Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حين يقرر حزب الله!!

    حين يقرر حزب الله!!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 أغسطس 2010 غير مصنف

    بدأت تظهر في الايام الاخيرة معالم سيطرة أجندة حزب الله وثقافته على المستويات كافة على جميع اجهزة الدولة اللبنانية الرسمية من بينها، وكذلك المدنية، مسيحية وإسلامية. فمتى قرر حزب الله، على الجميع تنفيذ أوامره ونواهيه.

    عينات من الهيمنة التي يمارسها الحزب على اللبنانيين تشير الى ان الأخير ماضٍ في سياسة قضم الدولة والمجتمع اللبنانيين، غير آبه بالقوانين التي يجعلها أداةً لمحاسبة سواه من اللبنانيين. في حين أنه “يحصّن” مؤيديه ومريديه من الحلفاء والازلام من تبعات اعمالهم المنافية للقانون ويطالب بتنفيذ القانون على الآخرين، ولا يتورع عن فرض وجهة نظره بالقوة عندما يتقاعس القانون اللبناني بنظره. وما غزوة السابع من أيار، وقبلها غزوة الاشرفية ومار مخايل، وأخيرا وليس آخرا قضية توقيف الصحافي حسن عليق، وعرض فيلم السيد المسيح في دورة رمضان التلفزيونية في قناة المنار والأن بي أن الشيعيتين، وما بين هذه الحوادث، سوى مؤشرات على سياسة القضم والهيمنة والاستكبار التي يمارسها الحزب على اللبنانيين:

    – فيلم السيد المسيح تباكت صحيفة الاخبار التابعة للحزب اليوم على الحريات في لبنان بسبب اعتراض جماعة المسيحيين على مضمون فيلم “المسيح”.

    – ولكن ما هو أسوأ من بكاء “الاخبار” هو موقف الامن العام اللبناني. فهذا الجهاز المولج امن اللبنانيين على كل المستويات اصدر بيانا اعلن فيه انه اصدر اوامره بوقف عرض المسلسل، ليتراجع في ما بعد ويعلن انه لم يتدخل بل ان وقف عرض المسلسل جاء نتيجة قرار اتخذته المنار ومحطة الأن بي أن!

    – بمعنى آخر وقف بث المسلسل جاء منة من إدارة المحطتين…….!

    – قضية حسن عليق: دخل الصحافي حسن عليق مكتب الاستخبارات للتحقيق وخرج منها “محقِّقا”، ليعيد كتابة ما جرى معه متعرضا من جديد للوزير الياس المر وليتهمه بأنه “ربيب ايلي حبيقة”، وليضيف انه لم يجب على أي سؤال بل هو طلب التحدث الى العميد عباس ابراهيم رافضاً أن يتحدث الى سواه!! وأكمل تعرضه الوزير المر من ضمن سياسة التنزيل التي تشمل إفتراءات وإدعاءات عليق الذي وضع نفسه مكان القضاء الدولي والمحلي وهو ينشر محاضر وسيناريوهات تحقيقات في قضية إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري؟!!!!……

    – شهود الزور: يطالب حزب الله وازلامه في التيار العوني بمحاكمة شهود الزور، وكأن ما حدث في الرابع عشر من شباط من العام 2005 كان توقيف الضباط الاربعة؟!!

    – ويجب على اللبنانيين ان يقبلوا بأن اسرائيل إغتالت الرئيس الشهيد رفيق الحريري وفق معادلة “السلم الاهلي مقابل الحقيقة والعدالة”، لأن الحزب قرر من هو القاتل؟!

    – ويجب على اللبنانيين القبول بأن محاكمة شهود الزور اكثر اهمية من كشف قتلة الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر قيادات ثورة الارز لأن “الحزب قرر”؟!!

    – يجب على اللبنانيين ان يقبلوا بأن لبنان احد خطوط الدفاع الاولى عن إيران في وجه “الاستكبار العالمي” لان نائب رئيس الحرس الثوري الايراني قرر وحزب الله التزم؟!!

    – قضية النقيب الطيار سامر حنا: اطلق احد عناصر الله النار على طوافة عسكرية للجيش اللبناني فقتل قائدها. أوقف مطلق النار، التزم الجميع الصمت، ليخرج بعد ذلك مطلق النار من دون ان يعرف احد لماذا تم الإفراج عنه؟!!!

    – قضية شربل خليل: اعد المخرج شربل خليل أسكيتشا كاريكاتوريا تناول فيه شخصية امين عام حزب الله، فقرر الحزب غزو الاشرفية واماكن اخرى إحتجاجا؟!!

    – السابع من أيار: لأن ضرورات التفلت من اجهزة الدولة الامنية وضرورة ان يمارس رقابته على المطار تفرض ذلك، فقد أنشأ حزب الله من ضمن ما أنشأ شبكة إتصالات خاصة به، ويراقب مدارج المطار، وعندما قررت الحكومة اللبنانية فرض سلطتها على اجهزة الحزب كانت غزوة السابع من أيار!!

    – المدارس التابعة للحزب: في هذه المدارس تعمم ثقافة الاستشهاد ويشار الى ان المدرسين حين يتفقدون الطلاب يوميا يرد الطالب “شهيد” بدلا من القول حاضر او موجود او Present على جري العادة في المدارس اللبنانية.

    – في العادات اللبنانية اليومية: إذا دخلت منزل حزبي وقدمت لك القهوة وبعد الانتهاء من القهوة ترد الفنجان قائلا “بالشهادة” او بـ”النصر”.

    هذه عينات بسيطة ويومية من الممارسات الاستكبارية للحزب على اللبنانيين وعلى الدولة وتم رصدها وملاحظتها نظرا للفجور الذي رافق آليات فرضها بالقوة.

    وللبحث صلة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإلى البرادعى: لا تغيير بلا قائد، فهل ستقود؟
    التالي جوني عبدو: هل يمكن اعتبار جنبلاط شاهد زور؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.