Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تفجير بئر حسن: “الحزب” سحبَ الأدلة الجنائية قبل وصول “الدولة”

    تفجير بئر حسن: “الحزب” سحبَ الأدلة الجنائية قبل وصول “الدولة”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 فبراير 2014 غير مصنف

    أشارت معلومات الى ان وزير الداخلية الجديد نهاد المشنوق، تفقد مكان الانفجار الذي وقع يوم أمس في بئر حسن من دون ان يبادر الى التنسيق مع المسؤول الامني في حزب الله الحاج وفيق صفا، الذي وفور علمه بوجود المشنوق في ساحة الجريمة أسرع الى المكان “للحؤول اي ردة فعل مرتقبة من قبل الجمهور الذي يتواجد في المكان”!

    ذكرت معلومات أمنية من الاماكن المستهدفة بتفجيرات إنتحارية في بيئة حزب الله في بيروت والبقاع، انه وفي اعقاب كل تفجير، تتدخل فرق الادلة الجنائية التابعة لحزب الله، فتعمد الى سحب أدلة وأشلاء ووثائق من مكان التفجير بسرعة قياسية قبل ان تسمح لقسم الادلة الجنائية التابع للقوى الامنية الرسمية اللبنانية بمعاية المكان.

    وأضافت المعلومات انه وفي التفجير الأخير، الذي استهدف المستشارية الثقافية الايرانية، في محلة بئر حسن، فُقد الاتصال مع احد الضحايا، الذي تبين في ما بعد انه قضى في التفجير، وان جثته تقطعت أشلاء لتصادف وجوده قرب السيارة الملغومة أثناء إنفجارها.

    وتشير المعلومات الى ان اقارب الضحية، سعوا لدى الاجهزة الامنية الرسمية لمعرفة مصيره، فلم يجدوا في الوثائق والثبوتيات التي جمعها قسم الادلة الجنائية التابع للاجهزة الامنية الرسمية اللبنانية، من مكان الانفجار، ما يشير الى هوية الضحية المفقودة، علما ان القتيل، كان برفقة احد الاشخاص من الذي أصيبوا في الانفجار، ما يؤكد وجوده في ساحة التفجير أثناء حدوثه.

    وبعد تكثف المراجعات من قبل اهل الضحية، تبين ان اورقه الثبوتية موجودة لدى جهاز امن حزب الله الذي كان يدقق في احتمال كون الضحية أحد الانتحاريين، ليتبين في ما بعد انه تواجد في الوقت الخطأ في المكان الخطأ، وانه قضى في التفجير، وكانت المفاجأة أصعب على ذويه عندما بادرهم أحد امنيو الحزب الالهي بسؤالهم عما كان يفعل القتيل في مكان الانفجار، مشير الى انه “مشتبه به” كـ”إنتحاري”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسبقه الهراوي ولحّود: التمديد لميشال سليمان بات أمراً واقعاً!
    التالي هل الدستور الكويتي بحاجة إلى تغيير؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.