Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خامنئي لا يعارض “ضدّية ولاية الفقيه” و”يرخّص” لانتقاد أحمدي نجاد!

    خامنئي لا يعارض “ضدّية ولاية الفقيه” و”يرخّص” لانتقاد أحمدي نجاد!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 أكتوبر 2007 غير مصنف

    تفيد إستطلاعات رأي “سرّية” في إيران (آخر إستطلاع رأي “علني” أجراه الباحث الإيراني عبّاس عابدي في سبتمبر 2003، وهو ما يزال في السجن منذ ذلك التاريخ) أن أكثر من 85 بالمئة من الإرانيين يعتبرون تحسّن الوضع الإقتصادي أولويتهم المطلقة. وبالمقابل، فلا تزيد نسبة مؤيدي حصول إيران على سلاح نووي على 20 بالمئة من الإيرانيين.

    وتفيد الإستطلاعات أن 11 بالمئة من الإيرانيين فقط يعارضون إنتخاب جميع مسؤولي الدولة بالإقتراع الشعبي المباشر، بما فيهم “المرشد الأعلى”.

    ويعتقد 80 بالمئة من الإيرانيين أن خلق وظائف جديدة ومكافحة تضخّم الأسعار ينبغي أن يكون أولوية الحكومة. أما الأولوية الثانية في نظر الشارع الإيراني فهي تحسين العلاقات مع الغرب.

    ويؤيد 50 بالمئة من الإيرانيين حصول بلادهم على سلاح نووي، ولكن هذا التأييد ينخفض إلى 15 بالمئة في حال حصول إيران على دعم دولي لتطوير طاقتها النووية السلمية مقابل ضمانات بعدم السعي للحصول على أسلحة نووية.

    وفي حين يؤيد 60 بالمئة من الإيرانيين الدعم الذي تقدّمه حكومة بلادهم لجماعات مثل حزب الله وحماس والجهاد الإسلامي، فإن 30 بالمئة فقط يعتبرونها مطلباً “مهمّاً جداً”. بالمقابل، يتذمّر إيرانيون كثيرون من تبذير الأموال على المغامرات الخارجية بدلاً من إنفاقها لتحسين أوضاع الشعب الإيراني أو لإعادة إعمار المدن والقرى التي دمّرتها الزلازل قبل سنتين.

    وباتت نسبة كبيرة من الإيرانيين تخشى من أن تؤدّي سياسات النظام المغامرة، وتصريحات أحمدي نجاد “الصاعقة”، إلى توريط إيران في حرب جديدة بعد الحرب المديدة مع العراق التي أسفرت عن ما يقارب مليون ضحية من الإيرانيين!

    ومع أن هذه الإستطلاعات تظلّ غير قابلة للنشر داخل إيران، فإن أصداءها باتت تتردّد حتى في أعلى مستويات النخبة الحاكمة كما تقول مراسلة جريدة “الفيغارو” في مقال نشرته الجريدة اليوم.

    فقد عرضت عرضت مراسلة جريدة “الفيغارو” في طهران، دلفين مينيو، صباح اليوم (الإثنين) التذمّرات الواسعة النطاق التي تثيرها سياسات أحمدي نجاد وتصريحاته حتى على مستوى مرشد الثورة نفسه، وفي مجلس الخبراء ومجلس تمحيص مصلحة النظام.

    وتقول مراسلة “الفيغارو”: “العالم كله بات يعرف التعابير الصاعقة التي يستخدمها أحمدي نجاد: من الدعوة إلى محو إسرائيل عن الخريطة إلى الزعم بأنه لا وجود للمثليّين في إيران، وإلى تصريحاته حول الذرّة. ومنذ انتخابه قبل سنتين، فقد نجح أحمدي نجاد في إعطاء إنطباع بأنه هو الذي يقود سياسة إيران الخارجية. والحال، فسلطاته الحقيقية محدودة. وهذا ما أشار إليه المرشد الأعلى، آية الله خامنئي، حينما عبّر بصورة علنية في الأسبوع الماضي عن تأييده لانتقادات الطلاب للرئيس الإيراني؟ وقال خامنئي: “أنا أؤيد هذه الحكومة.، ولكن ذلك لا يعني أنني أوافق على كل ما تقوم به. وإذا كنا نقول أحياناً أنه لا ينبغي أن تقوم معارضة ضد مسؤولي البلاد، فذلك لا يعني أنه لا يجوز توجيه النقد لهم”!

    (والواقع أن تصريحات خامنئي كما نشرتها وكالة “إرنا” الرسمية شملت نقطة أخرى مهمّة لا تشير إليها مراسلة “الفيغارو”: فقد تحدّث خامنئي، أثناء استقباله لطلاب جامعة طهران عن مسألة “ضدّية ولاية الفقيه”! وقال أنه “إذا كان البعض لا يؤمن بولاية الفقيه، فذلك لا يعني أنهم ضدها”!! وعدا الغرابة في أن خامنئي أعطى الطلاب “ترخيصاً” بعدم الإيمان بولاية الفقيه، فهذا يعني أن احتجاجات الحركة الطلابية في طهران كانت موجّهة ضد هذا المبدأ الذي يشكل الركيزة السياسية والشرعية للنظام الإيراني.)

    وتضيف مراسلة “الفيغارو”:

    “إن تصريحات خامنئي، الذي نادراً ما يتحدّث عن الخلافات الداخلية، تكشف وجود حالة إستياء ضمن الطبقة السياسية-الدينية الحاكمة من تصريحات أحمدي نجاد العدوانية التي تتجاوز صلاحياته الحقيقية، والتي يمكن أن تمثّل تشجيعاً للمحافظين الجدد في واشنطن لتوجيه ضربة عسكرية لإيران. وحسب الدستور الإيراني، فالرئيس الذي يتم إنتخابه لمدة 4 سنوات بالإقتراع المباش لا يتمتع بصلاحيات واسعة. ولا تتّخذ قراراته صفة نهائية إلا بعد نقاشها في البرلمان، وبعد إقرارها من جانب مجلس الخبراء ومجلس تمحيص مصلحة النظام.

    “وفوق أحمدي نجاد، فإن المرشد الأعلى، الذي تنتخبه هيئة من رجال الدين، يمسك أعنّة السلطة الحقيقية على مستوى الجيش والشرطة والعدالة. ويمكن للمرشد أن يعزل رئيس الجمهورية. كما أن القرارات المتعلقة بالطاقة النووية لا تعود إلى أحمدي نجاد، بل يتم إتخاذها بصورة جماعية في ما بين المرشد والبرلمان والمجلس الأعلى للأمن القومي، الذي يديره علي لاريجاني.

    ” وأثار موضوع تخصيب اليورانيوم بالذات ما يشبه التمرّد العلني ضد أحمدي نجاد في أعلى مستويات السلطة في الأيام الأخيرة. فقد أعلن المفاوض الإيراني السابق في الموضوع النووي، حسن روحاني، أن “ولاية كل مسؤول تصل في يوم من الأيام إلى ختامها. إن البلاد ليست ملكاً لشخص واحد”. وأضاف حسن روحاني أنه “لا ينبغي إعطاء الفرصة لإعدائنا لزيادة أعدادهم.” وهذه إشارة مباشرة إلى تصريح أحمدي نجاد الذي قارن فيه البرنامج النووي الإيراني بـ”قطار فَقَدَ فرامله”.

    “وهذه أول مرة يوجّه فيها حسن روحاني، اهو عضو في أعلى هيئتين في البلاد، أي في مجلس الخبراء وفي مجلس تمحيص مصلحة النظام، الرئيس نجاد مباشرة. وإذ تأتي تصريحات روحاني غداة لقاء بوتين مع كوندوليزا رايس، فإنها تعكس خشية الإيرانيين من أن تنحاز روسيا، التي كانت حتى الآن تعارض فرض مزيد من العقوبات ضد إيران، إلى أعضاء مجس الأمن الآخرين.

    “وفي طهران نفسها، يعتقد الخبراء أن على الغربيين أن يهتمّوا بالإيديولوجية السائدة التي تمثّلها النخبة السياسية-الدينية بدلاً من التركيز على التصريحات الإستفزازية للرئيس نجاد. ويقول عالم الإجتماع سعيد مدني أن “الرئيس لا يمثّل كل وجهات النظر. فهنالك عدد كبير من الأجهزة الأخرى التي تملك نفوذاً كبيراً”. إن الطبيعة المعقدة والغامضة للنظام الإيراني تظهر أن الإتجاه “المحافظ والبراغماتي” الذي يمثله آية الله هاشمي رفسنجاني هو الإتجاه الغالب. ويدافع رفسنجاني عن حقّ إيران في امتلاك الطاقة النووية، ولكنه يصرّح علناً بتفضيله التوصّل إلى صيغة تسمح للمجتمع الدولي بالشعور بالطمأنينة تجاه إيران. وكان تعيينه في سبتمبر الماضي على رأس “مجلس الخبراء” – الذي يشرف على عمل “المرشد الأعلى”- أفضل تعبير عن أولوية “السراي” الإيراني: وهي بقاء النظام. وبالمقابل، وبكلام أستاذ العلوم الإجتماعية حامد رضا جلايبور، فإن أحمدي نجاد يمثّل اليوم أضل ذريعة يمكن للغربيين أن يستخدموها للإطاحة بالنظام الإيراني”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنقاش مع 14 آذار من موقع الاتّفاق الإجماليّ
    التالي بشير الداعوق: حضور تاريخي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.