Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تقرير أميركي: حزب الله قاتل أفضل من الجيوش العربية

    تقرير أميركي: حزب الله قاتل أفضل من الجيوش العربية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 ديسمبر 2008 غير مصنف

    (الصورة: ما تبقّى من ضاحية بيروت، ردم وحجارة تلقى إلى البحر)

    *

    لا يتطرّق التقرير الصادر عن الكلية الحربية الأميركية إلى جوانب التدريب الذي تلقّاه مقاتلو حزب الله في إيران نفسها (النص
    الكامل في صفحة “الشفاف” الإنكليزية
    ) ولكن المديح الذي يكيله التقرير لقدرات حزب الله القتالية هو، أولاً وأخيراً، مديح للقدرات القتالية لـ”الباسداران” الإيراني، الذي يشكّل حزب الله أحد أذرعته. وهو مديح لنوعية التدريب التي وفّرها “الباسداران” الإيراني لعناصر الحزب ولقدرات “الباسداران” نفسها التي ينطبق عليها التقييم الذي يخلص إليه التقرير الأميركي لحزب الله نفسه، وهو أنه “”بالإجمال، لم يتطابق سلوك قوات حزب الله في 2006 سواءً مع نموذج حرب العصابات أو مع نموذج القتال التقليدي.” فـ”الباسداران” نفسه قوة “موازية للجيش” للدفاع عن إيران، وقوة قمع داخلي للدفاع عن النظام ضد أعداء الداخل. إنه “ميليشيا دولة”، أي نصف جيش ونصف ميليشيا.

    ويعطي التقرير صدر علامات عالية لحزب الله كقوة عسكرية مقاتلة في حرب 2006: من ناحية معدّل الإصابات التي ألحقها بالجيش الإسرائيلي، ومن ناحية إمتلاكه قدرات عسكرية تنحصر عادةً في الجيوش النظامية. ومن بعض النواحي، يبدو حزب الله متفوّقاً على القدرات التي أظهرتها الجيوش السورية والعراقية مثلاً في الحروب السابقة.

    وجاء في التقرير:

    “نفّذ حزب الله بعض الأمور بطريقة جيدة، مثل إستخدامه للإختباء والتمويه، ومثل تحضيره لمواقعه القتالية، وانضباطه الناري ودقة رماياته بالهاون، وكذلك على مستوى تنسيق الإسناد بالنيران المباشرة. ولكنه ظل دون المعايير الغربية المعاصرة بالنسبة للتحكم بالمناورات الواسعة النطاق، ودمج الحركة مع الإسناد الناري غير المباشر، والإستخدام المشترك لمختلف الأسلحة، والقدرة على التكيّف مع الظروف المتغيّرة، ومهارة الرماية بالأسلحة الصغيرة. ويبدو أن حزب الله حاول أن يطوّر نظاماً تقليدياً إلى حد كبير من التكتيكات ومن المهارات العملياتية الميدانية، ولكن هنالك فرقاً بين “المحاولة” و”الإنجاز”، أي أن محاولات حزب الله، في العام 2006 على الأقل، كانت فوق مستوى قدراته الحقيقية.

    “لكن حزب الله ليس الوحيد الذي يعاني من هذا النقص… فقوات “النخبة” من الحرس الجمهوري العراقي مثلاً أثبتت بصورة منهجية عدم قدرتها على دمج الحركة مع الإسناد الناري غير المباشر، وعلى استخدام مختلف الأسلحة معاً، وعلى التكيّف مع تغيّر الظروف، أو على تحقيق إصابات منهجية للأهداف سواء بالأسلحة الصغيرة أو الكبيرة. وخلال حربين مع الولايات المتحدة، كان إستخدام العسكريين العراقيين للإختباء والتمويه، وتحضير المواقع القتالية، والإنضباط الناري، أقل كفاءة من حزب الله. إن الجيش الإيطالي في العام 1941 كان أقل كفاءة بكثير من حزب الله في العام 2006. وكانت الدفاعات الفرنسية في جبهة “سيدان” الأساسية في العام 1940 أكثر إنكشافاً بكثير، ولم تكن أكثر قدرة على التكيّف مع الظروف المتغيّرة من حزب الله.

    “وأثبت الجيش المصري بصورة منهجية أنه أقل كفاءة من حزب الله في الإختباء والتمويه، وأفضل قليلاً من حزب الله في تنسيق المناورات الواسعة النطاق التي تستخدم أسلحة متعددة، أو في التكيّف المرن مع الظروف المتغيرة، وينطبق ذلك على حربي 1956 و1967. ولم يكن الجيش السوري أفضل من حزب الله في حروب 1967، أو 1973، أو في حرب 1982 بين إسرائيل وسوريا. والواقع أن حزب الله ألحق بالإسرائيليين، كمعدّل لكل مقاتل عربي، أكثر مما ألحق بهم أي من الجيوش العربية في حروب 1956، و1967، و1973، و1982.

    “كانت مهارات حزب الله القتالية ناقصة كثيراً في 2006، سوى أن هذ المهارات تضاهي القدرات العسكرية النظامية في الشرق الأوسط ومناطق أخرى، عدا أنها أعلى من قدرات الجيوش النظامية في كثير من هذه الدول.

    ………….

    “بالإجمال، لم يتطابق سلوك قوات حزب الله في 2006 سواءً مع نموذج حرب العصابات أو مع نموذج القتال التقليدي.”

    (التقرير يستحق الترجمة، ويرحّب “الشفّاف” بأية ترجمات ترد من القراء للتقرير كله أو لأقسام منه)

    النص الكامل للتقرير:

    The 2006 Lebanon Campaign And the Future of Warfare: Implications for Army and Defense Policy

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوريا ولبنان وسحر الزيارات الطائفية
    التالي الازمة الاقتصادية وموقع النظام الإيراني على خارطتها

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.