Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط: الكذبة سرّبتها ٨ آذار وجماعة الحريري صدّقوها!

    جنبلاط: الكذبة سرّبتها ٨ آذار وجماعة الحريري صدّقوها!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 نوفمبر 2013 غير مصنف

    أكدت مطادر في الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني، صحة النفي الذي أصدره وليد جنبلاط لخبر تم “تسريبه” عبر صحيفة دايلي ستار امس، التي نقلت عن النائب وليد جنبلاط طلبه تطبيع العلاقات بين القيادة السورية والحزب التقدمي الاشتراكي، والطلب الى الرئيس السوري بشار الاسد إعادة ضابطين درزيين إنشقا سابقا الى صفوف جيش الاسد.

    المصادر الاشتراكية، وضعت نشر الرسالة، التي نفاها جنبلاط ايضا، في خانة الاستثمار السياسي لقوى 8 آذار، لمواقف النائب وليد جنبلاط، التي انتقد فيها قوى 14 آذار لرفضها صيغة حكومة على قاعدة تمثيل قوى 8 آذار ب 9 وزراء، وقوى 14 ب 9 وزراء، والوسطيين ب 6 وزراء، اي حسب العرف اللبناني إعطاء الفريقين الرئيسيين 8 و 14 آذار ما يسمى ب “الثلث المعطل” للحكومة.

    وأضافت، انه وفور إعلان جنبلاط موقفه هذا، خرج النائب محمد رعد ناصحا قوى 14 آذار بالمشاركة في الحكومة، قبل ان يخسروا هذه الفرصة، وتلاه امين عام حزب الله حسن نصرالله، مقدما العرض نفسه، قبل ان يفوت الأوان، ومن ثم رئيس المجلس النيابي نبيه بري الذي أعلن عن ان قوى 8 آذار قادرة على تشكيل حكومة مع النائب وليد جنبلاط، من دون قوى 14 آذار، وتضيف ان رسالة الدايلي ستار لا تخرج عن هذا السياق للتدليل على ان جنبلاط غادر الوسطية الى صفوف 8 آذار، بل الى ما هو ابعد من لبنان، الى مبايعة النظام السوري.

    عتب على تصديق جماعة الحريري للكذبة!

    وقالت المصادر الاشتراكية، إن جنبلاط لم يذهب الى سوريا قبل الرئيس سعد الحريري بل بعده! وفي اعقاب غزوة ٧ ايار، وسّـط جنبلاط امين عام حزب الله حسن نصرالله مع النظام السوري، وليس وئام وهاب او الامير طلال ارسلان، وتاليا هو ليس مصابا بـ”الزهايمر” او بالخرف السياسي المبكر، ليبعث برسالة شبيهة الى الرئيس السوري.

    واكدت المصادر ان جنبلاط لم ولن يغادر الوسطية، وهو يعتمد في مواقفه السياسية على قراءة واقعية للوضع السياسي في البلاد، الذي قد لا يلتقي بالضرورة مع قراءة قوى 14 آذار وتيار المستقبل! إلا أن هذا لا يعني ان جنبلاط يغادر الوسطية ويعود اليها كلما دعت حاجة قوى 8 آذار.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأن تكون “أرمنياً” و”مسلماً”!: ملايين “الأرمن المتأسلمين” غير المعلنين في تركيا
    التالي في “الدولة الفاشلة”: “مستيتا” الآمنة ساحة حرب لـ”الشبّيحة”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.