Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حالة الطقس السياسي في إسرائيل

    حالة الطقس السياسي في إسرائيل

    0
    بواسطة سالم جبران on 24 أغسطس 2007 غير مصنف

    أقيم في جامعة تل أبيب، منذ عدة سنوات مركز خاص اسمه مركز تامي شتا ينمتس لدراسات السلام. ويتابع هذا المركز التغيرات، بشكل مستمر، في مزاج الشعب الإسرائيلي تجاه قضية السلام، وأيضاً تجاه التغيرات والتحولات الاجتماعية والسياسية في إسرائيل.

    وينشر هذا المركز، سنوياً، تقريراً شاملاً، ثمرة استطلاع واسع للرأي، حول الموقف من العملية السلمية وآفاق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وإسرائيل والعالم العربي عموماً. وتهتم الأحزاب والمراكز الأكاديمية والصحافة والرأي العام، عادة، بهذا التقرير وتراه مؤشراً موضوعياً أكاديمياً لمهب الريح السياسية في إسرائيل.
    وقد نشرت جريدة “هآرتس” (الإثنين 6/8/2007) هذا التقرير الذي أعده البروفسور إفرايم ياعار والبروفسورة تامار هيرمان.
    ولعل أهم وأخطر ما في هذا التقرير الاستنتاج بأن أكثرية الرأي العام في إسرائيل، ترى ” أن المشاكل الداخلية ومشاكل أزمة الحكم في الدولة أكثر خطورة وحدّة من قضايا الأمن وأخطار الحرب مع حزب الله والفلسطينيين. وقد تمسك بهذا الرأي ضعفا الذين رأوا أن خطر الحرب مع العرب هو الأكثر خطورة.

    ويقول المحللون إن هذا يعني أمرين: أزمة الحكم الداخلية عميقة ومتفاقمة ومقلقة، بينما خطر الحرب يجيء في المكان الثاني.
    ومن المذهل والمثير للاستغراب أن هناك نسبة عالية تريد “السلام” ومستعدة للانسحاب “من مناطق” وليس من كل المناطق، فإن نسبة عالية جداً ترفض إطلاق سراح القائد الفلسطيني مروان البرغوثي وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين عموماً، قبل اتفاقات السلام “النهائية”.

    والمثير أيضاً أن أكثرية ساحقة تعتقد بأن الجيش الإسرائيلي قام ويقوم، بشكل منهجي، بتصحيح الأخطاء التي اقترفها خلال حرب لبنان الثانية بينما تعتقد أكثرية واضحة أن الحكومة لا تقوم بشكل ناجح وكافٍ بإصلاح ما عليها هي إصلاحه في الجبهة المدنية الداخلية. كما أعربت نسبة عالية عن القلق من تزايد نسبة “المتهربين” من الخدمة العسكرية، وبينما كان هذا مثار رفض قاطع وإدانة أخلاقية في السابق، فإنه يبدو “عادياً” الآن.

    وحول الانسحاب من المناطق الفلسطينية المحتلة، في إطار سلام (وربما قبل تحقيقه وسعياً لتحقيقه) تتضح الصورة التالية في المجتمع الإسرائيلي.

    *42 بالمائة يؤيدون انسحاباً “واسعاً” مع الإبقاء على مناطق المستوطنات الصهيونية الكبيرة تابعة لإسرائيل في كل الحالات (مثل مستوطنات غوش عتسيون قرب بيت لحم، ومعاليه أدوميم (الخان الأحمر) ومستوطنة أريئيل).

    * 53 بالمائة قالوا إنهم يعارضون الانسحاب .

    وعندما حلل التقرير مواقف الأحزاب اليهودية من “الانسحاب”، جاءت النتائج التالية: 92 بالمائة من حركة ميرتس اليسارية يؤيدون انسحاباً واسعاً، 76 بالمائة من “العمل”، 65 بالمائة من “قديما” (حزب أولمرت)، 29 بالمائة من حزب “إسرائيل بيتنا” 22 بالمائة من الليكود، 19 بالمائة من “المفدال” (القومي الديني)، و6 بالمائة فقط من” شاس” أما في حزب “يهدوت هتوراة” فلا يؤيد أحد أي انسحاب من المناطق المحتلة.

    وربما يفسر ما ذكر أعلاه اكتشافاً آخر للتحقيق حيث أن 63 بالمائة لا يعتقدون أن بالإمكان عقد السلام مع السلطة الوطنية الفلسطينية أو أنها قادرة على تنفيذ السلام “في المستقبل المنظور”. أما الأقلية المؤمنة بإمكانية السلام فإن 68 بالمائة منها مستعدون للانسحاب “بعيد المدى” ثمناً لتحقيق السلام .
    ولكن بالمقابل،فإن 53 بالمائة يفضلون حلاً سلمياً منطقياً باشتراك مصر والأردن والسعودية ودول عربية أخرى (المبادرة السلمية العربية)فهذا أفضل وأضمن من سلام مع الفلسطينيين، فقط.
    وبينما “ثقة” الناس بالحكومة لم تتسع ولم تتعمق، وليس هناك شعور بأن الحكومة قادرة أن تستعيد الهيبة والثقة، فإن نسبة عالية (52 بالمائة) تعتقد بأن الجيش بقيادته الجديدة يقوم بالاصلاحات الجذرية المطلوبة، في أعقاب الحرب ويعتقدون بأن الجيش “استوعب العبر والدروس المطلوبة من الأخطاء التي جرت خلال الحرب”.
    أما حول الحرب نفسها، وهل كان يجب أن تبادر الحكومة إليها فإننا نجد النتائج التالية:

    *55 بالمائة يعتقدون أن المبادرة للحرب رداً على خطف الجنود، كانت “صحيحة”، و”عادلة”، ولكن تسيير الحرب كان “خاطئاً”. بالمقابل يعتقد 39 بالمائة، أن الخروج للحرب كان خاطئاً من أساسه كما أن تسييرها كان مغلوطاً. وهناك 2 بالمائة فقط، يعتقدون أن الخروج للحرب كان صحيحاً، كما أن تسيير الحرب كان صحيحاً.
    ويعتقد 42 بالمائة أن إسرائيل خرجت من الحرب “أقوى”، بينما 27 بالمائة يعتقدون أن مكانة إسرائيل قد ضعفت، نتيجة للحرب.
    أما فيما يتعلق بحزب الله، فالآراء في إسرائيل، طبقاً للبحث، هي كالتالي: 44 بالمائة يعتقدون أن حزب الله قد “تقوى”، و28 بالمائة يعتقدون بأنه بقي على حاله، لم يضعف ولم يقوَ، و18.5بالمائة يعتقدون أنه قد ضعفت قوته ومكانته.

    إن الاستطلاعات الدورية، بطبيعتها ، هي مثل حالة الطقس، فهناك تطورات دراماتيكية وأحياناً غير دراماتيكية تغير مزاج الناس ومواقفهم، وهناك “انتصارات”، أو “انتصارات” وهمية ترفع المعنويات وتنشر الهيستيريا القومية وتغير الأمزجة تغييراً جذرياً.
    ومع هذا، فإن المحللين السياسيين في إسرائيل رأوا في هذا التقرير قضية أساسية: بينما الجيش انكب على استخلاص النتائج والدروس من الحرب، فإن الحكومة تبدو “ضعيفة” و”عاجزة عن رفع مستوى شعبيتها في الرأي العام”. وهناك استطلاعات تدل بوضوح كامل أن المنافسة في الانتخابات المقبلة هي بين ” الليكود” برئاسة بنيامين نتنياهو والعمل برئاسة إهود براك، بينما قديما برئاسة أولمرت تتقهقر شعبيتها وهي تزحف ببطء، بعيداً وراء الليكود والعمل.

    من ناحية ثانية ليس هناك أي تطور فلسطيني أو عربي عام من شأنه أن “يضغط” على الرأي العام الإسرائيلي في اتجاه تغيير سلبي أو ايجابي، فانقلاب “حماس” في قطاع غزة عزز عدم أخذ الفلسطينيين بالحساب جدياً، كما أن حماس، بنهجها الديني الأصولي المغازل لايران والقاعدة وحزب الله، بعزل الفلسطينيين عالمياً، ويقلل من تعاطف المجتمع الدولي مع إقامة دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب إسرائيل.
    ومن ناحية ثانية، فقد العالم العربي أية “قوة ضاغطة” على إسرائيل، بل أن العالم العربي الرسمي يبدو.

    ضعيفاً ولاهثاً أمام إسرائيل التي تتصرف تصرفاً “إمبراطورياً” في المنطقة.

    salim_jubran@yahoo.com

    الناصرة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الفيغارو”: سعوديون يطالبون بحق إنشاء نقابات عمالية
    التالي وزيرالثقافة استغرب قرار منع عرض مسرحية لربيع مروة وفادي توفيق :

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.