أفادت معلومات أن الوزير العوني جبران باسيل توجه الى دمشق، موفدا من عمه الجنرال ميشال عون، للقاء الرئيس السوري بشار الاسد والطلب اليه الضغط على رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من أجل السير في عمليات تطهير الإدارة من “أزلام الحريري”، وتحديدا مدير عام وزارة الاتصالات عبد المنعم يومسف واللواء أشرف ريفي والعقيد وسام الحسن.
وأضافت المعلومات أن الرئيس السوري رد على طلب باسيل بضرورة خفض سقف الضغوط على ميقاتي خشية تعريته في طائفته، وتاليا يجب مراعاة خصوصية رئيس الحكومة السنية وإبقاء شأن التعيينات الادارية السنية في يده.
جبران باسيل زار الأسد وطلب رؤوس يوسف وريفي والحسن!
How could this Idiot, ask something like this, from some one has NO HEAD. By the end of the day, it is his and colleague’s heads off.
khalouda-democracytheway