Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“حزب الله” منع السنيورة ونواب “المستقبل” من الصلاة في الضاحية الجنوبية

    “حزب الله” منع السنيورة ونواب “المستقبل” من الصلاة في الضاحية الجنوبية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 فبراير 2012 غير مصنف

    تباهى أحد القريبين من قيادة “حزب الله” في مجلس خاص بأن هذا الحزب منع رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة من أداء صلاة الجمعة ( الماضي) في أحد مساجد الضاحية الجنوبية برفقة نحو عشرة من نواب “كتلة المستقبل” التي يترأسها.

    وكشف المصدر القريب من قيادة الحزب أن كل الترتيبات كانت قد وُضعت من أجل حماية مبادرة السنيورة ورفاقه أمنياً وسياسياً بموافقة قيادة الحزب. لكن هذه القيادة غيّرت رأيها لاحقاً وأبلغت من يعنيهم الأمر من شخصيات روحية شيعية قرارها بأن عليها صرف النظر عن الموضوع.

    وقال المصدر إن رأياً رجح في قيادة الحزب بعد البحث في الإحتمالات المتضاربة بعدم السماح لرئيس الحكومة السابق وصحبه بالصلاة في مسجد تابع لـ”جمعية المبرات الخيرية” التي أسسها الرجع الشيعي الراحل السيد محمد حسين فضل الله. خصوصاً أن الرئيس السنيورة استنزف من الحزب جهداً كبيراً ووقتاً طويلاً من العمل الدؤوب لتشويه صورته لا بل تصويره عدواً للطائفة الشيعية في لبنان، لا سيما خلال حرب صيف الـ 2006 ، علماً أن وثائق “ويكيليكس” التي ورطت عدداً كبيراً من السياسيين الشيعة، أبرزهم الرئيس نبيه بري ومجموعة من المتحلقين حوله، قد برّأت السنيورة تماماً من أي شبهة . كما أن شهادة الرئيس بري بما ومن يمثل في الرجل لا تزال ماثلة في الأذهان ، وهو من وصف حكومته في عز المفاوضات على وقف الحرب وبعدها بأنها “حكومة المقاومة”.

    وقد رأى بعض الذين تعاملوا في موضوع صلاة السنيورة في الضاحية من قيادة “حزب الله” أن مبادرة كهذه تساهم إلى حد كبير في القضاء على هواجس الفتنة السنية- الشيعية التي تؤرق كثيرين من اللبنانيين في ضوء ما يتردد عن حوادث ومخاوف تتخذ منحى طائفياً ومذهبياً في سورية.

    لكن الرأي الآخر والذي غلب لاحقاً على ما يبدو اختصره سؤال: ماذا يجني “حزب الله” من تسهيل إظهار السنيورة ورفاقه في كتلة نواب “المستقبل” حمائم سلام؟ وماذا قدم الرئيس سعد الحريري إلى “حزب الله” في خطابه في “البيال” كي يسهّل له الحزب في المقابل الظهور مظهر الحريص على عدم وقوع الفتنة السنية – الشيعية لا بل الضامن لعدم وقوعها؟

    وذكّر المعترضون بأن قراراً إتهامياً أشد قسوة على الحزب سيصدر عن المحكمة الدولية خلال أيام وربما أقل. وسيربط بين قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري وقضايا اغتيال الأمين العام السابق للحزب الشيوعي جورج حاوي ومحاولتي اغتيال الوزيرين السابقين مروان حمادة والياس المر. ومن الواضح أن القرار الجديد سيشكل إدانة معنوية مكررة لـ”حزب الله” في قضايا الإغتيال السياسي. فأين تكمن المصلحة وراء السماح بأداء السنيورة ورفاقه الصلاة في الضاحية؟

    كذلك ذكّر هؤلاء المعترضون بأن الأمين العام السيد حسن نصرالله يتعرض منذ رده على خطباء احتفال “البيال” في ذكرى القادة الشهداء إلى هجومات لم تعد توفر شخصه خلافاً لما كان الأمر عليه سابقاً. ولا يجوز في مثل هذه الأجواء إعطاء الفريق الآخر أي هدية على سبيل التنازل له . وذكّروا بقول السيد نصرالله بأن “من لا يريد الفتنة عليه أن يسكت أولاً نوابه ووسائل أعلامه والمواقع الإلكترونية التابعة له” والتي لا تتوقف عن مهاجمة “حزب الله”.

    ولو تحققت مبادرة الرئيس السنيورة إلى الصلاة في الضاحية لما كانت سابقة. فهو فاجأ جمهور “حزب الله” قبل عامين عندما تلقى التعازي إلى جانب نائب الأمين العام لهذا الحزب الشيخ نعيم قاسم، (الصورة المرفقة) في جامع الإمامين الحسنين في الضاحية الجنوبية، وذلك إثر مشاركة رئيس كتلة “المستقبل” النيابية في التشييع الكبير للمرجع الشيعي السيد محمد حسين فضل الله في 6 تموز 2010 .

    الحريري وعلي فضل الله

    يُذكر أن المكتب الإعلامي للسيد علي فضل الله، وزع الخميس بياناً جاء فيه أنه «جرى اتصال هاتفي» بين فضل الله والرئيس سعد الحريري «تداولا خلاله في الأوضاع العامة، حيث جرى تقدير كل المواقف الداعية إلى وأد الفتنة في الساحة الإسلامية بخاصة، وفي الساحة اللبنانية بعامة»، وذلك دون أن يشير المكتب إلى صاحب المبادرة بالاتصال.

    إلا أن الرئيس سعد الحريري كان صاحب السبق في المبادرة، إذ توجه إلى الشيعة اللبنانيين من باريس خلال كلمته المنقولة عبر الفيديو إلى مهرجان إحياء ذكرى والده الشهيد في “البيال” الثلاثاء 14 شباط الجاري. وخاطبهم بالقول : “أما للشيعة في لبنان فيقولون إن انتصار الثورة في سوريا سيتحول في لبنان هجوماً سنياً عليكم للثأر لدم الرئيس الشهيد رفيق الحريري ولتجريدكم من سلاحكم. نحن نقول بوضوح: إننا لا نحمّل إخوتنا الشيعة في لبنان أي مسؤولية في دماء رفيق الحريري، بل إننا نعتبر دماءه هي دماؤهم كما هي دماؤنا ودماء جميع اللبنانيين. وغني عن القول إننا اخترنا طريق العدالة لا الثأر وها هي العدالة تسلك طريقها بتحديد المسؤولين ومحاسبة المسؤولين وحدهم دون سواهم ودون تعميم المسؤولية لا على فريق ولا على طائفة ولا على مجموعة. كما نقول بوضوح: نحن لا نعتبر أن للسلاح هوية مذهبية أو طائفية، والواقع الحقيقي القائم في لبنان، أن هناك سلاحاً حزبياً، محدد الهوية السياسية، يتخذ من جغرافيا الانتشار المسلح، غلافاً واقياً لمذهبة السلاح، وهو ما نرفضه ونعترض عليه بالكامل، ونجد في استمراره خطراً كبيراً على المشاركة بين اللبنانيين. ونحن نعرف أن الشيعة اللبنانيين هم كما جميع اللبنانيين، مع السيادة والاستقلال والحرية والكرامة في لبنان، كما في سوريا، هم مع الديمقراطية في لبنان، كما في سوريا. الشيعة اللبنانيون طائفة أساسية تتساوى بالأهمية مع كل الطوائف في النسيج اللبناني والنظام اللبناني. ومصير لبنان، نصنعه معاً: بالاتفاق لا المجابهة، بالحوار لا الفتنة.

    إنني من موقع التأكيد على أواصر الأخوة التي تربطنا بجميع اللبنانيين، ومن موقع المسؤولية تجاه دماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم فداء لحرية لبنان واستقلاله، أدعو قيادة حزب الله، إلى إجراء مقاربة جديدة لتعاملها مع المحكمة الدولية، لأن التشبث بحماية المتهمين لن يلغي قرار الاتهام. إن إصرار حزب الله على رفض تسليم المتهمين، أمر من شأنه تعميم الإتهام في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، وهو ما لا يجوز لقيادة حزب الله أن تقع فيه، وأن تحوّل المحاكمة المرتقبة خلال الشهور المقبلة، إلى مضبطة اتهام سياسية واخلاقية ووطنية من الدرجة الأولى.

    أنا سعد رفيق الحريري أتحمل أمامكم مسؤولية التضامن مع الشعب السوري وتأييد حقه في إقامة نظام ديمقراطي. كما أعلن أمامكم إستعدادي لتحمل كامل المسؤولية في منع الفتنة بين اللبنانيين عموماً ومنع الفتنة السنية- الشيعية في لبنان خصوصاً. هذه مسؤولية تحملتها في السابق وأتحملها أمامكم مجدداً اليوم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالغرب وإيران ضد الثورة: السوريون وحدهم
    التالي السيد هاني فحص : يسألني هل هنالك مجزرة في حمص!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.