يعتقد بـ «طائفية» النظام بأنه طائفي.. القضية هي عند النظام نفسه، الذي لا يتورع عن استخدام كل شيء لاستدامة حكمه وليست عند عيد
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد محمد كيالي خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد السيد خلوف يستكثر الدكتوراه على كاتب له عشرات المؤلفات كعبد الرزاق عيد يبدو أنهم –أمنيا وطائفيا-راحوا تترسخ عندهم قناعة داخلية بأن شهادة الدكتوراه احتكار طائفي مثل احتكار السلاح العسكري والأمني بوصفها تدخل في إطار الأمن القومي ،اي أصبحت ليس احتكارا على البعث بل على طائفة السلطة ،حيث أصبحت الايفادات الجامعية في شتى الفروع الجامعية للحصول على شهادة الدكتوراه خاص بالطائفة مع بعض الاستثناءات من بعثيي الطوائف الأخرى العميلة للمخابرات . وذلك بعد دورات مظلية أو شبيبية أو دورات أمنية …هؤلاء… قراءة المزيد ..
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد محمد علي عيسى — mohammadAI@hotmail.com مضى حوالي ثلاثين عاما على حمل عبد الرزاق عيد للدكتوراه ،أي أوائل الثمانينات فيما أذكر ،وقد بلغ الرجل الستين ومع ذلك والمخابرات السورية باحقادها لم تهضم بعد هذه الواقعة ..فهي لاتملك سوى ترداد اسطوانة “تثبيت حرف الدال ” الرجل أنتج عشرات المؤلفات التي تؤهله للعديد من شهادات الدكتوراه.. ومع ذلك فان المكلفين بملاحقته أمنيا لايستطيعون أن يناقشوا أفكارا، ولهذا يلجأون لممارسة هواياتهم المفضلة في الكشف الأمني وليس الثقافي… فماذا يهم القارئ أن يكون كاتب التعليق مادامت أسماء مستعارة؟ لكن عندما لانملك أن ننقاش التعليق فتناول صاحب… قراءة المزيد ..
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد
جمعة عبد القادر
خلوف قطان (علي زين العابدين + نزار نيوف ) هل تخليتم عن النضال ضد الامبريالية وتفرغتم للنضال ضد عبد الرزاق عيد بجانب حلفاءكم في الجبهة.. وهذه المهمة التي تقومون بها.. مستحيل أن يقبل بها الرجل (خلوف قطان)الأمي البسيط الشعبي (ابن البلد- ابن حلب الأصيلة) الذي لا يخون صاحبه
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد خلوف قطان — khaloufkattan@gmail.com لماذا يختبئ عبد الرزاق عيد خلف أسماء وهمية مثل وائل سعدالدين ومحمد الخطيب وأنور وعيسى…؟ هل يظن أن القراء أغبياء إلى درجة يعجزون معها عن اكتشاف أن جميع هذه المداخلات مكتوبة بأسلوب واحد ليس إلا اسلوب عيد “المميز”؟ دعك من علامات فارقة أخرى مثل التهجم الحسود على المفكر النبيل ياسين الحاج صالح لا لشيء سوى لأنه صاحب قامة وباع واحترام دونها تطاولات السيد عيد الذي لا يزال منذ سنين طويلة يخوض معركة تثبيت حرف الدال أمام اسمه بمناسبة وبلا مناسبة. عيب يا عبدو متى تخرج من إسار… قراءة المزيد ..
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد محمد الخطيب — mohammadkhteeb1965@hotmail.com السيد أحمد مولود طيار كنت دائما أميل لتمييزك عن القطيع السياسي الحزبي ،لحزب الشعب وأرى فيك نزاهة يعوّل عليها في حماية روح (ابن العم رياض الترك )في هذا الحزب الذي يسيطر عليه (القوميون ) من جهة ،والانتهازيون الذين يريدون انزال سقف سياسة الحزب واعلان دمشق الى مستوى طموحاتهم التي تريد الحفاظ على التوازن بين مطامحهم الحزبية من جهة ،وعدم الاصطدام بالسلطة من جهة أخرى باسم “أولوية حفظ الذات ” … لكن فاجأني حقيقة هو حديثك عن غلبة السياسي على المفكر على شخصية د.عبد الرزاق عيد ،فرحت منصاعا… قراءة المزيد ..
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد غسان المفلح — ghassanmussa@gmail.com إلى السيد وائل سعد الدين… انا لم أقل مطلقا أن مقالات الدكتور عيد غير مقروؤة وغير محبوبة، مطلقا أن تحدثت عن لغة لا يحبذها كثر من المعارضين السوريين والمثقفين…لأن فيها شحنة استفزازية نتيجة رؤية الدكتور عيد لوظيفة اللغة.. أردت تصحيح معلومة…والأمثلة التي أتيت على ذكرها عن عدد حالات القراءة غير صحيحة.. مقالات أي كاتب على موقع إعلان دمشق الثاني لا تبقى اكثر من يومين بينما يبقى مقال الدكتور عيد في الواجهة أحيانا أكثر من شهر.. حتى يكتب الدكتور عيد غيره..لهذا يقرأ أكثر من افتتاحية الراي.. وبالطبع يقرأ… قراءة المزيد ..
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد وائل سعد الدين استكمالا للتعليق على مقالك هذا في (الشفاف) المنشور في موقع جدار ،فإننا كنا قبل تعليقنا على مقالك هنا ،قد تطرقنا الى تعليق على حديث غسان المفلح : عن أن المشكلة تكمن في (كتابة) عبد الرزاق عيد، وكان قد سبق للمفلح أن قال : إن كتابة د.عيد غير مقروءة ومحبوبة ،وربط عدم محبتها الآن بالتأثر بالبنيوية ومشتقاتها في حقول (المعرفة )، ولذلك رأينا أن نقدم عينة من الأرقام الدالة للسيد المفلح ولك السيد طيار باعتبارك “لاتستطيع أن تكمل قراءة مقالاته”. :.. أولا بالنسبة للمفلح: فإننا ندعوه للدخول على” نداء… قراءة المزيد ..
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد محمد علي عيسى — mohammadAs@hotmail.com اسمها (دكتوراه) تروازم سيكل ..ومعترف بها عالميا وتخول التدريس بالجامعة كـ دكتوراه ديتا التي الغيت في كل الأحوال في فرنسا.. أنت واحد منهم ماغيرهم ،حقدك على الدكتور عيد تريده أن يكون شاملا لكل ممثلي الخط الوطني الديموقراطي المناهض للفاشية الأسدية ليس سوريا فحسب بل ولبنانيا ، وذلك باساءتك الى ضحيتكم المغدور على أيديكم الأسدية أو بالوكالة (الحزب اللاتية) الشهيد سمير قصير … عبد الرزاق عيد مثله مثل كل السوريين لايشيد بضباط المخابرات العلويين بوصفهم أكثر رحمة من زملائهم من السنة، بل يقول كمثل كل السوريين :… قراءة المزيد ..
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد انور — anour125@yahoo.com التاحية العلمية فى المقال ضعيفة جدا فنظرية المصادفة لا تستطيع ان تبرر مليارات التنسيقات الدقيقة الموجوده فى الكون فى النبات والانسان والطبيعة والفضاء الخارجى …………. لماذا كل هذه التنسيقات الدقيقة دائما تسعى الى نتيجة ايجابية وليست عشوائية لماذا كل شئ فى الانسان مثلا موضوع فى مكانه الصحيح العيون فى الرأس والفم فى الرأس والمعدة اسفل وفتحة المخرج اسفل منها لماذا يحتوى الفم على اللسان والاسنان واللعاب وكلها تهدف لنتيجة معروفه ان هناك ملايين من التنسيقات الدقيقة تدل ان هناك حكمة قوية صنعت كل شئ وقدرته تقديرا محكما ……………….… قراءة المزيد ..
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد
abu ahmad
im sorry to tell you that most of allawie are taifee, this you can feel if you live in lattakia or tratous you can go and see by your self.
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد
عاقل — aakel99@yamoo.com
عبد الرزاق عيد (وهو ليس دكتور بالمناسبة بل حامل لشهادة تروازم سيكل كتب أطروحتها بالعربية وترجمها المرحوم سمير قصير إلى الفرنسية)كان طائفياً حتى خلال الحقبة البكداشية من حياته. ولكنه كان طائفياً أيجابياً تجاه العلويين، كان دائماً يشيد بضباط المخابرات العلويين ويقول أنهم أكثر رحمة مع الشيوعيين مقارنة مع زملائهم من السنة. وأذكر مرة مطلع التسعينات، أنه شن هجوماً عنيفاً على دريد اللحام وصفاً إياه بأنه شيعي حقير.
خلف علي الخلف في الطريق الى عبد الرزاق عيد وائل سعد الدين إن السيد أحمد طيار لا يجهد نفسه بأن لايعيد تكرار التهمة الأمنية – الثقافية حول طائفية عبد الرزاق عيد ،وذلك بأن يريحونا-هو والمشككون- بأن يقولوا لنا جملة واحدة تساعدنا على اكتشاف طائفية عبد الرزاق عيد … إن الرجل –د.عيد- والكثيرون من أصدقائه ومحبيه طرحوا هذا السؤال ،فيجيب الكتاب الأمنيون (نعيسة مثلا) إنه قال عن النساء العلويات أنهن عاهرات… فاذا قيل لهم أين قال ذلك؟ قالوا تحدث عن نساء شطحة…اذا قلنا أين كان ذلك؟ فانهم يأتون بمقاطع من مقالة له تختزن من الكثافة النظرية: السوسيولوجية –والانثربولوجية -والابستمية مالا يستطيع… قراءة المزيد ..