Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تفجير “الداخلية” كان يستهدف الاسد: تحركاته سُرِّبت من الدائرة الملاصقة له

    تفجير “الداخلية” كان يستهدف الاسد: تحركاته سُرِّبت من الدائرة الملاصقة له

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 ديسمبر 2012 غير مصنف

    خاص بـ”الشفّاف”

    كشفت مصادر غير عربية وغير إقليمية معنية بشكل مباشر بالأزمة السورية ومتورطة في دعم النظام ان العملية الانتحارية التي استهدفت وزارة الداخلية يوم الأربعاء في ثاني عشر من الشهر الجاري كان تهدف الى اغتيال الرئيس السوري بشار الاسد مع مجموعة من مساعديه المقربين كان من المقرر ان يعقدوا اجتماعا امنيا تشاوريا في مبنى الوزارة .

    وقد وصفت هذه المصادر تفجير وزارة الداخلية بانه من ابرز واهم التفجيرات الأمنية التي وقت في سوريا طوال الأزمة التي مر على اندلاعها اكثر من واحد وعشرين شهرا، لا يشابهه في الأهمية سوى الانفجار الذي وقع في مبنى جهاز الأمن القومي في حي الروضة بوسط العاصمة دمشق يوم الأربعاء 18 من تموز ، وأدى حينها الى مقتل قيادات النظام العسكرية والأمنية مثل آصف شوكت وحسن تركماني وداود راجحه ونجاة وزير الداخلية محمد الشعار ، مع فارق عن انفجار الداخلية الجديد ان تفجير الامن القومي ترافق مع شكوك بالجهة التي تقف وراءه، وإمكانية ان يكون الاسد قد قرر التخلص من مصادر القلق والخوف على مصيره ومصير سلطته خاصة بعد خروج صديقه مناف طلاس وحديث عن دور فرنسي في الاعداد لانقلاب ضد الاسد يشارك فيه الى جانب طلاس كل المقتولين في التفجير خاصة آصف شوكت.

    تفجير الأمن القومي لم يسمع صوته او دويّه احد في دمشق، لكن تفجير وزارة الداخلية الذي وقع قبل ايام سمعته دمشق بمعظم احيائها. خاصة وانه كان “ثلاثياً، اي بسيارة مفخخة تفجيرت عند مدخل الوزارة وعبوتين ناسفتين سبق ان زُرعتا داخل مبنى الوزارة التي تعتبر بقيادة “محمد الشعار” الذي سبق ونجا من تفجير الأمن القومي، السد الدفاعي الذي يحتمي به النظام في العاصمة، حسب ما كشفت هذه المصادر غير عربية وغير إقليمية حليفة للنظام في سوريا.

    وتكشف الوقائع ان النظام حاول في البداية إخفاء حجم وطبيعة الخسائر التي وقعت في تفجير “الداخلية” لكنه عاد وبعد مرور فترة من الزمن الى توزيعها على دفعات. فاعترف بمقتل قائد عمليات دمشق في الجيش السوري، “العميد عبد المعطي صالح”، في التفجير، ثم تولى الحزب السوري القومي الاجتماعي مهمة الاعلان عن مقتل عضو مكتبه السياسي وعضو البرلمان عبدالله قيروز في هذا التفجير اضافة الى سبعة قتلى، وخمسين قتيلا حسب مصادر أمنية تابعة للنظام.

    وتقول هذه المصادر غير الإقليمية ان من الضروري الربط بين تفجير الداخلية السورية والمعلومات التي تتحدث عن قيام مجموعة من المتشددين المقربين من تنظيم القاعدة في الأردن بإقامة مجلس عزاء للشخص الذي قاد السيارة التي تم تفجيرها عند مدخل الوزارة في عملية انتحارية نوعية. ما يضع هذا النوع من العمليات في اطار وسياق العمليات التي يقوم ها “تنظيم النصرة” – الاسم الاخر لتنظيم القاعدة في سوريا- التي تعتبر عملياتها نوعية في أهدافها وحجم تأثيرها على النظام.

    وتؤكد هذه المصادر ان معلومات وصلت الى هذه الجماعة عن لقاء سيعقد في وزارة الداخلية على مستوى عالٍ قد تشارك فيه قيادات رفيعة سياسية وأمنية وعسكرية، فعمدت للاعداد لهذه العملية على وجه السرعة بسبب ضيق الوقت بين حصولها على المعلومات وموعد انعقاد اللقاء. ولهذا السبب لم يستطع التفجير الانتحاري الوصول الى هدفه او حتى النيل بشكل أكيد من وزير الداخلية الشعار.

    وبعد التفجير لجأ النظام الى اعتماد عملية تمويه فيما يتعلق بالأخبار المتعلقة بالشعار ما بين تأكيد سلامته الى الحديث عن اصابة طفيفة وصولا الى نقله الى لبنان بسبب حراجة وضعه الصحي! وعندما اطمأن النظام الى عدم وجود خرق امني في دائرة الوزير، بدأ عملية اعادة فرز المعطيات التي ادت الى تسريب المعلومات المتعلقة بالاجتماع الذي من المفترض ان يكون سريا وكيفية وصولها الى المنفذين.


    وتضيف هذه المصادر ان رأس النظام السوري اي بشار الاسد قد أصيب بحالة من الإرباك كبيرة خاصة وانه كان هو المستهدف من تفجير وزارة الداخلي
    ة وان كل الإجراءات الاحترازية والأمنية التي أحاط نفسه بها لم تمنع من حدوث خرق طال هذه المرة الدائرة الأقرب منه والتي من المفترض ان تتولى مهمة الحفاظ عليه والدفاع عنه وتوفير الأمن له. خاصة وان تسريب معلومات عن تحركاته يجعله هدفا مكشوفا بات بامكان اي من الاطراف الوصول اليه والنيل منه.

    وتقول هذه المصادر ان الارباك الذي سببه هذا الخرق الأمني لم تقف ارتدادته عند دائرة الاسد الضيقة بل وصلت الى موسكو العاصمة الروسية التي ما زالت تقدم الدعم السياسي والأمني والعسكري، اذ بدأت القيادة فيها تشكك في قدرة الاسد على الاستمرار والدفاع عن سلطته خاصة وان الخرق وصل الى داخل القصر الرئاسي واقرب المحيطين به.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن كان منكم غير “فلولي” فليرجمنا بحجر…
    التالي “رؤى إستراتيجية” مفخرة للخليج والعرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.