Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حزب الله رفض وضع كاميرات في بيروت لوقف الإغتيالات

    حزب الله رفض وضع كاميرات في بيروت لوقف الإغتيالات

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 مارس 2008 غير مصنف

    **

    كشف القاضي الالماني ديتليف ميليس الرئيس السابق للجنة التحقيق الدولية في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، انه تعرض ل”تهديدات خطيرة” وان اغتيال النائب والصحافي جبران تويني كان موجها ضده وسبق بيوم واحد تقديم تقريره الاخير الى مجلس الأمن.

    واكد ميليس في مقابلة له أن المحكمة الدولية لن تحمي رؤساء الدول، وشدد على أن “التغطية على أشخاص أو مسؤولين عن الاغتيال أمر مستحيل من قبل مجلس الأمن”، جازماً بأن “الحقيقة ستُعرف بكل تفاصيلها”.

    وقال ميليس، رداً على سؤال عن ان تشكيل لجنة تحقيق دولية لكشف الجرائم السياسية في لبنان يبدو انه لم يرهب القتلة:” ما زال المجرمون حتى الآن يشعرون بأمان كبير في ما يفعلونه، وعندما سألتني إحدى السفيرات بعد تقديم تقريري الثاني الى مجلس الأمن، عن كيفية مساعدة اللبنانيين في هذا الخصوص، أجبتها بتقديم الدعم التقني للسلطات اللبنانية ووضع كاميرات عند زاوية كل شارع”.

    وعندما سئل ميليس أن في لبنان جماعات رفضت هذه الفكرة لأنها اعتبرتها طريقة للتجسس على المقاومة أجاب: “أعتقد بأن كل شيء يفسر بطريقة مختلفة طبقاً لوجهات النظر المحلية، بالنسبة اليّ أفضل أن يتم التجسس عليّ على أن يتم قتلي”.

    أما بالنسبة الى الجدل القائم حول قانونية الاستمرار في احتجاز الضباط الأربعة لدى القضاء اللبناني، فقال ميليس: “هناك أشخاص ومجموعات تدعي اننا نوقف أشخاصاً ابرياء. أتمنى لو ان بعض هذه المجموعات اهتمت للناس الذين أوقفوا من قبل على يد النظام القديم في لبنان. أنا كمراقب اعتبر توقيفهم قانونياً، فإذا كان هذا قراراً اتخذه قاضٍ لبناني لإبقائهم موقوفين لفترة طويلة جداً، فهو، وبحسب معرفتي بالقانون اللبناني، يكون إذن قانونياً، وأنا لي كل الثقة بالقضاء اللبناني، خصوصاً مدعي عام التمييز القاضي سعيد ميرزا وقاضي التحقيق”.

    وأكد ديتليف ميليس ان محاكمة قتلة الحريري قد تستغرق سنوات لكنها ستنتهي بسجن الجناة.

    وعن التقنية التي اعتمدت لاغتيال الرئيس رفيق الحريري كشف ميليس أن تقنية الاتصالات عبر الهواتف الخليوية التي استعملها المجرمون ساعدت كثيراً في كشف قتلة الحريري و “اكتشفنا ان الشاحنة المحملة بالمتفجرات كانت موجهة من قبل عدد من الناس عبر هواتفهم الخليوية كما اكتشفنا مصدر هذه الهواتف”.

    وأكد ميليس أن الرائد وسام عيد لم يحتفظ لنفسه بمعلومات خطيرة اكتشفها قبل اغتياله. فالمعلومات التي عرفها دوّنها على ورق وهي الآن إما لدى قوى الأمن الداخلي وإما لدى لجنة التحقيق الدولية أو لدى الاثنين معاً.

    وذكر ان الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك وأعضاء مجلس الامن طالبوه بالاستمرار في عمله الذي انتهى في كانون الثاني 2006 من خلال مكتبه في برلين، لكنه فضّل التنحي لأن التحقيق في قضية كهذه لا يمكن ادارته من الخارج.

    ولفت الى انه قدم طلب مساعدة قانونية من السلطات السورية لاجراء استجواب جديد للشاهد السوري هسام هسام، لكنه لا يعرف ما حصل لهذا الطلب بعد مغادرته لبنان.

    وأضاف ان اثنين من المحققين الكبار قابلا رئيس الجمهورية السابق اميل لحود وكان “متعاونا جدا مع التحقيق خلال فترة عملي ولم يكن مشتبها فيه في القضية”.

    وأشار الى ان التحقيقات “أوجدت اضطرابات في المنطقة”، لكن الامم المتحدة لم تتدخل.

    وعما إذا كانت سوريا ستقبل برؤية بعض المسؤولين يتعرضون للاتهام، أجاب ميليس انه كمدع عام، يمكنه اتهام الأفراد سواء كانوا رؤساء أو وزراء أو ضباطاً وما شابه، حتى لو طال ذلك رأس النظام، وكل شيء آخر عدا ذلك يكون سياسياً. وكرر ميليس ان “لا أحد فوق القانون حتى بابا روما”. وقال ان المحكمة الدولية لن تحمي رؤساء الدول، إذ بإمكانها اتهام ومعاقبة كل شخص تم تحديده كمتورط بالاغتيال.

    وتابع انه إذا رفضت أي دولة تسليم المشتبه فيهم أو الشهود، فلدى الأمم المتحدة كل وسائل شرعة المنظمة الدولية التي يمكنها فرض عقوبات على هذه الدولة، أو أي شيء حتى فرض إجراءات عسكرية.

    وأوضح ان “مسار المحكمة الدولية مستقل بالكامل عن أي حكومة في لبنان، لأنه إذا تمت إطاحة الحكومة الحالية، وعمت الفوضى في البلاد، فمن سيضمن في هذه الحال متابعة احتياجات المحكمة”.

    المصدر: النهار نت

    مواضيع ذات صلة:

    Michael Young: Reading between the lines of Detlev Mehlis

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحديث القبلات 2
    التالي “قلق بالغ” في موسكو من أحداث مخيم عين الحلوة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.