Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حصيلة زيارة جنبلاط لباريس: لا سقوط ولا بقاء للاسد

    حصيلة زيارة جنبلاط لباريس: لا سقوط ولا بقاء للاسد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 مارس 2015 غير مصنف

    ابرز ما حمله رئيس جبهة النضال الوطني وليد جنبلاط من باريس ان الحرب في سورية مديدة وليس من افق منظور لحلّ في ظل وجود الرئيس بشار الأسد. وخلال لقائه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، بدا جنبلاط مهتماً بابلاغ الرئيس الفرنسي بخطواته التي تمهد لتولي نجله تيمور مهاما سياسية. كما لم يفت الزعيم الدرزي ان يتذكر والدته الراحلة في عيد الأم من خلال تقديم هدية تراثية باسمها الى الرئيس الفرنسي، من اشغال بعض المؤسسات الحرفية التي كانت ترعاها قبل وفاتها.

    ربما ما قام به جنبلاط هو من تقاليد البيت الجنبلاطي، وتقتضيه مناسبة لقاء رئيس فرنسا، تلك الدولة التي كان لها الدور البارز في نشأة دولة لبنان، خلال مرحلة تبدو فيها الدولة اليوم معلقة. وربما يستشعر جنبلاط، من موقعه السياسي والطائفي، ان النموذج اللبناني امام تحديات وجودية تتصل بصيغة النظام المتحولة بقوة الصراع الاقليمي نحو مسار سياسي جديد. مسار حيث الثنائية المسيحية – الاسلامية منكفئة لصالح ثنائية سنيّة – شيعية طاغية.

    ليس من رئيس للجمهورية قريباً في لبنان، فالانتخابات الرئاسية ليست ملحة في سياق التحول الجاري داخل معادلة النظام والسلطة في البلد. ليس هذا ما يمكن ان يقوله الرئيس الفرنسي لجنبلاط، بل يعرفه زعيم المختارة. ويستطيع ان يقدم الى الرئيس الفرنسي المزيد من الايضاحات حول تقاطع المصالح بين مختلف الفرقاء اللبنانيين على عدم اعتبار ملء الفراغ امراً ملحاً يستوجب التضحية والايثار في سبيل تقديم عملية انتخاب الرئيس على ما عداها من قضايا سياسية محلية او اقليمية. الحصص محفوظة على طاولة مجلس الوزراء، وربما غياب الرئيس عن هذه الطاولة يوفر على بقية الجالسين دخوله “شريكا مضاربا” على لعبة المحاصصة. تلك التي لا يحبذها من يرون ان السلطة اللبنانية تتطلب قدرة فائقة ليس على الاستحواذ على حصة في جبنة الجمهورية بل المحافظة على هذه الحصة من ايّ منافس يفرضه تغيير سياسي او انتخابي.

    وليس خافيا ان الحرب الدولية على تنظيم داعش، الذي اثار مخاوف الدول الغربية من ظاهرة تمدد آثاره نحو هذه البلدان، جعلت من محاصرة التنظيم ومنع تمدده الجغرافي اولوية في خطط التحالف الدولي ضمن حربه على التنظيم في العراق وسورية. لكن مع ادراك ان الانتصار على هذا التنظيم مستحيل في ظل منطق الغلبة المذهبية او الطائفية. بهذا المعنى فان المعادلات السياسية، التي يجب ان تنتصر على معادلة التطرف الديني او الارهابي الذي يمثله داعش، لا يمكن الا ان تكون عنصر جمع لا فرز بين المكونات الوطنية سواء في العراق او في سورية. فالانتصار الشيعي بدعم ايراني على تنظيم داعش في العراق لن يكون كافيا اذا لم يقم على وعي جمعي ووطني بأن العراق الجديد لن يحكم بغلبة مذهبية او اثنية عراقية ولا بقوة خارجية. وهذا شأن سورية ايضاً.

    خلاصة ما حمله جنبلاط من زيارته الفرنسية هو التواضع في الطموحات على صعيد تغيير قريب في المعادلات الاقليمية،. لكن ذلك لا يمنع من الاشارة، كما تقول بعض المصادر في المعارضة السورية، الى ان النائب جنبلاط لم يزل على اقتناعه بضرورة الفصل بين تنظيمي داعش وجبهة النصرة. وهو ما اكد عليه مجددا خلال لقاءاته المسؤولين الفرنسيين. لا بل يعتبرها احد السدود التي يمكن ان تمنع تقدم تنظيم داعش الى لبنان او حتى مناطق سورية الجنوبية حيث يتركز العدد الاكبر من دروز سورية.

    التأقلم مع الأزمة السورية على اعتبارها ازمة مديدة هو ما تؤكده الوقائع السياسية والميدانية، وحتى المواقف الدولية والاقليمية. موقف وزير الخارجية الاميركية جون كيري، الذي اشار الى امكانية الحوار مع بشار الاسد، وما تلاه من استدراك صدر عن وزارة الخارجية ومن الادارة، يكشف كم ان الأزمة السورية لم تصل الى مرحلة الحلول وانها لم تزل مقيمة في لعبة استنفاد الاطراف طاقاتها. والخيبة الفرنسية التي عبر عنها الرئيس الفرنسي من موقف كيري، كما قال لجنبلاط في هذا السياق ايضاً، تلازمت مع تاكيد هولاند على رفض فرنسا الحوار مع الاسد، ونافيا ان يكون هناك ايّ تعاون استخباري فرنسي مع اجهزة الاستخبارات السورية.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتونس… ذات المستقبل المهدّد
    التالي نموذج للبنان؟: اليومُ الذي أصبحت فيه سويسرا بلدا مُحايداً

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.