Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خدّام ينتقد مواقف المجلس الوطني من التدخّل الخارجي والجيش الحرّ

    خدّام ينتقد مواقف المجلس الوطني من التدخّل الخارجي والجيش الحرّ

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 نوفمبر 2011 غير مصنف

    يا شعبنا الأبي المكافح.

    يا شباب الثورة الأشاوس.

    منذ اليوم الأول لانطلاق المظاهرات الشعبية أطلق المتظاهرون شعار الموت ولا المذلة وقد حددوا بهذا الشعار أهداف الثورة وهي إسقاط النظام ومحاسبة جميع اللذين شاركوا في قرار الاعتداء على الشعب وبالتخطيط والتنفيذ لينالوا جزائهم بسبب ارتكاب جرائم القتل والتعذيب والقمع وانتهاك المحرمات.

    ومنذ اليوم الأول دفع بشار الأسد وعصابته وحدات من القوات المسلحة غالبية ضباطها وصف ضباطها من الطائفة العلوية للقيام بالاعتداء على المتظاهرين لإحداث موجة من الكراهية لدى الطوائف الأخرى ومن جهة ثانية اخذ بنشر الخوف لدى الطائفة العلوية من الاحتقان الطائفي الذي أحدثه بسلوكه و قراراته.

    و لم يقف الأمر عند هذا الحد فقد اندفع بعض ضباطه وجنوده باتجاه اختراق حرمة المساجد والعبث بها وفي الوقت نفسه كان هؤلاء يعتقلون المواطنين ويكبلونهم بالقيود ويطلبون منهم القول بان بشار ربهم.

    من خلال هذا النهج هدف بشار الأسد إلى وضع الشعب إمام احد خيارين, الخيار الأول القبول بالمذلة وباستمرار سلطته والخيار الثاني استمرار القتل والتعذيب والإفقار والاضطهاد.

    ومن جهة أخرى وفي مرحلة تعزيز النفوذ الإيراني في سوريا فتح الأبواب أمام الدعاة الايرانيين للترويج للمذهب الشيعي وإقامة عدد كبير من الحوزات العلمية بهدف تحقيق ذالك وأصبح من المناظر المألوفة رؤية مجموعة من الايرانيين في المسجد الأموي وهم يحتفلون بعاشوراء ويشتمون بعض الصحابة مما ترك أسوأ الانطباعات.


    إننا نتوجه إلى الطائفة العلوية ونناشد قادتها من سياسيين ورجال دين وشيوخ عشائر وشباب أن يتمعنوا بما يجري في البلاد ومدى خطورته على امن واستقرار شعبنا كما ندعوهم أن يرفعوا الغطاء عن النظام القاتل لإنقاذ البلاد من الفتنة الطائفية
    ونقول لهم إننا حريصون على الوحدة الوطنية و حضن الأمن لكل السوريين وان الثورة ليست ثورة طائفية بل هي ثورة ضد النظام القاتل الذي تقوده الأسرة الحاكمة.

    كما ندعو الضباط الشرفاء من الطائفة العلوية أن يغلبوا في نفوسهم وعقولهم الولاء للوطن على الولاء للأسرة الحاكمة وان يعملوا على إنقاذ البلاد من شرور هذا النظام وبذالك يكونون قد حققوا نصرا كبيرا للشعب ولهم ويبقون في جيش وطني الولاء فيه للوطن وليس لفرد او حزب أو طائفة.

    يا شعبنا الأبي, يا شباب الثورة

    عندما انطلقت الثورة حددتم أهدافها وأول هذه الأهداف إسقاط النظام ومحاسبته وثانيها عدم الحوار مع النظام لان في الحوار تثبيت له وتفريط بالثورة وبدماء الشهداء كما طالبتم بالحماية الدولية لأنكم تواجهون ثاني أقوى جيش في المنطقة فهو يحتل مدنكم وقراكم ويقتلكم ويعذبوا آسراكم وينتهك حرمات بيوتكم فأردتم الاستعانة بالمجتمع الدولي لمساعدتكم لاستئصال هذا النظام ومن اجل تمكينكم من بنا مستقبلكم وتقرير مصيركم.

    في هذا الوقت الذي يؤكد الشعب دعوته الدائمة لهذه الأهداف تنطلق مجموعة من المعارضين وتعارض ما يساعدكم في إسقاط النظام وهم يعيشون امنين في ديار الاغتراب لا يتعرضون للقتل ولا يتعرض أبناؤهم للاعتقال ولا تهدم بيوتهم ولا يزال هؤلاء المعارضون تحت ضغط الشعارات عقد الخمسينات فشعارات الأمس أفرزتها أحداثه وشعارات اليوم تفرضها الأحداث.

    كما انبرت مجموعة قيادية في المجلس الوطني تدعو إلى حوار مع أشخاص من النظام لم تلوث أيديهم بالدماء فهل هؤلاء إذا وجدوا في هذا النظام يمتلكون سلطة القرار والقدرة على تنفيذ ما يتم الاتفاق عليه؟ وهل هؤلاء الأشخاص إذا وجدوا يجرؤون على الدخول في مثل هذا الحوار؟

    إن هذه الدعوة ظاهرها الدعوة للحوار مع الشرفاء ولكن باطنها يشكل تلاعبا في الألفاظ.

    يخطئ المتوهمون بان بشار الأسد يمكن أن يقبل التنازل عن السلطة وتسليمها لغيره لأنه جزء من نظام شمولي استبدادي والأنظمة الشمولية لا يمكن إصلاحها وليس لها حل سوى إسقاطها وتدميرها, كما دعى هذا الفريق جيش المنشقين الأحرار إلى عدم التعرض للجيش النظامي و هل يجب أن يقفوا صامتين أمام قتلهم وقتل المواطنين؟

    إن من ابسط المبادئ في الشرائع السماوية والدولية أن يكون للإنسان حق الدفاع عن النفس ضد من يقتله أو من يحاول قتله.

    إننا نتوجه إلى هؤلاء والى أعضاء المجلس الوطني نطالبهم الوفاء بالتزاماتهم تجاه الثورة والالتزام بأهدافها وان يتجنبوا المناورة من اجل الحصول على منصب يحلمون به فالوقت ألان ليس وقت الأحلام وليتركوا الأمر للشعب السوري فهو صاحب الحق الشرعي في إقرار نظام حكمه وفي اختيار من يراهم صالحين لقيادته.

    إن من يصنع القادة هو الشعب السوري وليس الإعلام أو الدوائر الأجنبية المتواجدة في هذه العاصمة أو تلك.

    إننا ندعوهم أن يكونوا مع الشعب وليس مع الطموحات الشخصية.

    يا شعبنا الأبي يا شباب الثورة

    إن مجموعة من الوطنيين السوريين اجتمعت وأسست الهيئة الوطنية لدعم الثورة ومساندتها بكل الوسائل, يعاهدونكم على أن يفوا بالتزاماتهم كثوار معكم ويبذلون كل جهد لأنصار الثورة فهو الطريق الأمن الوحيد لإنقاذ الثورة.

    لقد عاهدوا الله والشعب أن لا يكون لهم مطمح في السلطة أو في تحقيق مصلحة شخصية فطموحنا الأكبر تحرير سوريا لتصبح منارة الحرية والمساواة والعدل في العالم العربي.

    الهيئة الوطنية لدعم الثورة السورية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن يحرق السيارات في صيدا؟
    التالي راهبة المخابرات السورية”: المرصد السوري ينفي أن تكون اتصلت به”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.