Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنرال “الممانعة”!

    جنرال “الممانعة”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 يوليو 2011 غير مصنف

    لم يضع وليد جنبلاط حجرا على ضريح “الممانعة” العربية في كلمته الاحد الفائت في راشيا، بل هو ذكّر من لم يشارك في الدفن، بأن زمنها ولى، ونعيها تأكد باعتراف دمشق قبل اسبوعين بالدولة الفلسطينية في حدود 1967.

    ذلك لا يعني أن الممانعة كانت موجودة خارج اللغو السياسي العربي، والمماحكات القومية. فالممانعة، كالشهود الزور: تسمية أعجبت مطلقها بلا سبب منطقي أو قانوني أو عملاني. فكيف تكون ممانعة فيما يؤيد الممانع في القمة العربية في الكويت مشروع السلام العربي الذي كان أيده في نسخته الاولى في بيروت عام 2002؟ وكيف تكون الممانعة، فيما الممانع يفاوض على إحياء وديعة رابين، اي تفاصيل ترسيم حدود انسحاب الاحتلال الاسرائيلي، وفترة الوصاية والتطبيع؟

    منذ مؤتمر مدريد قي تشرين الثاني 1991 إلى الوساطة التركية في أيار 2008، كانت الوقائع تنعي الممانعة، والخطب تنفخ في روحها الميتة، حتى جاء الاعتراف السوري بالدولة الفلسطينية، اقرارا بأمر واقع،كما كان إعلان الملك حسين فك ارتباط الضفة الغربية بالأردن: ترك القضية الفلسطينية للفلسطينيين ونصرتهم في نضالهم، أيا تكن أشكاله.

    للمصادفة، تنافر كلام جنبلاط مع نظرية في علم السياسة اطلقها “الجنرال” في اليوم نفسه تربط “مستقبل لبنان بقوة الممانعة للسياسة الاسرائيلية”. كأنما صاحبها يذهب إلى الحج والناس عائدة!

    لكنه محق في ما يذهب إليه، طالما ينطلق من “سماد” افكار حلفاء يرون في المتهمين باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري “قديسين”، ويريدون من اللبنانيين أن يسلموا ببراءتهم، بلا نقاش، سندا إلى أن الحزب الراعي فرض لقيادته وآله موقعا اخلاقيا وروحيا فوق مصاف الآخرين، واحتكر ميزان الدينونة. فهو من يقرر تسمية الهزيمة “انتصاراً”، وتدمير الجنوب وتهجير ابنائه “صموداً”.

    هو الميزان نفسه الذي يقر بخروقات تجسسية في صفوف الحزب، حين يريد، ويصر على صعوبة الاختراق حين يريد، ويلغي طاولة الحوار حين يرتئي ، ويهلل لها حين يستنسب!

    لم يغترب “الجنرال” عن هذا الميزان: فصلاحيات رئيس الجمهورية منقوصة حين تكون الحكومة برئاسة الرئيس فؤاد السنيورة أو الرئيس سعد الحريري، فيما هي تفيض بالقدرات في ظل حكومة “حزب الله”، ولو سُلب منها تعيين مسؤول جهاز امني. وحقوق الطائفة مصانة في موقع المديرية العامة للأمن العام، ومهدرة في موقع مدعي عام التمييز.

    كلام جنبلاط على الممانعة يعكس، في رأي متابعين، تشجيعاً لأحد اتجاهين في النظام السوري، يرى ضرورة الاقدام على الواقعية السياسية بدءا من مصالحة الرأي العام السوري بإطلاق اصلاحات جدية، ولو بدا انها تأخرت أكثر مما يحتمل.

    فهل الاتجاه الآخر، رافع شعار “الممانعة” في وجه الاصلاحات الداخلية في سوريا، هو ما يريد الجنرال ربط مستقبل لبنان به؟

    rachedfayed@annahar.com.lb

    بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل اعتُقِل شاتيلا لأنه كشف تواطوء مخابرات الجيش مع طاغية دمشق؟
    التالي إشتباك “كحولي” بين الحزب والشيوعي: “حولا” ليست “قندهار”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.