Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حسان الرفاعي: لا يجوز تجيير أصوات النوّاب للرئيس، وقصة “الميثاقية” وهمية!

    حسان الرفاعي: لا يجوز تجيير أصوات النوّاب للرئيس، وقصة “الميثاقية” وهمية!

    0
    بواسطة المركزية on 19 ديسمبر 2019 الرئيسية

    هل يجوز تجيير الاصوات الى الرئيس خلال الاستشارات؟
    الرفاعي: التسمية ضرورية والا…

    المركزية – بعد اعلان تأجيل الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس جديد لرئاسة الحكومة، اشتعلت حرب “تجيير أصوات” بين تيار “المستقبل” و”التيار الوطني الحر”، ‎فقد أسفت كتلة “المستقبل” في بيان، للتسريبات التي مفادها “أن كتلة “التيار الوطني الحر” كانت ‏بصدد إيداع أصواتها رئيس الجمهورية ليتصرف بها كما يشاء‎” مضيفة “أنها مناسبة كي نحذر من تكرار الخرق الدستوري الذي سبق أن واجهه الرئيس الشهيد رفيق الحريري في عهد ‏الرئيس اميل لحود. وردّ رئاسة الجمهورية “ان ‏الحديث عن ايداع أصوات كتلة التيار الحر رئيس الجمهورية هو محض اختلاق وان التذرع به لتمني تأجيل ‏الاستشارات محاولة مكشوفة للتبرير”‎.‎

    ‎المحامي حسان الرفاعي قال لـ”المركزية”: “عام 1992 في عهد الرئيس السابق أميل لحود حصلت حادثة تجيير أصوات مع الرئيس الحريري، وقال له الرئيس لحود: “ان 31 نائباً تركوا لي الخيار وانا سأجيّر لك هذه الاصوات”، كان جواب الرئيس الحريري: “انا لا اريد هذه الاصوات”. وقتها كان والدي حسن الرفاعي على خلاف سياسي تام مع الرئيس رفيق الحريري، رغم ذلك، اعطى تصريحاً لجريدة “النهار” مفادها أن الرئيس الحريري محق”، لافتاً إلى “أن مبدأ الاستشارات الملزمة هو ان لا يترك النائب الخيار للرئيس، خاصة ان نظام لبنان برلماني، لأن في حال ترك النائب الخيار للرئيس، فهو سيقوم لاحقاً باستشارات غير ملزمة مع رئيس الحكومة، ويضع عليه شروطاً للتأليف، وبالتالي يتفاوض مع حكومة غيره اختار رئيسها، في حين ان الحكومة لا تعيش الا بثقة مجلس النواب وليس بثقة رئيس الجمهورية، لذلك هذا الامر غير وارد”.

    وأكد الرفاعي “ان مقاطعة النواب للاستشارات ككل هي استقالة من دورهم وليس تعبيراً عن موقف سياسي او غير سياسي، لأن النائب عندما يحضر الاستشارات، لديه ملء الحرية بوكالته عن الشعب ان يختار رئيس الحكومة الذي يريد، ثم سيستشيره لاحقا ويؤلف حكومة وينال ثقة المجلس. تماما كما نقول أن على النواب ان ينتخبوا رئيس جمهورية او رئيس مجلس ولا ينتخبون، فإذا قررت مجموعة كبيرة عدم المشاركة لأن الامور منتهية سلفا وعلى مبدأ “فليطلعوك الذين يريدونك” نعطل بذلك عمل المؤسسات“.

    ورأى الرفاعي “ان ليس من مشكلة أن يربح بعدد هزيل من الاصوات، لأن بعد التكليف تأتي مرحلة التأليف، إذ على رئيس الحكومة خلال 24 ساعة أن يدعو الى استشارات نيابية لتأليف الحكومة، فهل هنا ايضا لن يحضروا؟ يمكنهم ذلك، ولكن على رئيس الحكومة ان يقدم امتحاناً في النهاية وان يقدم حكومة إلى مجلس النواب للحصول على الثقة، وليحضر من شاء وليغب من شاء”.

    ولفت إلى “أننا ندفع ثمن محاولة التأليف قبل التكليف. التكليف يتم وهو ليس مرحلة نهائية إذ تليه فورا عملية التأليف وهي التي تستغرق وقتا، للتشاور حول شكلها وهل ستكون حكومة موسعة، مصغرة، تكنوقراط، سياسية، مختلطة، همها الاول اقتصادي، حكومة مواجهة، ام حكومة وحدة وطنية… هناك آراء مختلفة، ويرى رئيس الحكومة من خلالها الانسب حتى تكون الحكومة قابلة للحياة ومنسجمة وان يكون لها حظ واسباب وشروط نيل ثقة المجلس النيابي”.

    واضاف: “يريدون ان يبرهنوا لرئيس الحكومة انه جاء بعدد اصوات قليل او ان هناك كتلتين مسيحيتين لم تشاركا، لكن لا مشكلة في الامر، فهل نعطل المؤسسات ونخلق اعرافاً من خلال قصة الميثاقية الوهمية. اطلاقا لا. واكبر دليل عندما جاء الرئيس نجيب ميقاتي عام 2011 فقد جاء برغم معارضة دار الفتوى واغلبية النواب السنة ورأي الشارع السني وتربع على عرش رئاسة الحكومة نحو ثلاث سنوات.

     وكانت ان كتبوا في نهايتها، قبل انتخابات الرئيس عون لافتة على طريق بعبدا، قبل ايام “يكون الميثاق او لا يكون لبنان” اي يكون الرئيس الميثاقي الجنرال عون او لا يكون لبنان”. هذه أزمة رجال دولة حريصين على تطبيق الدستور واحترامه”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن لثارات الفساد؟
    التالي القطاع المصرفي وسقوط لبنان
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz