Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تهديدات نصرالله تفتح الباب لدعاوى مضادّة عن حرب تموز و7 أيار ومقتل الطيار اللبناني!

    تهديدات نصرالله تفتح الباب لدعاوى مضادّة عن حرب تموز و7 أيار ومقتل الطيار اللبناني!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 22 مارس 2011 غير مصنف

    رأت مصادر في قوى 14 آذار ان قوى الاغلبية المحدثة تعاني من حالة انعدام الوزن وهي تسعى حاليا الى إجراء مقايضات قضائية بعد ان استنفدت في المرحلة السابقة جميع الاوراق التي حاولت استخدامها لتهديد قوى 14 آذار لثنيها عن الاستمرار في دعم المحكمة ذات الطابع الدولي والتخلي عن شعار إسقاط سلاح حزب الله.

    وأشارت المصادر ان حملات امين عام حزب الله فشلت في تحقيق غاياتها في تطويع قوى 14 آذار وحملها على إعلان هزيمتها. وهذه الحملات بدأها نصرالله بما أسماه “القرائن التي تدين إسرائيل” بالتورط في إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، مرورا بحملة ما سمي ب “شهود الزور”، ومذكرات التوقيف السورية في حق 33 شخصية سياسية واعلامية من مستشاري الرئيس سعد الحريري، وصولا الى الحملات الاعلامية المسعورة لوسائل إعلام قوى 8 آذار التي بلغت الذروة بإفتعال “سبعين 7 أيار”.

    وأضافت ان آخر إبتكارات امين عام حزب الله إطلاق ابواق الشتيمة الشخصية في حق الرئيس الحريري على لسان “صحّاف” لبنان وئام وهاب، والوزير السابق مستشار الرئيس السوري بشار الاسد للشؤون اللبنانية ميشال سماحة، واللواء جميل السيد، بالتزامن مع تهديد نصرالله باستخدام ما نشر من تسريبات ويكيليكس، بشأن المفاوضات التي أدارتها حكومة الرئيس فؤاد السنيورة من اجل تحقيق وقف إطلاق النار، مهدّداً الرئيس السنيورة بفتح ملف قضائي في حقه متهما إياه بالتواطوء مع العدو الاسرائيلي حسب زعمه. وفي يقين نصرالله ان قوى 14 آذار سوف تخرّ ساجدة له مستجدية عدم زج الرئيس السابق السنيورة في السجن بتهمة التواطوء مع العدو الاسرائيلي.

    مصادر قوى الرابع عشر من آذار وصفت تهديدات نصرالله بالافلاس السياسي، خصوصا انه تناسى ان وزراء حزبه وقعوا على القرار الدولي 1701 الذي انهى الاعمال العسكرية في جنوب لبنان عام 2006 وان حزبه كان شريكا في هذه المفاوضات وان الدور الذي إضطلع به الرئيس السنيورة هو دور رجل دولة مهما تطاول عليه المتطاولون.

    وأضافت المصادر ان قوى 14 آذار، وإنطلاقا من قرارها عدم السكوت على اي تطاول على قياداتها، سوف تعمد بدورها الى فتح اكثر من ملف قضائي في حق قوى 8 آذار. وأول هذه الملفات حرب تموز والكوارث التي نتجت عنها استنادا الى ما قاله أمين عام حزب الله بعد انقضاء الحرب إنه “لو كان يعلم ان ردة الفعل الاسرائيلية ستكون بهذا الحجم لما اقدم على إرسال عناصره لخطف جنود إسرائيليين ما وراء الخط الازرق”، وصولا الى إجتياح العاصمة بيروت وعدد من قرى الجبل في السابع من ايار من العام 2008 وما رافق هذا الاجتياح من سقوط قتلى وخراب ودمار، الى غيرها من الملفات الاخرى التي تورط فيها حزب الله مباشرة او عبر وكلائه.

    وقالت المصادر ان اي محاولة لمقايضة ملفات قضائية لبنانية بملف المحكمة الدولية لن يكتب لها النجاح، وان على السيد نصرالله وحلفائه ان يبحثوا عن مخارج لأزماتهم مع تشكيل الحكومة والمحكمة الدولية من خلال الاطر القانونية الدولية وليس عبر تهديدات اثبتت عقهما.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسؤالٌ يطرح
    التالي عن “ارتجال” الأنظمة العربية والصعود الإيراني
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    مواطن لبناني
    مواطن لبناني
    14 سنوات

    تهديدات نصرالله تفتح الباب لدعاوى مضادّة عن حرب تموز و7 أيار ومقتل الطيار اللبناني!سبحان الله الان اصبحت المستندات الاميركية ويكيزفت مستند يعتمد عليه لدى السيء الذكر لمحاسبة ارجل واصبر رجل مر على الحكومة هو السنيورة فالغريق بيتعلق بقشة قولولوا يخيط بغير هالمسلة السلاح سقطت هيبته والعالم انتفضت شو ما عم بشوف شو عم بيصير بالدول العربية والانظمة الامنية عم تتساقط اسرع من اوراق الشجر في الخريف ولا هو قاعد تحت الارض ما بيقشع الا اللي بدو ياه ان ما يضحك اكتر شيء انة الجموع تاتي للحضور من اكبر السياسيين في 8 اذار ويتنطحون للجلوس في الصف الامامي لحضور المسرحيةو لرؤية… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz