Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خطبته في البيال “نقّحها” الفاتيكان؟: التوجّهات الملتبسة للبطريرك الماروني

    خطبته في البيال “نقّحها” الفاتيكان؟: التوجّهات الملتبسة للبطريرك الماروني

    1
    بواسطة Sarah Akel on 24 سبتمبر 2012 غير مصنف

    بيروت- خاص بـ”الشفاف”

    علاقة البطريرك الراعي بالفاتيكان، كما نظرته إلى الدور “السياسي” للبطريركية في لبنان، تطرح أكثر من سؤال واستفهام!

    فلم يكد هدير محرك طائرة قداسة البابا بنديكتس السادس عشر يهدأ، لتحط به عائدا الى حاضرة الفاتيكان، حتى انقلب البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي على مواقف الفاتيكان، فعاد ليوجه سهامه للثورة السورية منتقداً، من الهند هذه المرة، ما أسماه، “صب الزيت على النار”، ومؤكدا “ان إرسال عدد من الدول الاسلحة لدعم الثورة قد جعل حياة الجميع صعبة جدا وخطرة جدا، وخصوصا حياة المواطنين”.

    في حين ان مواقف البابا كانت واضحة ولا تحتمل التأويل لجهة وقوف الفاتيكان الى جانب “الربيع العربي” عامة، والثورة السورية خصوصا. فقد طالب “بوقف توريد السلاح الى سوريا”، والتوريد يحصل بين الدول وليس بين جماعات او ثوار ودول. كما انه وصف للصحفيين في الطائرة التي اقلته من روما الى لبنان إنتفاضات الربيع العربي بأنها “صرخة للحرية”.

    المعلومات تحدثت عن الراعي والبابا لم يكونا على اتفاق تام خلال الزيارة الحبرية الى لبنان، إلى درجة ان دوائر الفاتيكان، أصرت على ان لا يكتب “الراعي” الكلمة التي القاها في القداس الاحتفالي في “مجمع البيال”!

    وأشرفت دوائر الفاتيكان على “تنقيح الكلمة” التي قرأها الراعي بصيغتها النهائية، وذلك خشية ان يصاب “غبطته” بفرح وحبور امام جماهير غفيرة تقاطرت لسماع القداس الحبري، فيجنح في كلمته نحو ما لا يشتهيه الفاتيكان والحبر الاعظم.

    “الراعي”، وكما تشير المعلومات” يريد ان يتجاوز دوره، كبطريرك، ليلعب دور الزعيم الديني والزمني للطائفة المارونية، وهو لذلك يرعى إجتماعات سياسية ويقوم بجولات مناطقية لم يعهدها الرعايا الموارنة، تشبه الى حد بعيد الجولات الانتخابية، كما انه يعقد لقاءات ذات طابع سياسي، وسوى ذلك.

    وفي سياق متصل تشير معلومات الى ان رعاية الراعي لتجمّع “قدامى القواتيين” في دار سيدة الجبل في “ادما”، ياتي ضمن التوجه الذي يعتمده غبطته بحيث يحاول تفتيت الكيانات السياسية المسيحية، خصوصا “القوات اللبنانية”، من اجل ان يضع يده سياسيا على الطائفة المارونية.

    “سوابق” الحويّك والمعوشي

    ومثل ها التوجّه يمكن أن يستوحي دور البطريرك الحويّك في مطلع القرن العشرين، أو حتى الدور السياسي “السجالي” الذي لعبه البطريرك المعوشي في عهد الرئيسين شمعون وشهاب! ولكنه، حتماً، يتعارض مع التطوّر الذي شهدته الكنيسة المارونية منذ عهد البطريرك المعوشي، وخصوصاً في عهد البطريرك صفير، الذي تحوّلت البطريركية في عهده إلى “مرجعية وطنية” لبنانية تتجاوز إطارها الماروني الضيّق.

    وحتى حينما كان البطريرك صفير “يتدخّل” مباشرةً في “الشأن السياسي”، كما حدث في الأسابيع التي سبقت الإنتخابات النيابية الأخيرة في العام ٢٠٠٩، فقد جاء تدخّله بعد “مناشدة علنية” نشرتها وسائل الإعلام من جانب “شخصيات مارونية” طالبت “غبطته” بإبداء رأيه في المخاطر المحيطة بالكيان اللبناني (نداء الى سيد بكركي من ميشال بشارة الخوري ودوري كميل شمعون وسمير حميد فرنجية).
    وعندها فقد أصدر البطريرك صفير نداءً محدوداً بعدد كلماته، ولكن مؤثر جداً بثقله المعنوي، جاء فيه، حسب “الوكالة الوطنية في ٦ حزيران/يونيو ٢٠٠٩:

    أكّد البطريرك الماروني الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير “اننا اليوم امام تهديد للكيان اللبناني ولهويتنا العربية، وهذا خطر يجب التنبه له، ولهذا فان الواجب يقضي علينا ان نكون واعين لما يدبر لنا من مكايد، ونحبط المساعي الحثيثة التي ستغير، اذا نجحت، وجه بلدنا”. ودعا الجميع الى “التنبه لهذه المخاطر والى اتخاذ المواقف الجريئة التي تثبت الهوية اللبنانية، ليبقى لبنان وطن الحرية والقيم الاخلاقية والسيادة التامة والاستقلال الناجز، ولا يضيع حق وراءه مطالب”.

    فقط لا غير، ونقطة على السطر! بدون إجتماعات، ولا لقاءات، ولا تنطّح لزعامة ما! وكما يلاحظ القارئ، فالنداء توجّه إلى “الجميع” (وليس للموارنة أو حتى المسيحيين) ونبّه للمخاطر على “الكيان” و”الهوية العربية” و”الحرية والإستقلال”!

    نموذج الحويك والمعوشي أم.. السيد حسن؟

    ولكن الأرجح أن الخلفية التي ينطلق منها البطريرك الجديد للموارنة ليس سوابق “الحويّك” و”المعوشي” بل البيئة “الملوّثة” في لبنان التي جعلت من رجال الدين قادة لطوائفهم. وقد يكون “النموذج” الذي يستوحيه البطريرك الراعي هو السيد حسن نصرالله أكثر منه البطريرك الحويك أو المعوشي! وهذا ما لم يقبله الموارنة في تاريخهم الحديث، وما يُستَبعَد أن يقبلوه في مستقبل منظور!

    أعطوا ما لقيصر لقيصر، وما للبطرك للبطرك!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنّظام السوري وتأمين حدود إسرائيل
    التالي محكمة أوروبية تقرّ ترحيل أبو حمزة المصري وخالد الفواز وعادل عبد المجيد إلى أميركا
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    جوزف
    جوزف
    13 سنوات

    خطبته في البيال “نقّحها” الفاتيكان؟: التوجّهات الملتبسة للبطريرك الماروني
    …مع ذلك، قال للخورية: مع هذه البغلة يعرف المرء وجهتها بالتمام، فلا يخطر ببالها أن تسير مباشرة إلى الهاوية، في حين أن هذا الشيخ و هذا البطرك يحملان كل المسيحيين على ظهريهما و يركضان مهشمين قرونهما كالتيوس.

    إذهب و صلِّ في الكنيسة، قالت له زوجته، فإذا كان الله راضيًا عنا، فسيضع منذ الغد بغلاً في القصر و بغلاً في البطركية.

    (أمين معلوف- صخرة طانيوس- الطبعة العربية الأولى 1994 – منشورات «ملف العالم العربي» – الصفحة 107)

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz