Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تركيا ومعركة “كوباني”: إجبار الأكراد على طلب الدعم من موقع اليأس!

    تركيا ومعركة “كوباني”: إجبار الأكراد على طلب الدعم من موقع اليأس!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 أكتوبر 2014 غير مصنف

    في الأسبوع الماضي، شن تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش») هجوماً كبيراً آخر على مدينة كوباني (التي تُعرف أيضاً بـ “عين العرب”)، التي أعلنها الأكراد مقاطعة في شمال سوريا. وتهدد الجماعة الجهادية الآن اكتساح هذه المنطقة، التي يسيطر عليها «حزب الاتحاد الديمقراطي»، الفصيل الكردي السوري الذي يدور في فلك «حزب العمال الكردستاني» – جماعة تركية متشددة. ورداً على ذلك شنت الولايات المتحدة غارات جوية ضد المواقع العسكرية لـ «داعش» حول كوباني. بيد، إن تركيا ،التي انضمت إسمياً إلى قوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة ضد التنظيم في 5 أيلول/سبتمبر، تراقب المعركة من على الهامش. وترفض أنقرة أيضاً السماح لأعضاء «حزب العمال الكردستاني» بالعبور الى سوريا لمنع سقوط كوباني.

    وتجدر الإشارة إلى أنه في تموز/يوليو 2012، سيطر «حزب العمال الكردستاني» و«حزب الاتحاد الديمقراطي» بصورة مشتركة على المناطق الكردية – عفرين وكوباني والجزيرة – في شمال سوريا، وأعلنا عنها مقاطعات. وبينما تحيط «داعش» بكوباني من ثلاث جهات وحيث تقع المدينة على الحدود مع تركيا من جهة الشمال، فإن كوباني هي الأكثر ضعفاً من باقي المناطق، وتقوم قوات من التنظيم الذي أطلق على نفسه اسم «الدولة الإسلامية» بالضغط على المدينة للاستيلاء عليها منذ أكثر من عام. وقد عززت «داعش» جهودها في الأيام الأخيرة، حيث تأمل أن تعوّض الخسائر التي تكبدتها مؤخراً في العراق من خلال إحرازها انتصار محتمل في شمال سوريا.

    ومع ذلك، كانت تركيا غائبة بشكل واضح من المعركة على كوباني وتبتعد عن مواجهة تنظيم «الدولة الإسلامية» في الوقت الراهن. ويعود ذلك لأن سياسة تركيا تجاه سوريا لها هدف رئيسي واحد له الأولوية على كل شئ وهو: الإطاحة بنظام الأسد. وتحقيقاً لهذه الغاية، تريد أنقرة استخدام المعركة على كوباني لكي تجعل «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي» يدركان بأنهما يحتاجان تركيا للحفاظ على وجودهما في سوريا، وبالتالي مزج الأكراد تحت الرؤية الاستراتيجية لأنقرة حول مستقبل سوريا.

    وكان «حزب العمال الكردستاني» قد خاض حرباً مع تركيا لفترة دامت عقود من الزمن، قبل دخوله في محادثات سلام مع أنقرة هذا العام. وخلال الحرب السورية تجنب «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي» بشكل ملحوظ محاربة الأسد، باختيارهما انتزاع السيطرة على المناطق الكردية والبقاء بعيداً عن الحرب إلى أن بدأت «داعش» تستهدف كوباني. ويبدو الآن أن أنقرة عازمة على جعل الأكراد يطلبون المساعدة الأمنية من تركيا وفقاً لشروطها – أي أنها تريد تخلّي «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي» عن خطط الحكم الذاتي في سوريا وانضمامهما إلى التحالف ضد الأسد. بالإضافة إلى ذلك، تريد أنقرة إضعاف «حزب الاتحاد الديمقراطي» في سوريا وعودة «حزب العمال الكردستاني» إلى محادثات السلام المستمرة مع تركيا من موقع اليأس. وباختصار، تسعى أنقرة إلى إعادة تشكيل [سياسات] «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي» وعملهما من أجل مصالح تركيا الأمنية في سوريا.

    لكن، قد تكون لهذه الاستراتيجية آثار سلبية على كوباني. ويقيناً، إن توصل تركيا إلى اتفاق مع «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي» قد يخفف من بعض الضغوط على المقاطعة، لأنه يُفترض أن أنقرة قد تسمح للمتعاطفين مع «حزب العمال الكردستاني» بعبور الحدود والمشاركة في القتال. ومع ذلك، فمن أجل إلحاق هزيمة تامة بـ تنظيم «الدولة الإسلامية» ، سيحتاج «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي» إلى أسلحة ثقيلة غير متوفرة حالياً في ترسانتهما. وفي غياب تسوية نهائية شاملة مع «حزب العمال الكردستاني» في داخل البلاد، من غير المرجح أن تسمح أنقرة لمثل هذه الأسلحة بالوصول إلى ترسانة «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي»، حتى إذا وافق الأكراد على العمل كوكلاء لتركيا في سوريا.

    وبعبارة أخرى، تقترب أنقرة بسرعة من الاختيار بين نشر الأسلحة الثقيلة للدفاع عن كوباني أو قبول استيلاء «داعش» على القطاع. إن الاحتمال الأخير قد يزيد من تعرض تركيا لـ تنظيم «الدولة الإسلامية»، الذي يسيطر بالفعل على ما يقرب من نصف الحدود مع سوريا التي تمتد لمسافة 510 ميلاً. وفي الوقت نفسه، سيؤدي سقوط كوباني إلى نزوح حوالي 300,000 لاجئ كردي إضافي إلى تركيا، ليصل إجمالي عدد النازحين السوريين هناك إلى ما يقرب من مليوني نسمة، أكثر من ربعهم من الأكراد. وعندئذ من المرجح أن يتحرك الأكراد المؤيدين لـ «حزب العمال الكردستاني» في تركيا ضد أنقرة، حيث سيعتبروها مسؤولة عن سقوط كوباني. وقد جرت بالفعل مظاهرات في العديد من المدن التركية احتجاجاً على تقاعس الحكومة. وإذا سقطت المقاطعة بالفعل، فإن ذلك يمكن أن يُحدِث اضطرابات كبيرة في صفوف الأكراد الموالين لـ «حزب العمال الكردستاني» في جنوب شرق تركيا ويهدد استقرار البلاد.

    التداعيات على واشنطن

    أشارت تركيا مراراً وتكراراً أنها ملتزمة بقوة بإسقاط الأسد، أكثر من التزامها بهزيمة تنظيم «الدولة الإسلامية». وبالتالي، فقبل أن تتخذ خطوات ملموسة لدحر «داعش» أو تساعد في الدفاع عن المناطق الخاضعة لسيطرة «حزب الاتحاد الديمقراطي»/«حزب العمال الكردستاني»، تتوقع أنقرة أن تعمل واشنطن على رسم خطة لإضعاف نظام الأسد – تكون من النوع الذي يشمل زيادة الدعم لعناصر المعارضة السورية من غير تنظيم «الدولة الإسلامية». وسوف تتوقع أيضاً التزام «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي» بمحاربة النظام السوري. وعلى النحو المبين أعلاه، يكمن هدف تركيا الرئيسي في سوريا في الاطاحة ببشار الأسد، لذلك من غير المرجح أن تؤيد أنقرة تأييداً كاملاً سياسة الولايات المتحدة المتمثلة بإضعاف «داعش» دون استهداف النظام السوري أيضاً. إن أمل أنقرة هو العمل مع واشنطن على تنفيذ سياسات تؤدي إلى إضعاف كلا الطرفين الفاعلين في وقت واحد، لكي تستطيع المعارضة السورية – من غير تنظيم «الدولة الإسلامية» إلى جانب «حزب العمال الكردستاني»/«حزب الاتحاد الديمقراطي» المطيعان لتركيا – ملء الفراغ الذي سيتركانه تنظيم «داعش» والأسد.

    سونر چاغاپتاي هو زميل “باير فاميلي” ومدير برنامج الأبحاث التركية في معهد واشنطن، ومؤلف كتاب “صعود تركيا: أول قوة مسلمة في القرن الحادي والعشرين” (“بوتوماك بوكس”).

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجهاد مغنية “أمير الجولان” في حزب الله!
    التالي الهبة الايرانية للجيش: حصة لحزب الله بعد تعثر الامداد السوري؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.