Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حزب جزائري يقترح دستورا علمانياً يفصل بين السياسة والدين

    حزب جزائري يقترح دستورا علمانياً يفصل بين السياسة والدين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 أبريل 2013 غير مصنف

    هنالك تعليق مهم لطه حسين على مادة “الإسلام دين الدولة في الدستور المصري”، وهو ما يلي :

    “كانت النتيجة الخطرة لهذا كله أن تكون في مصر أو أخذ يتكون فيها حزب رجعي يناهض الحرية والرقي ويتخذ الدين ورجال الدين تكئة يعتمد عليها في الوصول إلى هذه الغاية… فلم يعرف تاريخ مصر الحديث شيئا من اضطهاد حرية الرأي باسم السياسة والدين قبل صدور الدستور.”

    كما يذكر”

    ” إن دستور 1923 لأن مادته رقم 149 قالت “الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية” كان مصدر فرقة بين المسلمين حيث استغل متشددون تلك المادة “استغلالا منكرا في حوادث مختلفة أهمها حادثة (الإسلام وأصول الحكم) وحادثة كتاب (في الشعر الجاهلي)” حيث حوكم الشيخ علي عبد الرازق مؤلف الكتاب الأول عام 1925 لمعارضته فكرة الخلافة الإسلامية وقضت هيئة كبار العلماء بإخراجه من زمرتها.

    المتحمّسون لمادة “دين الدولة الإسلام” هم أنفسهم المتحمّسون لمشروع “القنبلة الذرّية الإسلامية”! أن تقع على رأسك قنبلة ذرية “إسلامية”، خير من أن تقع على رأسك قنبلة ذرية “كافرة”! وأن يقمعك حسني مبارك وصدام حسين وبشار الأسد وخامنئي (أنظمتهم كلها “تدين بالإسلام”) خير من أن تتمتّع بحرية التعبير والمعتقد والرأي لأنها حريات “مستوردة” من الغرب “العلماني”!

    الشفاف

    *

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    قدم “حزب التجمع من اجل الثقافة والديمقراطية” الجزائري العلماني الجمعة مقترح مشروع دستور جديد ينص صراحة على “الفصل بين السياسة والدين” خلافا على ما نصت عليه الدساتير الجزائرية السابقة التي تنص على ان “الاسلام دين الدولة”.

    وعقد التجمع من اجل الثقافة والديمقراطية دورة عادية لمجلسه الوطني خصصت لتقديم المشروع التمهيدي للدستور الذي أعده الحزب، قبل ان يطرحه للنقاش على مستوى الحزب ومع التيارات السياسية الاخرى.

    وجاء في الفقرة الثانية من باب المبادئ العامة للمجتمع الجزائري ان “الدولة الوطنية العصرية تقتضي الفصل بين السياسة والدين، وتحصر حقل الإيمان في المجال الخاص”

    كما يعتبر المشروع “مبدأ اللائكية (الفصل بين الدين والدولة) في كل المجتمعات الديمقراطية بمثابة جوهر صيرورة الديمقراطية”.

    وينص الدستور الجزائري الحالي في مادته الثانية ان “الاسلام دين الدولة”.

    ويقترح التجمع من اجل الثقافة والديمقراطية اعادة تحديد مفهوم “الشخصية الجزائرية” بدمج مجمل مقوماتها “كي تخلق ضمانا لانسجام ووحدة الامة” كما ان “التنوع الثقافي واللغوي (…)شرط اساسي للنبذ الفعلي للاتسامح والاقصاءات باعتبارها مصدر التمييز، فهي غير مقبولة خصوصا إذا ما ارتكبت باسم الدولة”.

    ويحدد مشروع الدستور هذه المقومات في “(اللغة) الامازيغية والإسلام والعربية، علاوة على البعد الإفريقي والمتوسطي” .

    وينص الدستور الجزائري على نفس هذه المقومات لكن بترتيب ومفهوم مختلفين، اذ الاسلام دين الدولة ثم اللغة العربية هي اللغة الوطنية والرسمية اما الامازيغية فهي لغة وطنية غير رسمية”

    وقاطع التجمع من اجل الثقافة والديمقراطية الانتخابات التشريعية الاخيرة (10 ايار 2012) ما سيحرمه من مناقشة تعديل الدستور الذي تعكف لجنة من القانونيين عينها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على اعداده.

    وطالب الحزب بان يتم عرض الدستور الجديد على الاستفتاء، رغم ان القانون يسمح بالاكتفاء بالتصويت عليه من قبل ثلاثة ارباع البرلمان بغرفتيه (مجلس الامة والمجلس الشعبي الوطني).

    ويقترح التجمع من اجل الثقافة والديمقراطية ان “تحدد عهدة (ولاية) رئيس الجمهورية بمدة خمس سنين غير قابلة للتجديد سوى مرة واحدة”. وهو مطلب اغلب احزاب المعارضة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطائرة “الحرس”: حرف الأنظار عن قتلى سوريا، ورد متأخّر على اغتيال حسن شاطري!
    التالي جريمة ضد الإنسانية: الموت العبثي “لعيون السيّد” وبشّار وخامنئي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.