Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»جمهورية العيش المشترك تواجه ابتزاز “الميثاقية”

    جمهورية العيش المشترك تواجه ابتزاز “الميثاقية”

    0
    بواسطة ميشال حجي جورجيو on 15 يناير 2025 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    (الصورة: “الحاج” محمد رعد، ومسيو “عمّار الموسوي” (بالمناسبة، أين اختفى “مسيو موسوي” منذ أشهر..؟) أثناء جلسة مفاوضات مع وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف في موسكو في آذار/مارس 2021. هل تعطي “الميثاقية” الحقّ لحزب غير مرخص بالتفاوض مع دولة أجنبية؟)

    *

    اللعبة انتهت.

    كل التهديدات التي أطلقها النائب محمد رعد، نائب الأمين العام لحزب الله، يوم الإثنين إثر تكليف القاضي نواف سلام تشكيل حكومة العهد الاولى، ستكون بلا جدوى.

     

     

    من الواضح أن السيد رعد لا يستطيع إلا أن يعود إلى النغمة المفضلة لحزبه، وهي “قطع الأيدي“، ليظهر كما في كل استحقاق بأنه خاسر سيئ.

    نعم، قد يميل الحزب وبعض حلفائه إلى اللجوء مجددًا إلى أساليبهم المعتادة من ترهيب وعنف وترويع لإحباط الثورة السلمية الثالثة خلال عشرين عامًا ضد هيمنتهم.

    لكنهم يتجاهلون أولًا أن الأوقات تغيرت، وثانيًا أنهم وصلوا إلى هذه المرحلة تحديدًا لأنهم زرعوا الكراهية والعنف وتسببوا في إراقة الدماء خلال هذين العقدين.

    وخاصة لأنهم رفضوا طوال العشرين عامًا الماضية، بمزيج من الغطرسة والازدراء، ملاقاة كل الأيادي الممدودة لبناء “لبنان آخر“.

    كلما ازداد الحنين إلى “أيام الميليشيات الخوالي“، كانت السقطة أعظم.

    لقد حان الوقت لاستيعاب هذه الحقيقة.

     

    استراتيجية “الميثاقية“

    الاختباء الماكر مرة أخرى خلف ذريعة “الميثاقية” لتشويه المؤسسات وتخريبها لا يُجدي نفعًا.

    الثنائي وحلفاؤه لم يكونوا غيورين على التعايش، عندما عيّنوا حسن دياب أو نجيب ميقاتي في رئاسة الحكومة، رغم اعتراض الغالبية السنية.

    ولا في أيام الاحتلال السوري، عندما تم استبعاد معظم ممثلي القوى المسيحية من الحكومة، بل تم حظر أي وجود سياسي لهم بالكامل.

    يمكن للحزب أن يستمر في الصراخ والتهديد، لكن تأثير هذه التهديدات لم يعد كما كان. الديمقراطية والحرية، عندما نؤمن بهما بصُدق، تكونان مُعديتين بشكل رائع، وهي المعجزة المنتظرة التي اكتشفها اللبنانيون بعد عقود من الانتظار.

    تم إدخال مفهوم “الميثاقية” في مقدمة دستور الطائف لضمان العيش المشترك ورفض الفيدرالية والطائفية التقسيمية. وتنص الفقرة “ي” على أنه “لا شرعية لأي سلطة تناقض ميثاق العيش المشترك“.

    لكن كما يذكّر الخبير الدستوري والنائب السابق حسن الرفاعي، لم يكن هذا النص مصممًا أبدًا لمنح حق النقض لأي حزب أو فصيل سياسي. فشرعية السلطة تُستمد فقط من احترام النصوص الدستورية، وليس من تفسيرات مصلحية ومغلوطة.

    منذ عام 2005، تم استغلال هذا النص بشكل منهجي من قبل الثنائي حزب الله وأمل لتبرير التعطيل وشل المؤسسات وفرض شروطه باستمرار بحجة التوازنات الطائفية. ليس من المصادفة أن “الميثاقية” تعود دائمًا للظهور عندما تكون هيمنتهم مهددة.

     

    لحظة تاريخية للجمهورية

    لم يخسر المجتمع الشيعي شيئًا جراء إخفاقات الحزب المتتالية كما يدعي الأخير، بل بالعكس. لديه كل ما يكسبه من العودة إلى “المشروع اللبناني“، والتجدد مع الدولة، واستلهام إرث السيد محمد مهدي شمس الدين.

    يقول ميشال شيحا: “ما تخسره الدولة في لبنان تربحه الطوائف“.

    بالعكس، ما خسرته “الدويلة” اليوم يشكل انتصارًا للجمهورية بجميع مكوناتها، دون استثناء.

    وقبل كل شيء، من دون الحاجة إلى “الميثاقية“.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتجربة فريدة: دور العسكر في السياسة في لبنان
    التالي معلومات جديدة: لماذا وكيف سقط نظام الاسد؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz