Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حرب الاصوليات من واشنطن الى بغداد: هل للعراق مستقبل؟

    حرب الاصوليات من واشنطن الى بغداد: هل للعراق مستقبل؟

    2
    بواسطة فرانسوا باسيلي on 26 أبريل 2008 غير مصنف

    بعد خمس سنوات على الاحتلال الامريكى.. هل للعراق مستقبل؟

    لكى نجيب على هذا السؤال الصعب لابد ان نضع اصابعنا اولا على طبيعة الصراع القائم اليوم على ارض العراق والمنطقة المحيطة، وادوار المتصارعين واهدافهم وقدراتهم .

    صدام الحضارات التى بشرنا به صامويل هاننجتون فى كتابه الشهير بهذا الاسم (The Clash of Civilizations) لايتحقق اليوم فى شكل صراع بين الثقافة الاسلامية والثقافة الامريكية – والثقافة هنا بمعنى اسلوب فكر وحياة – كما يروج البعض اليوم. فهذا الصراع الذى اشعلته “غزوة منهاتن” حسب ادبيات الاصوليين اتباع بن لادن، من ناحية، وكرسته بعد ذلك عملية غزو واحتلال العراق التى ادارها الاصوليون العسكريون –المحافظون الجدد- انصار الليكود- فى الادارة الامريكية وانضمت لها اطراف اخرى تحت صبغات دينية شيعية وسنية فى جانب وصهيو-مسيحية فى الجانب الآخر، هذا الصراع ليس صراع حضارات على الاطلاق. فالذين قاموا بغزوة منهاتن لايمثلون الحضارة الاسلامية فى شئ، وان ادعوا ذلك وتوهموه، فكيف يمكن لهكذا حضارة بما وراءها من تاريخ وتراث وما تضمه من تنوع وثراء بشرى حميم يزيد على المليار من البشر ان يكون ممثلهم هو تحالف طالبانى وهابى سلفى يقيم اصحابه – فكرا وفعلا – فى الكهوف… من اختار هؤلاء ومن صوّت لهم؟

    والذين قاموا بغزو واحتلال العراق لايمثلون الحضارة الامريكية ولا الغربية.

    فأكثر من ثلثى الامريكيين ضد هذه الحرب، كما ان كافة الشعوب الاوربية بميراثها الحضارى الباهر كانت وما تزال ضد الحرب وخرجت ملايينها للشوارع عدة مرات فى كافة العواصم الغربية تعلن رفضها لها.

    الصدام الحالى اذن ليس صدام حضارات وانما هو صراع اصوليات.

    ان كافة مظاهر واساليب وافكار وادبيات الصراع الراهن تفضح افكار واساليب الاصوليين المتشددين على الجانبين افتضاحا كاملا.

    ليس فى مظاهر الصراع هذه اية ملامح لصراع حضارى بين حضارات.. وبها كل ملامح وقسمات الانفلات والانفعالات الاصولية فكرا وفعلا بكل ماتتسم به هذه من صلف وحماقة وحقد وسذاجة وانفصال عن الواقع ووحشية ودموية غير مبررة. سواء تواجدت هذه فى كهوف افغانستان او فى الغرف المكيفة الهواء للمحافظين الجدد فى واشنطن.

    لقد صدّرت فى الولايات المتحدة فى السنوات القليلة التالية لغزو العراق عشرات الكتب التى تفضح لنا الفكر المذهل الذى كان وراء قرار الغزو والقرارات التالية له فى ادارة الحرب والاحتلال. وهو فكر مذهل ليس فى ذكائه ولكن فى مدى حماقته وجهله وسذاجته الصبيانية الممتزجة بقدر مماثل من الحقد والعنصرية والاستهتار بالانسان وبالانسانية. كما تتسرب الى العلن بين وقت واخر وثيقة تفضح جانبا او اخر من جوانب ذلك الفكر اللذى كان متداولا فى اروقة صنع القرار وفبركة الاخبار.

    واحدث ما تسرب فى هذا المجال هو فضيحة الاجتماعات التى عقدت على اعلى مستويات لمناقشة وسائل التعذيب التى يستخدمها المحققون الامريكيون مع من يقبضون عليهم. وينادي البعض اليوم بتقديم المسئولين عن هذا الى المحاكمة لارتكابهم جرائم ضد الانسانية.. واحد هذه الاجتماعات كان برئاسة كونداليزا رايس وضم رئيس المخابارت المركزية جورج تيننت والمدعى العام جون آشكروفت وغيرهم. وتم الاجتماع فى البيت الابيض وراح المجتمعون يناقشون بتفصيل غريب ما يجب ان تكون عليه وسائل التعذيب للمسجونين وما يمكن ولا يمكن فعله. وشعر واحد فقط من المجتمعين بخطورة وعبثية الموضوع وهو جون اشكروف الذى قال لهم: “لماذا نناقش هذا الامر فى البيت الابيض؟ ان التاريخ لن يرحم عملنا هذا”!

    ولك ان تتصور ذلك الدرك الاسفل للإنحطاط الذى وصل اليه الامر حتى يجلس رجال –وامرأة- على اعلى سلم السلطة فى دائرة الرئاسة وصنع القرار للإمبراطورية الاقوى فى العالم وفى التاريخ لمناقشة تفاصيل وسائل وادوات تعذيب المقبوض عليه!

    ولكن هذا هو الذى فعلته ثلة المحافظين الجدد التى نظرت وخططت ونفذت الحرب العبثية المأساوية ضد العراق. وقد يصعب ان نصدق ان حفنة من الرجال لايزيدون على اصابع اليدين عددا –لم يخدم معظمهم فى اية حرب او حتى معركة او مناوشة صغيرة- بما فى ذلك الرئيس بوش نفسه ونائبه ديك تشينى –قد استطاعوا تحويل السفينة العسكرية الامريكية للإمبراطورية الهائلة عن موقعها المدافع عن امن ومصالح الشعب الامريكى الحقيقية وتوجيهها نحو تحقيق اوهام ومغامرات بالغة الطيش والرعونة، متوهمة القدرة على زرع الديمقراطية فى اراض صخرية باترياركية قبلية لها مناخها الخاص المختلف وتحلم احلام المراهقة الفكرية بتغيير العالم واعادة تشكيل الشرق الاوسط وتأهيل وتربية شعوبه وباعادة خلقها على صورتها ومثالها هى. ولكن الواقع المذهل لكل ما احاط بغزو العراق وما جرى به بعد ذلك هو واقع اشد غرابة وغلوا من اى خيال.

    واستطاعت هذه العصبة من الاصوليين المحافظين الجدد اشعال حرب راح ضحيتها حتى اليوم – بعد خمس سنوات – أكثر من نصف مليون قتيل واضعاف هذا من الجرحى واربعة ملايين من اللاجئين المهجرين خارج وداخل العراق وتخريب كامل لدولة كاملة بكل ما بها من بنيات تحتية وفوقية واجهزة ادارات ومؤسسات وموارد وثروات ومدن وبلدان وطرق ووديان ورجال ونساء وشباب واطفال وطيور وزهور وانهار وآثار. اذ تسببت هذه العصبة من الاصوليين الحالمين الدمويين فى تدمير ليس حاضر العراق فقط بل وتاريخه ايضا حينما امتنعوا عن حماية آثاره التى كانت تنهب امام اعين الجنود دون ان يحركوا ساكنا.

    احدث من ظهر على السطح من هذه العصبة هو دوجلاس فايث، الذى كان مساعدا لنائب وزير الدفاع بول وولفوفيتش. وقد اصدر فايث كتابا مؤخرا بعنوان “الحرب والقرار- War and Decision يسجل فيه من وجهة نظره الاحداث واسلوب التفكير والتبرير الذى كان متداولا فى البنتاجون وادى فى النهاية الى قرار شن الحرب. وقد ظهر فايث فى البرنامج التلفزيونى الشهير “ستون دقيقة” فى ابريل 2008 ليروج لكتابه.

    وحينما تشاهد الرجل واسلوب اجابته لاسئلة محاوره المتمكن تعرف لماذا قال الجنرال تومى فرانكس –الذى قاد الجيش الامريكى فى عملية غزو العراق ثم استقال مع بداية انكشاف حجم المستنقع الذى اوقعوه فيه – قال عن دوجلاس فايث هذا انه “اكثر الاشخاص غباء على وجه الارض” مستخدما كلمة بذيئة تبدأ بحرف “إف” بالانجليزية أستحي من ترجمتها. وقد يستغرب البعض كيف يمكن ان يكون هؤلاء “اغبياء”.. ولكن هؤلاء يعانون عادة من نقصان فادح فى الذكاء العاطفى “Emotional Intelligence” ومن خصائصها عدم تفهم الاخر والشعور بمشاعره مع اختلال المنظور للذات والوقوع فى وهم تضخيمها او تقليصها بلا مبرر واختلال الاحساس السليم بواقع الامور وخلط الوهم بالحقيقة ويؤدى هذا الى الوقوع فى اخطاء فادحة كتلك التى وقعوا بها من توهموا ان العراقيين سيستقبلون الجنود الامريكيين بالورود، ووهم انهم قادرون على زرع الديمقراطية ونشر الحرية واعادة خلق الانسان بوصفة سحرية يكتبونها هم بلغة اجنبية وفكر اجنبى ومعتقدات اجنبية.

    ولكن الغباء العاطفى ليس سوى احد خصال هذه العصبة. اما الخصال الاخرى فأهمها الكذب والاحتيال بقلب بارد وعين لا تطرف. وهكذا رأينا كيف فبرك هؤلاء اكاذيب اسلحة الدمار الشامل وعلاقة صدام بالقاعدة واحداث سبتمبر وانابيب اليورانيوم المخصب وعددا اخر من الاكاذيب التى كانوا قد اطلعوا على مايثبت بطلانها لكنهم استمروا فى غيهم لتحقيق هدف ضرب وتحطيم العراق وازالته من على الخريطة والاستيلاء على نفطه وتقديم هذا كله كنموذج لما يمكنهم فعله بالمنطقة التى اعتبروها حقا مشروعا لهم. ورأى هؤلاء فى القوة المسلحة وحدها اعلى المبررات والشكل الامثل للحق والعدل والمشروعية. فرغم اعتراض شعوب العالم كله تقريبا، قرروا المضى قدما مانحين انفسهم ما هو اعلى من المشروعية العالمية والاسانيد الدولية وراحوا يظهرون استهتارا واحتقارا هائلا لهذه كلها فألقوا بمن وجدوهم امامهم فى معسكرات جوانتانمو دون محاكمة ودون الالتزام لا بالقانون القضائى الامريكى ولا بمعاهدة جنيف، مخترعين لهم قانونهم الخاص الذى هو فى الواقع قانون الغاب وحدها.

    ان اسلوب تفكير هؤلاء وخطابهم ولغتهم وشعاراتهم ونمط منطقهم وغيهم واصرارهم المذهل على صواب موقفهم حتى بعد اتضاح الاكاذيب وافتضاح المؤامرات– فما زال دوجلاس فايث يؤكد انهم كانوا على حق فى غزو العراق حتى ان محاوره فى برنامج 60 دقيقة لم يتمالك نفسه من الاندهاش الشديد –اسلوبهم هذا هو بعينه اسلوب الاصوليين.. والاصولية هى اساس فكر المحافظين الجدد منذ راعيهم الاول ارفنج كريستل الذى نشر مقالا عام 1979 بعنوان “اعترافات محافظ جديد” وزميله نورمان بودهرتز محرر مجلة “كومنتري”- لسان حال الجالية اليهودية الامريكية لمدة خمسة وثلاثين عاما، واليوم ماتزال “كومنتري” و “الويكلى ستاندارد” ا هم مجلات المحافظين الجدد، بينما يترعرع فكرهم فى اروقة مؤسسات خاصة لها تأثير هام فى دوائر صنع القرارا ومنها امريكان انتربرايز انستيتيوت AEI .

    وفى بداية عهد بوش اتهمه المحافظون الجدد بأنه ليس مناصرا لاسرائيل بالقدر الكافى فأطلق بعدها على شارون لقب “رجل السلام”!

    لا يمثل هؤلاء الاصوليون المحافظون الجدد المؤمنون بضرورة الحرب كأداة لنشر المصالح الامبراطورية لامريكا كما يتوهمونها الا انفسهم وقد استطاعوا التأثير بشكل هائل على الية صنع القرار الرئاسى لوجودهم فى اماكن حساسة نافذة وبتأييد الكثيرين من حلفائهم فى الميديا واستطاعوا لفترة اقناع اغلبية الامريكيين بأكاذيبهم مستخدمين فزاعة سبتمبر اليفين حتى افتضحت اكاذيبهم مع استمرار الوضع المأساوى فى العراق فلفظهم معظم الامريكيين الذين انفضوا من حول بوش ولن يكون لهؤلاء وجود مماثل فى ادارة يحكمها الحزب الديمقراطى اذا مانجحوا فى الوصول للبيت الابيض.

    ليس غريبا على اصولية المحافظين الجدد ان تكون هى البادئة بالنظر الى العراقيين على اساس طائفى بحت فكانوا يتحدثون دائما بخطاب طائفى وعرقى لايلهج سوى بالفاظ الشيعة والسنة والاكراد ومنحوا رئاسة العراق للأكراد ورئاسة الوزراء للشيعة فيما قاموا بقرارات الحل والاجتثاث الفادحة التى قاموا فيها بحل الجيش والشرطة واجتثاث البعث وطرد معظم الموظفين والاداريين من مناصبهم لنزع كل مكونات الدولة والنظام والامن من العراق والعراقيين وفى هذا يتضح المزيج المدهش من الغباء والعنصرية والحماقة والحقد المتمثلة جميعها فى هذه القرارات الطائشة.

    فحتى النازية بعد غزوها لفرنسا واحتلالها لباريس لم تقم باجتثاث كافة مؤسسات الدولة وموظفيها بل اعتمدت عليها فى محاولة تسيير ادارتها للبلاد. ويتضح من هذا كيف ان هذه القرارات الخطيرة لايمكن ان تصدر عن عقلية عسكرية منتظمة ومدربة وواعية وانما فقط عن عقلية اصولية منغلقة على ذاتها وفكرها مهووسة باوهامها الصبيانية الهوجاء وحقدها وعنصريتها التاريخية ضد الآخر المختلف عنها حضاريا وعرقيا ودينيا.

    امام هذه الاصولية المتطرفه الحمقاء للمحافظين الجدد فى واشنطن النافذين فى ادارة بوش تقف اصولية مضادة متطرفة تدعى انها ممثلة للإسلام والمسلمين وتستخدم لغة وخطابا مهترئا واسلوب صراع يعتمد العنف البدائى المجرد من ملامح اية استراتيجية تصل به الى هدف محدد. وقد تحول العراق الى ساحة لصراع الاصوليات وفى لقاء اجراه مذيع الجزيرة احمد منصور مع احد قادة المقاومة –جيش الاسلام- اذيع فى ابريل 2008 قال المتحدث باسم المقاومة الاسلامية انهم حاربوا رجال القاعدة فى العراق . ولما سئل لماذا قال لانهم ارادوا ان يفرضوا علينا ان نعلن تبعيتنا لامارتهم وان يعلنوا الخلافة فى العراق ونكون نحن العراقيين خاضعين لهم. وهكذا راح الفريقان يتحاربان فانظر الى اى حد من الهوس يتحدث هؤلاء ولايرون فى الامر كله سوى خلافة ومبايعة وامارة وهم الذين يروجون للخطاب الطائفى ضد الشيعة حتى وهم فى هذا الظرف الخطير فهؤلاء لا شفاء لهم من الاصولية السلفية وعاهاتها المتفشية فى اسس فكرهم وثقافتهم.

    ومع هؤلاء رأينا كيف اصبح آيات الله ورجاله من الشيعة هم من بيدهم الحل والربط لملايين العارقيين الشيعة وكيف ايد بعض هؤلاء الاحتلال الامريكى بينما استخدم البعض الاخر السلاح لاخراج السنة من احيائهم حتى اصبحت بغداد ذات اغلبية شيعية فى معظم احيائها.

    وبين الاصوليين الشيعة والسنة رأينا تفجير المساجد والاسواق والمتاجر.

    فهل للعراق مستقبل وهو قد صار مسرحا خطرا لصراع الاصوليات القادمة اليه من الخارج شرقا وغربا والنابعة من داخله ايضا تحمل العداوات التاريخية والاحقاد والحماقات الدموية؟

    حينما دخل الانجليز مصر حاولوا سياسة فرق تسد ولكن المصريين بزعامة سعد زغلول تصدوا لها وتلاحم الاقباط والمسلمون فى مقاومة المحتل ولذلك لم تحدث فتنة ولم تنقسم مصر على نفسها. لقد تخلصت مصر فى النهاية من الاحتلال لانها لم تسقط فى مستنقع الاصولية وواجهت الانجليز بفكر حديث وعقل منفتح وتلاحم شعبى يعلو فوق الطائفية.

    ولن يكون للعراق مستقبل الا اذا اتبع نفس النهج.

    كاتب من مصر يقيم في نيويورك
    fbasili@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإسلام صالح لكل زمان ومكان
    التالي أرقص لأفكّر
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Mohamed Awadalla
    Mohamed Awadalla
    17 سنوات

    حرب الاصوليات من واشنطن الى بغداد: هل للعراق مستقبل؟That’s an excellent reading to the events, this war been absolute failure arrogant and stupid at all levels, no one gain any thing from it, if you follow the money as the American says, you will find out that the Neocon is the only people benefits out of it no one else did, even what known about US freedom and civil rights been sabotage by this administration, it’s like they envy the third world backwardness and they do not want to miss on it. Mr. Basili, I do have a lot of… قراءة المزيد ..

    0
    محمد ابو عزيز
    محمد ابو عزيز
    17 سنوات

    حرب الاصوليات من واشنطن الى بغداد: هل للعراق مستقبل؟
    مع تأييدنا للكاتب فيما ذهب اليه الا انه لم يذكر شيئا عن اصولية الفكر القومي و الإشتراكي و البعثي التي كان ممثلوها و من حكموا باسمها من اهم اسباب استدعاء وتدخل الأصوليات الغربية بالمنطقة نظرا لأفعالها و حماقاتها التي ارتكبت على مدى الخمسين سنة الماضية حيث اعطت المبررات لأصوليات ان تستنجد بأصوليات للوقوف في وجه اصوليات و كل اصوليات وانتم بخير!!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz