Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“تغيير” لبنان: ميقاتي في الغرب.. والحزب يتبعه؟

    “تغيير” لبنان: ميقاتي في الغرب.. والحزب يتبعه؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 فبراير 2012 غير مصنف

    يواكب زيارة الرئيس نجيب ميقاتي الى باريس، بدعوة رسمية من الحكومة الفرنسية، ارتياح دولي عبر عنه اكثر من دبلوماسي غربي في بيروت لـ”صدى البلد”،على أداء حكومته حيال جملة من الالتزامات الدولية المطلوبة من لبنان، فضلا عن الإستجابة إلى النصائح التي قدمت الى الحكومة اللبنانية في اكثر من قضية.

    مصدر الارتياح هذا، بحسب مصدر دبلوماسي أميركي في بيروت ، يرتكز الى اربعة ملفات رئيسة تعني المجتمع الدولي وتم قياس الارتياح على اساسها. ولكن قبل تناول هذه الملفات، يذكر المصدر أن حكومته كانت اعلنت موقفها من حكومة الرئيس ميقاتي اثر تشكيلها قبل اقل من عام، وقالت إنّه يستند الى تركيبتها اولا وبيانها الوزاري ثانيا، وادائها ثالثا. وفي البندين الاولين اللذين لقيا استياء غربيا، قابلهما ارتياح في البند الثالث المتمثل بأداء الحكومة منذ تشكيلها حتى اليوم.

    وبالعودة الى الملفات الاربعة فهي بحسب المصدر الغربي:

    اولا، اقرار تمويل المحكمة المحكمة الخاصة بلبنان من خلال قيام هذه الحكومة بدفع حصة لبنان من التمويل، وهو موضوع لقي ترحيبا دوليا في ظل بروز مخاوف جدية من عدم قيام هذه الحكومة بما على لبنان من التزام دولي على هذا الصعيد.


    ثانيا، المزيد من التزام لبنان بموجبات القرار الدولي رقم
    1701 والقيام بما عليه، رغم الخلل القائم على صعيد تعزيز دور المؤسسة العسكرية في بسط كامل سلطتها على منطقة هذا القرار. وثمة ادراك الى ان استكمال هذه الخطوة يتطلب دعم الجيش اللبناني من خلال تسليحه للقيام بمهمته بشكل طبيعي وفاعل.

    ثالثا، قيام هذه الحكومة بخطوات مهمة للحد من ظاهرة الاتجار بالبشر، وهي قضية ان بدت غير اساسية لبعض اللبنانيين، إلا إنّ ذلك لا يقلل من اهمية ما انجزه لبنان على صعيد مكافحة هذه الجريمة سواء عبر القوانين التي اقرت، أو تنفيذ هذه القوانين والاجراءات التي قامت بها الاجهزة اللبنانية المعنية، والمهمة، في كبح جريمة الاتجار بالبشر.

    رابعا، الاجراءات المصرفية التي اتخذها مصرف لبنان، سواء في كبح جريمة تبييض الاموال، وإلزام البنوك باتباع الاجراءات المطلوبة، او لجهة التزام لبنان بموجبات العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي على سورية. وفي هذا السياق كانت اجراءات مصرف لبنان الاخيرة وتنفيذها محل ارتياح. ما يعكس، الى جانب جدية الحكومة اللبنانية في الانسجام مع السياسات المصرفية الدولية على هذا الصعيد، أنّ حاكم مصرف لبنان أحسن تظهير هذا القرار الحكومي بشكل جيد ومحترف.

    ثمة “فهم اميركي واوروبي لموقف لبنان الحيادي المعلن اتجاه سورية، وليس تفهما

    ولا يخفى بطبيعة الحال على المصدر الدبلوماسي ان الحكومة التي يثني عليها يتهمها معارضوها بانها حكومة حزب الله وسورية، غير أنّ بنيتها وطبيعة القوى المشكلة لها لا تبدو اساسية في النظر الى الحكومة، فالمهم الاداء الذي يترجم اعمال الحكومة، وهو آداء جيد، وهذا الاداء لا يريح حزب الله بالضرورة، بل يسأل المصدر الغربي: هل تعتقد ان حزب الله راض على اداء هذه الحكومة؟ ويجيب هو نفسه: نعتقد انه غير راض عن ادائها.

    والى هذه الملفات الاربعة ثمة “فهم لموقف لبنان الحيادي المعلن اتجاه ما يجري في سورية، ولا يعني ان هناك تفهما لهذا الموقف وتجلياته عربيا ودوليا وميدانيا”، كما يلفت المصدر نفسه، خصوصا عندما يتصل الامر بما تتداوله وسائل الاعلام والصحافة عن خدمات امنية وعسكرية تقدمها جهات لبنانية رسمية للنظام السوري، تتصل باللاجئين والمعارضين السوريين في لبنان.

    لكنّ هل إشادة الغرب بالمصارف اللبنانية وباجراءات مصرف لبنان على صعيد مكافحة جرائم تبييض الاموال، هل تعني ان الموقف الغربي والاميركي تحديدا قد استنتج ان حزب الله لم يعد في دائرة الاتهام التي طالما طالته من خلال تقارير صحفية اميركية؟

    يشدد المصدر قبل الاجابة، “لم يطرأ أي تغيير في موقف حكومتي من حزب الله”، ولفت “ان الاتهامات ضد حزب الله والبنك اللبناني الكندي ليست سياسية ولكنها نتيجة لتحقيق جنائي مبني على براهين وعلينا ان ننتظر المسار القضائي”.

    ميقاتي دفع فواتير مقدّمة إذا، وسيقبض في باريس وغيرها، فيما “حزب الله” بدأ يتلقّى بعض الجزر الأميركي، بعد عقود من العصي.

    ثمة الكثير من الأمور قد تفاجئنا تغييراتها قريبا.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    * البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزقلام وصراع الازلام
    التالي رسالة إنسان سوري إلى سماحة السيد حسن نصر الله

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.