Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حوران سورية وعمليات الرصاص المصبوب

    حوران سورية وعمليات الرصاص المصبوب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 مارس 2011 غير مصنف

    تحركُ بعض أهالي درعا للمطالبة بأطفالهم الخمس عشرة المعتقلين ممن هم بين العاشرة والرابعة عشر من العمر بتهمة كتابة بعض شعارات على جدران مدينتهم مما يرونه يومياً من أخبار العرب على القنوات الفضائية، دفع بالأمن السوري لجعل إطلاق سراحهم محور إذلال وإخضاع، مما أثار غضب الأهالي وبدأت حركتهم، ولم يكن غير ساعة ، إلا وقُمعوا بقتل بعضهم مما أشعل شرارة الحريق التي صعب فيها على نظام بات يعتقد أن لم يعد في البلد أحد يستطيع فتح فمه إلا لطبيب الأسنان أن يقال له: لا..!. لحق ذلك مباشرة عمليات النظام السوري للرصاص المصبوب لأكثر من أسبوع على مظاهرات الحرية والكرامة قتلاً وجرحاً وضرباً واعتقالاً وخطفاً وإخفاءً للجثث والضحايا، وعلى الطريقة القذافية شارعاً شارعاً وبيتاً بيتاً وزنكة زنكة لأناسٍ غلابى كادحين. وجاءت تطورات الأمور وخروجها عن السيطرة مع الإمعان في القتل لتضع السفّاح في مأزق إيجاد المبرر والتبرير لهذا الحجم من الإثخان في قتل أناس عزل من أي سلاح، فكان الاختراع الأمني بوجود مندسيين وإرهابيين وعصابة، وعملات أجنبية وأسلحة داخل المسجد الرئيسي في المدينة، حركت هذه الاحتجاجات والمظاهرات. ولمقاربة خطورة ماحصل في حوران بمدنها الرئيسية ومركزها درعا، نذكّر أن مجموعة صهيونية عددها بالعشرات داهمت في شهر أيار/مايو العام الماضي سفينة مرمرة التركية وفيها قرابة 500 شخص، وقتلت عشرة من ركابها العزل الأبرياء بأعذار مخترعة ومختلقة على طريقة المجرمين والدجالين مما سمعناه في حينه. وبالمقارنة مع هذه السفينة، فإن درعا وما حولها بعددها المليوني تعادل قرابة ألفي سفينة مرمرة سكاناً أبرياء عُزْلٍ آمنين، وجاءت مداهمة القوات الخاصة والحرس الجمهوري والأمن لها على نفس الطريقة والأسلوب في ارتكاب مجازر وحشية في حق أبرياء في مدينة وليس في سفينة، وجعلوا من كل مدينة ومن كل حارة فيها وشارع وزقاق سفينة مرمرة وسفن مرمرات، ملؤوها بمرارات اليتم، وأوجاع الثكالى وآهات الآباء والأمهات والأهل والأحباب، وأرَوا الناس من أنفسهم أنهم جماعة جزّارون، وأن الضرب في المليان والقتل يسبق كلامهم في مواجهة مواطنيهم، وأنهم في ذلك غير تونس وغير مصر، ثم جاءت التصريحات الرسمية لتبلغنا أن كل ماحصل فإن سببه عصابة، وتمويل خارجي لضرب استقرار سورية، ومشروع طائفي يحاك ضدها ويستهدف تعايش الناس على اختلافهم باعتبار سورية الحصن الآمن للمقاومة.

    ياناس ..!! النظام وجماعته يرون دائماً في مطالبات الناس الدائمة بحرياتهم وكراماتهم أفعال مندسين، وتحريكاً خارجياً يستهدف مواقفه المقاومة والممانعة، كما لا ينسون بالمناسبة هذه، إعلامنا أن أدلتهم الدامغة بين أيديهم وستعرض على الناس قريباً ولايعرضون، بل ويتغافلون عن السبب الأساسي من عقود القمع والرعب والخوف والمجازر الجماعية والفساد العميم في كل مفاصل الدولة أن تكون سبباً لما كان، بل كأنهم يرون بها عوامل استقرار. وعليه، فإننا نزعم أن هناك أسباب حقيقة وعميقة للاحتجاج على أنظمة مقرفة تجد في اتهام مواطنيها بالإرهاب ووصفهم بالجرذان وغير ذلك تبريراً للقمع والقتل مما لم يعد مقبولاً البتة، ومن ثم فإن النظام مدعو لعدم اللعب في الوقت الضائع مما لافائدة منه اختلاقاً وتزويراً، بل المطلوب قرارات إصلاحيه فورية تقضي على مؤامرت مزعومة ومعشعشة بذهن متخصصيه في الفبركة، وتُخرج الجميع من لعب النظام بالدم، والذي لونفع أحداً لكان في مقدمة المنتفعين منها القذافي حليف النظام السوري. فهل هناك من يفهم أو يتفهم، أم أنه قد فات الأوان…!؟

    cbc@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحزب الشيوعي “ضرب” المصوّر اللاذقي و”استقوى” على.. محمد رعد!
    التالي مُروِّع اللاذقية “نمير الأسد”: بالفيديو على “الشفاف” منذ 2006

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.