Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»حماس تتحدى إسرائيل، وكذلك إيران، بتعيين « يحيى السنوار » رئيساً لمكتبها السياسي 

    حماس تتحدى إسرائيل، وكذلك إيران، بتعيين « يحيى السنوار » رئيساً لمكتبها السياسي 

    0
    بواسطة جورج مالبرونو on 9 أغسطس 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

     

    مصدر فلسطيني علّق على مقال جورج مالبرونو الذي ترجمه “الشفاف”  قائلاً:  جزء من المعلومات صحيح  حول تمايز السنوار عن  الكوادر الإخوانية القذرة، وحول البعد الفلسطيني في شخصيته.

    لكن ما جرى هو أن تركيا استعجلت ترشيح خالد مشعل، وبالوقت نفسه ابلغت قطر قيادة حماس  بانها لن تسمح بتواجد اي مسؤل اول في الدوحة. هذا ما ادى الى انسحاب مشعل ولم يجرؤ ابو مرزوق ولا الحية على الترشح ، واحيل الامر الى السنوار الذي قال فورا  “هذا الموقع من حقي، وكنت اجهز نفسي له .في المؤتمر القادم قبل استشهاد هنية”. هكذا حٌسِم الموضوع  بفعل سياسة الامر الواقع..

    والاميركي تعامل معه بواقعية وليس على انه انتصار ايراني

    حماس اليوم بقيادة السنوار  ستشهد تحولات براغماتية اكثر من الادلجة. اعتقد انه الافضل لحماس  حتى ينهي الحرب التي بدأها هو، سواء بتسوية كبيرة او ان يلقى مصير القتل وتنهار  اخر قوة عسكرية لحماس!

    *

     

    يورد مقال كتبه مراسل جريدة « الفيغارو » الفرنسية، « جورج مالبرونو »، معلوماتٍ جديدة حول « السنوار » وعلاقاته مع مصر وإيران وقطر

     

    ترجمة “الشفاف”

    بتعيين يحيى السنوار زعيماً لها، بعد أسبوع من اغتيال إسماعيل هنية في طهران، فضَلَت حماس المصالحة الفلسطينية تمهيداً لمرحلة ما بعد الحرب في غزة، فضلاً عن العلاقات الجيدة مع مصر. حتى لو كان ذلك يعني تحدياً صريحاً لإسرائيل، التي تتهمه بأنه العقل المدبر للهجوم الإرهابي الذي وقع في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي خلّف أكثر من 1100 قتيل إسرائيلي.

     

    وكان تعليق وزير الخارجية الإسرائيلي « إسرائيل كاتس »، هو أن “تعيين الإرهابي الكبير (…) سبب إضافي للقضاء عليه”. وقال مصدر فلسطيني يعرف “السنوار” لصحيفة « الفيغارو »: “كان السنوار هو من اتخذ القرار الأول والأخير داخل حماس منذ 7 أكتوبر، على أي حال”. ولم يقل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن شيئاً آخر: «السنوار كان ولا يزال هو صاحب القرار فيما يتعلق بإبرام وقف إطلاق النار» بين حماس وإسرائيل. وهو الاحتمال الذي يشكل حجر الزاوية في الجهود الأميركية للخروج من الدوامة العنف في غزة وأيضا بين إسرائيل وحزب الله في لبنان. وبالنظر إلى مرحلة ما بعد الحرب، فإن «السنوار مقتنع بضرورة إشراك كافة الفصائل الفلسطينية في هيكلية تمثيلية، بما في ذلك “محمد َدحلان” الذي تصالحَ معه في القاهرة قبل سنوات قليلة»، يوضح المصدر الذي التقى به بانتظام حتى 7 أكتوبر. وكان « دحلان »، الذي كان شغل منصب رئيس جهاز الأمن الفلسطيني، أحدَ أشدِّ المعارضين للمتشددين الإسلاميين، الذين كان يزجّهم في السجون في الأعوام 1995-1997 في قطاع غزة.

    وإذا كان يحيى السنوار قد حافظ على علاقات “حلوة مرة » مع مموّله الرئيسي، وهو قطر، فقد أصبح من ناحية أخرى أقرب إلى مصر منذ استيلائه على السلطة في غزة عام 2017، وذلك رغم القطيعة التي حدثت في عام 2013، عندما شرع الجيش المصري في حملة قمع دموية ضد جماعة الإخوان المسلمين.

    وما زالت المساعدة التي قدّمها « السنوار » لأجهزة المخابرات المصرية ضد السلفيين المتطرفين في غزة، الذين لجأوا إلى سيناء المجاورة، مَحَلَّ تقدير في القاهرة، الوسيط الآخر مع قطر لوقف إطلاق النار في غزة.

    “ويقول الخبير الفلسطيني أن “السنوار لم يقدر كيفية إدارة الإخوان المسلمين المصريين لمصر أثناء بقائهم لسنتين في السلطة، وقد نأى بنفسه عنهم بعد ذلك”.

    ويضيف: “السنوار لا ينتمي إلى المنهج الإخواني التقليدي”. ما يهمه هو المعركة العسكرية لإرهاق الجيش الإسرائيلي وإنهاء احتلا الأراضي الفلسطينية. “لهذا السبب، دائمًا، وبحسب مصدرنا، فإنه لم يكن أبداً مع حكومة فلسطينية لإدارة الإحتلال. فبالنسبة له مثل تلك الحكومة تشكل عبئا”.

    خلال الأشهر الأخيرة من المفاوضات، وتحت الضغط، انتهى الأمر بالسنوار بقبول بمبدأ «حكومة تكنوقراط» لإدارة غزة ما بعد الحرب. وهو  يشعر بالقلق بشأن مصير الناجين من الجناح العسكري لحماس، الذين يمكن أن يتعرضوا لانتقام الذين سيتولون الأمن في غزة بعد الحرب.

    وقبل اغتيال هنية «كانت المناقشات الداخلية داخل حماس تضع أولئك الذين أرادوا أن يتخلى مقاتلوهم عن أسلحتهم من أجل الإندماج في قوة أمنية جديدة في غزة بمواجهة السنوار الذي عارض ذلك التوجّه”، حسب ما كتبَ المحلّل الإسرائيلي المتخصص بـ « حماس »، « غيرشون باسكن » على موقع X.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقضغط سياسي واقتصادي يدفع لـ”حسم” عسكري: إفلاس 40 الف شركة متوسطة وصغيرة في شمال اسرائيل
    التالي عن أي توازن رعب وعن أي قوة ردع تتحدّثون؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz