Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تمويل الإرهاب: إنتقادات للسعودية لأول مرة في باكستان

    تمويل الإرهاب: إنتقادات للسعودية لأول مرة في باكستان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 فبراير 2015 غير مصنف

    رغم ارتباط السعودية وباكستان بعلاقات جيدة طويلة، إلا إن تصميم إسلام اباد الجديد على محاربة الأسباب الجذرية للتطرف تسببت في انتقادات نادرة للمملكة المحافظة لأسباب من بينها دعمها للمدارس الدينية في باكستان.

    ويرتبط البلدان اللذان يدين غالبية سكانهما بالإسلام السني، بروابط دينية إسلامية مشتركة، كما تقدم السعودية مساعدات مالية لباكستان، ويقدم الجيش الباكستاني المساعدة للسعودية.

    الا ان المذبحة التي ارتكبتها حركة طالبان في مدرسة يديرها الجيش وراح ضحيتها أكثر من 150 شخصا في كانون الأول/ديسمبر معظمهم من الأطفال، دفعت الحكومة إلى شن حملة للقضاء على المسلحين، وأطلقت اقتراحات بتشديد الرقابة على المدارس الدينية في باكستان.

    والان بدأ الاعلام الباكستاني وحتى الوزراء في مناقشة ما اذا كان الدعم السعودي للمدارس الدينية المعروفة في باكستان باسم “مدارس”، يغذي التطرف العنيف، ما يتسبب في توتر العلاقات بين البلدين لاول مرة.

    والاسبوع الماضي أصدرت السفارة السعودية بيانا قالت فيه ان جميع التبرعات للمدارس الدينية تحصل على موافقة من الحكومة، بعد ان اتهم وزير باكستاني الحكومة السعودية بزعزعة الاستقرار في العالم الاسلامي.

    وردت وزارة الخارجية الباكستانية بالقول إن التمويل الذي يقدمه أفراد بصفتهم الخاصة عبر “قنوات غير رسمية” سيخضع لمراقبة اشد لمحاولة وقف تمويل الجماعات الإرهابية.

    ورغم ان الوزارة تجنبت في بيانها ذكر السعودية تحديدا، الا ان ذلك اعتبر انتقادا لها.

    وإضافة الى دعم المدارس الدينية، انتشرت انتقادات كذلك لقرار السماح لافراد من العائلة المالكة السعودية بصيد طيور الحباري النادرة في ولايتي السند وبلوشستان الجنوبيتين.

    وسمح المسؤولون الباكستانيون بصيد تلك الطيور التي يعتبرها الاتحاد الدولي للمحافظة على البيئة ضمن “القائمة الحمراء” للانواع المهددة بالانقراض، وذلك رغم امر اصدرته محكمة باكستانية بمنع الصيد، ما اثار مزاعم بان الحكومة تضع علاقاتها مع الرياض فوق مصلحة الحفاظ على البيئة.

    وقال بدر علام محرر مجلة “هيرالد” الباكستانية الشهرية المرموقة ان موجة الانتقادات الاخيرة كانت “غير مسبوقة”.

    واضاف ان “للسعودية مصالح تجارية واقتصادية واسعة في باكستان. وتطرح العديد من الاسئلة حول هذه العلاقة”.

    واضاف “في السابق لم يكن احد يطرح اية اسئلة باية طريقة. ولكن الان حتى الصحافة باللغة الاوردية تطرح اسئلة”.

    ويتهم المانحون في السعودية بتمويل الجماعات الارهابية المتعاطفة مع المذهب السني المتشدد من الاسلام.

    وجاء في برقيات دبلوماسية مسربة لوزيرة الخارجية الاميركية السابقة هيلاري كلينتون في 2009 ان المانحين السعوديين “هم اكبر مصدر لتمويل الجماعات السنية الارهابية في العالم”.

    وقالت البرقية ان من بين هذه الجماعات التي يصلها التمويل حركة طالبان وجماعة عسكر جنقوي.

    ويرتبط بهذا التمويل النزاع الجيوستراتيجي الطويل مع ايران، القوة الشيعية الكبيرة في المنطقة.

    ويرتبط نواز شريف، رئيس الوزراء الباكستاني الحالي، بعلاقات وثيقة بشكل خاص مع العائلة السعودية المالكة التي استضافته لنحو عشر سنوات عندما كان منفيا من باكستان في اعقاب الاطاحة به من قبل الحاكم العسكري في ذلك الوقت برويز مشرف.

    والعام الماضي قالت الحكومة انها تلقت “هدية” بقيمة 1,5 مليار دولار من بلد مسلم صديق، ويعتقد الخبراء ان ذلك المبلغ كان في الحقيقة قرضا من السعودية.

    الا ان نجم الدين شيخ، وزير الخارجية والسفير السابق، قال ان الهجوم على المدرسة التي يديرها الجيش في بيشاور في كانون الاول/ديسمبر الماضي فتح الباب امام الانتقادات.

    وقال ان “تلك الانتقادات اثارها هجوم بيشاور والشعور القوي ان معظم الارهاب هنا يحصل على تمويل من دول خارجية”.

    واكد ان “دولا مثل الكويت والامارات وقطر يجب ان تبذل جهودا اكبر بكثير داخليا لمنع ذلك”.

    الا انه اضاف ان اية جهود لخفض التمويل الخارجي للمدارس الدينية المتطرفة يجب ان يرافقه جهود مماثلة داخل باكستان.

    وقال ان ذلك يجب ان يشمل تخلي الدولة عن علاقاتها مع جماعات استخدمها الجيش الباكستاني تاريخيا لتحقيق اهداف استراتيجية في افغانستان والجزء الذي تسيطر عليه الهند من كشمير.

    واضاف ان “جمع الاموال داخل باكستان لا يزال يحدث دون اية عوائق. اذا اردت ان يبذل الخارج مزيدا من الجهود عليك ان تبذل المزيد من الجهود داخل البلاد”.

    واعرب مسؤول حكومي بارز طلب عدم الكشف عن اسمه عن توافقه مع ذلك.

    وقال “لم نكن بحاجة الى السعوديين لنشر التطرف في صفوفنا، لقد وجهنا انفسنا بذلك الاتجاه”.

    ورغم ان الجو العام يميل الى انتقاد السعودية، الا ان المسؤول قال ان العلاقات الطويلة بين البلدين مهمة جدا ومفيدة جدا لباكستان لدرجة لا تسمح بتعريضها للخطر.

    واوضح “لا يوجد تغيير في السياسة. فحكومة شريف والجيش متفقان جدا مع السعوديين. ومن غير المرجح ان تتغير السياسة الفعلية” لباكستان تجاه السعودية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق«حبة المهدئ» العراقية انتهت وأزمة المال تطيح مزاج التسوية
    التالي سلمته باكستان: السعودي القرعاوي خطط لـ””غزوة مانهاتن” في دبي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.