Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جدل متنامي بأوروبا بخصوص معايير اندماج الأقليات المسلمة

    جدل متنامي بأوروبا بخصوص معايير اندماج الأقليات المسلمة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 أبريل 2007 غير مصنف

    امستردام-روما-وكالات

    فيما صدرت توجيهات حكومية جديدة للمهاجرين
    تفيد بأنه لا ينبغي للنساء في ايطاليا ارتداء أشكال النقاب التي تغطي وجوههن، قالت لجنة تمولها الحكومة الهولندية الثلاثاء 24-4-2007 ان خمس مدارس فيما يسمى “بحزام الانجيل” للهولنديين البروتستانت اصبحت اولى المدارس في هولندا التي يسمح لها بمنع ارتداء الحجاب وغيره من الرموز الدينية.

    وقالت متحدثة باسم باسم لجنة المساواة في المعاملة ان عددا من الاطفال المسلمين يدرسون في المدارس الخمس في ايب وفاسين اللتين تقعان في قلب حزام الانجيل الريفي شرق امستردام.

    واضافت “عندما يريد احد الالتحاق بالدراسة فسيطلب منه التوقيع على وثائق يوافق فيها على الديانة والهوية والقواعد المعمول بها في هذه المدارس.”

    وقالت المتحدثة “عادة لا يسمح للمدارس بمنع الحجاب. لكن في هذه الحالة فان هذه مدارس متخصصة وتريد ان تحافظ على هويتها.”

    ووافقت الحكومة الهولندية في العام الماضي على حظر كامل لارتداء المسلمات للنقاب والحجاب مشيرة الى بواعث قلق امنية. وقال منتقدون ان القرار من المرجح ان يثير عداء مليون مسلم يعيشون في البلاد.

    ولم يبدأ بعد سريان هذا التشريع. ويعتبر ارتداء النقاب والازياء المماثلة ظاهرة محدودة في الوقت الراهن في المدارس والنقل العام.

    ومنذ مقتل السياسي المعادي للهجرة بيم فورتون في عام 2002 فقد الهولنديون سمعتهم التسامحية وسنوا عددا من اشد قوانين الهجرة في اوروبا.

    ويشكل المسلمون ومعظمهم من اصل مغربي او تركي ستة في المئة تقريبا من تعداد سكان هولندا.

    وكان حزب سياسي صغير ارتبط منذ فترة طويلة بحزام الانجيل هو حزب الاتحاد المسيحي قد ضاعف من عدد الاصوات التي حصل عليها في انتخابات نوفمبر تشرين الثاني واصبح يتحكم في تشكيل حكومة ائتلاف الوسط الجديدة في هولندا.

    وفرضت فرنسا حظرا على الحجاب الاسلامي والازياء الدينية الاخرى في المدارس الحكومية بينما تبحث بريطانيا وضع قيود على النقاب. اما في ايطاليا فان الارشادات الحكومية الجديدة للمهاجرين تنص على منع النساء من ارتداء النقاب الذي يغطي وجوههن.

    إيطاليا للمهاجرات.. لا تغطوا وجوههكن

    وتقول التوجيهات الحكومية الجديدة للمهاجرين والتي أعدت بالتشاور مع ممثلي الديانات الرئيسية بما فيها الاسلام، انه لا ينبغي للنساء في ايطاليا ارتداء أشكال النقاب التي تغطي وجوههن.

    وتعد الوثيقة التي قدمها وزير الداخلية جوليانو اماتو في ساعة متأخرة أمس الاثنين رد فعل روما على الجدل المتنامي في أوروبا بخصوص معايير الاندماج الخاصة بالاقليات المسلمة.

    وتقول “أشكال الملابس التي تغطي الوجه غير مقبولة لانها تمنع التعرف على هوية الشخص وتعد عقبة أمام التفاعل مع الاخرين.”

    كما تنص الوثيقة التي تحمل عنوان “عقد القيم والجنسية والهجرة” على أن تعدد الزوجات مناف لحقوق المرأة كما تنص على حظر الزواج القسري أو زواج الاطفال.

    ورغم أن الوثيقة غير ملزمة من الناحية القانونية الا أنها تهدف الى وضع قواعد مشتركة للمهاجرين وخاصة المسلمين منهم الذين يعيشون في ايطاليا ذات الاغلبية الكاثوليكية.

    ولا تتطرق الوثيقة الى قضية ما اذا كان بامكان الفتيات ارتداء غطاء الرأس بالمدارس الحكومية وهي القضية التي تأتي في قلب الجدل في أغلب أوروبا.

    وحصلت الوثيقة التي أصدرتها حكومة يسار الوسط التي يقودها رئيس الوزراء رومانو برودي على الضوء الاخضر من منظمة أوكوي أكبر رابطة اسلامية في ايطاليا.

    وقال محمد نور داشان زعيم أوكوي “هذا ليس عقدا تمييزيا.. انه عقد من أجل المساواة.” غير أنه اضاف “النقاب ليس مهينا على الاطلاق للنساء اللاتي يرتدينه. اننا نعترف بثقافة ودين هذا البلد.. لكن الاسلام قدم الكثير أيضا لاوروبا وربما كان ينبغي ذكر ذلك.”

    ويحدد العقد أيضا توجيهات للمهاجرين الذين يطلبون الحصول على الجنسية الايطالية اذ يقول انه ينبغي لهم أن يتحدثوا الايطالية وأن يعرفوا “العناصر الاساسية للتاريخ والثقافة الوطنية.”

    وتشير أحدث البيانات الى أن قرابة ثلاثة ملايين مهاجر بشكل قانوني عاشوا في ايطاليا حتى نهاية العام 2005. ويدخل عشرات الالاف البلاد بشكل غير قانوني سنويا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسعوديون أرض بلا وطن (2)
    التالي الإسماعيليون الفاطميون في نجران السعودية يتنفضون ضد حملة التكفير الحكومية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.