Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حزب الله طرد “ماغ” من “يحمر” ورئيس البلدية طالبها بمواصلة نزع الألغام

    حزب الله طرد “ماغ” من “يحمر” ورئيس البلدية طالبها بمواصلة نزع الألغام

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 سبتمبر 2010 غير مصنف

    حزب الله يطرد “فريق ماغ” من يحمـر: بتهمة مراقبة مخازن الاسلحة في المنطقة
    المركزية – في خطوة تضيء على دور القوات الدولية في الجنوب، عشية سفر الرئيس ميشال سليمان الى نيويورك، علمت “المركزية” ان عناصر من حزب الله منعت فريق “ماغ” المتخصص في نزع الالغام والقنابل العنقودية من مواصلة عمله في بلدة يحمر وامره بمغادرة البلدة على الفور.

    واضافت المعلومات ان فريق “ماغ” غادر البلدة فعلا بعدما ابلغ اليه عناصر حزب الله ان المكان الي يعملون فيه لا يدخل في اطار “عمليات التنظيف”، مشيرة الى ان هذا التحرك جاء بعدما عثر الفريق الدولي على مماشط اسلحة قديمة العهد.
    واشارت المعلومات الى ان “فريق ماغ” اتصل بالجيش اللبناني لإطلاعه على الموقف فرد مصدر امني داعيا الفريق الى المغادرة على ان يعالج الامر في وقت لاحق.

    واكدت المعلومات ان ما تردد عن خلاف في وقت سابق بين “فريق ماغ” وبلدية يحمر ليس صحيحا وان الامر يتعلق بمضايقات تعرض لها من قوى نافذة تشمل اعمال مراقبة كثيفة لتحركه بحجة ان بينه عناصر اجانب تعمل على مراقبة مخازن الاسلحة في المنطقة.

    يذكر ان فريق ماغ يضم مئة عنصر وان بلدة يحمر تكبدت نحو 9 اصابات بين قتيل وجريح في اربع سنوات جراء القنابل العنقودية المنتشرة في المنطقة.

    وفي موازاة ذلك، كشفت معلومات أمنية أن عناصر من حزب الله منعوا “فريق ماغ” من العمل في منطقة الخانوق الواقعة بين بلدتي حاروف وجبشيت بحجة أنها لا تدخل في اطار عمل القوات الدولية، وانها منطقة أمنية بالنسبة الى المقاومة الاسلامية.

    وفي وقت لاحق ناشد رئيس بلدية يحمر قاسم عليق فريق “ماغ” العودة عن قراره واستئناف اعمال نزع الالغام، نافياً وجود خلاف بينه وبين البلدية بل بينه وبين متعهد يقوم ببناء جدران دعم في البلدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الوئام”: هل انتهى شهر العسل القصير بين الرياض ودمشق؟
    التالي الكتلة الوطنية تسأل: بعد اليوم من سحمي المواطن اللبناني إذا قرّرت ميليشا الحزب “جلبه” من حرم المطار؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.