Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»تحليل-دفة الحرب في اليمن تتحول لصالح الرياض

    تحليل-دفة الحرب في اليمن تتحول لصالح الرياض

    0
    بواسطة رويترز on 24 يوليو 2015 الرئيسية

    “يتحدثون إلى صالح لإخراجه من البلد. هم يدركون أنه ليس بوسعه أن يحكم البلد مرة أخرى لكن بوسعه أن يدمره”!

    (في مقال في جريدة “الفيغارو” بقلم مراسلها العائد قبل أيام من طهران، “جورج مالبرونو”، أن تحوّل الحرب في عدن نجم عن “وصول ١٥٠٠جندي يمني جنوبي سابقين في عدن مزوّدين بأسلحة ثقيلة بعد تدريبهم في السعودية. وتضيف “الفيغارو” نقلاً عن مسؤول سياسي لبناني على صلة بالرياض أن “اليمن ليس مهماً بالنسبة لإيران. فهل نشهد مقايضة: اليمن للسعوديين، مقابل سوريا لإيران؟”——-  الشفاف)

    *

    دبي/عدن (رويترز) – فجأة حولت موجة حرب اليمن غير الحاسمة اتجاهها لتعطي دفعة معنوية وربما قوة دفع عسكرية حاسمة للقوات المدعومة من دول الخليج العربية والتي تسعى لكسر شوكة الحوثيين الذين تراهم ألعوبة في يد إيران.

    ويقف ضياع ميناء عدن الجنوبي الاستراتيجي من يد الحوثيين في غضون أيام قلائل شاهدا على هذا التحول.

    كانت جماعة الحوثي يوما جماعة مغمورة تنشط في الريف قبل أن تستقطب الأضواء العامة السنة الماضية ثم تصبح لها اليد العليا في حرب أهلية على مدى أربعة أشهر.

    والخطوة القادمة ستحدد مصير استقرار بلد تعتمل فيه أجواء التنافس بين القوتين الإقليميتين السعودية وإيران ويطل على طرق بحرية مهمة ويوفر ملاذا لأجرأ أجنحة تنظيم القاعدة.

    قال عبد الخالق عبد الله خبير العلوم السياسية بالإمارات العربية المتحدة إن دول الخليج العربية ترى في اليمن أرضا تثبت فيها عزيمتها على مواجهة طهران مشيرا إلى إن السيطرة على عدن الأسبوع الماضي تبرهن على قوة هذا العزم.

    وأضاف “إذا كانت أمريكا وإيران على وفاق الآن… فهذا يصور ما هو آت – نحن مستعدون للدفاع عن حلبتنا” في إشارة إلى الاتفاق النووي الذي توصلت إليها القوى العالمية الكبرى مع إيران والذي يمكن أن يمهد لتقارب بينها وبين الولايات المتحدة.

    ومضى قائلا “في هذه اللعبة التي تكون محصلتها صفرا تحول ميزان القوى بالمنطقة لصالح دول الخليج بعد خسارة إيران في اليمن.”

    وتمكن آلاف من أفراد القوات المناهضة للحوثيين من انتزاع السيطرة على عدن لأسباب منها جهد عسكري أعدت له دول الخليج العربية على مدى أسابيع طويلة ودربت لأجله متطوعين يمنيين.

    ونشرت الدول الخليجية بما فيها السعودية والإمارات بعضا من قواتها الخاصة وساندت المجهود الحربي بمئات من الضربات الجوية.

    ‭‭‭‭ ‬‬‬‬* التحالف مع صالح

    لكن ما تحقق من تقدم ربما يعود في جانب منه لجهود إضعاف دعامة رئيسية من دعائم قوة الحوثيين تتمثل في التحالف مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح الذي تدين له بالولاء وحدات بالجيش ربما كانت أقوى قوة عسكرية في البلاد.

    وتكمن جذور هذه العلاقة في التكتيك لا في التعاطف الأيديولوجي. فصالح والحوثيون كانا يوما خصمين عتيدين لكن جمعت بينهما العام الماضي قضية مشتركة ضد أعداء مشتركين.

    الرئيس السابق علي عبدالله صالح استقبل سمير قنطار في أبريل ٢٠٠٩ حاملاً رسالة من  ‎حسن نصرالله. وكانت المناسبة تصريحات الرئيس اليمني التي اتّهم فيها "حزب الله" بتدريب "الحوثيين" ومساعدتهم. تضمّنت رسالة نصرالله للرئيس اليمني تأكيداً بأن "حزب الله" لا يتدخّل في شؤون اليمن الداخلية.
    الرئيس السابق علي عبدالله صالح استقبل سمير قنطار في أبريل ٢٠٠٩ حاملاً رسالة من
    ‎حسن نصرالله. وكانت المناسبة تصريحات الرئيس اليمني التي اتّهم فيها “حزب الله” بتدريب “الحوثيين” ومساعدتهم. تضمّنت رسالة نصرالله للرئيس اليمني تأكيداً بأن “حزب الله” لا يتدخّل في شؤون اليمن الداخلية.

    وهذه الخطوة التي تتماشى مع التحولات المستمرة على الساحة السياسية باليمن أعطت الحوثيين تميزا واضحا على أرض المعركة.

    ويقول دبلوماسيون وسياسيون يمنيون إن ممثلين عن صالح -الذي حاصر الموالون له عدن مع الحوثيين في مارس آذار وابريل نيسان- يتفاوضون مع دبلوماسيين من الإمارات.

    فإن كللت الخطوة بالنجاح فقد تعطي قوة دفع حاسمة للدول الخليجية المتحالفة مع الولايات المتحدة التي تدخلت عسكريا في مارس آذار لإعادة السلطة إلى الرئيس عبد ربه منصور هادي واحتواء نفوذ إيران بالمنطقة.

    وقال فارع المسلمي خبير الشؤون اليمنية في مركز كارنيجي للشرق الأوسط “تعمل دول الخليج على التدريب العسكري والتزويد بالسلاح الذي ساق الأحداث في اليمن لكنها تعمل في نفس الوقت من خلف الأبواب على فصل صالح عن الحوثيين.”

    وقال عادل الشجاع القيادي بالحزب الذي يتزعمه صالح في حديث لرويترز إن المفاوضات بين ممثلي الرئيس السابق والولايات المتحدة وبريطانيا والإمارات “لإيجاد حل سياسي للأزمة… حققت تقدما كبيرا حتى الآن.”

    وقلل دبلوماسي غربي اتصلت به رويترز من أهمية الاتصالات قائلا إنها تأتي في إطار مناقشات معتادة مع المسؤولين اليمنيين. ونفى حزب صالح عقد أي لقاءات في بيان رسمي وكتب مسؤول بالحزب تغريدة قال فيها إن صالح يعارض فكرة مغادرة البلاد.

    وقال سياسي من الحكومة اليمنية إن المحادثات تركزت على رحيل صالح عن اليمن. وكان الرئيس السابق خلال عقوده الثلاثة في السلطة قد نجح في الحفاظ على توازن حساس بين الجماعات المسلحة والجماعات القبلية المتنافسة.

    * السياسة رأسا على عقب

    رغم أنه أرغم على التنحي عام 2012 في إطار خطة انتقال سياسي توسط فيها الخليج عقب احتجاجات حاشدة على حكمه ظل صالح لاعبا سياسيا مؤثرا يعمل من خلف الكواليس متمتعا بحصانة بموجب الاتفاق.

    والآن.. بات مصير صالح محل تساؤل من جديد. وقال دبلوماسي إن صالح “يراهن كدأبه.. لكنه يراهن الآن على البقاء أكثر منه على السلطة.”

    أيد صالح الحوثيين عندما سيطروا على العاصمة صنعاء في سبتمبر ايلول وزحفوا جنوبا باتجاه عدن مع قوات صالح مما دفع العرب للتدخل في 26 مارس آذار.

    وقال سياسي يمني لرويترز “يتحدثون إليه لإخراجه من البلد. هم يدركون أنه ليس بوسعه أن يحكم البلد مرة أخرى لكن بوسعه أن يدمره.”

    ومن المرجح أن تكون عدن قاعدة لأي توسع للحملة البرية التي تدعمها دول الخليج العربية ويرى القادة أن تدريبهم للقوات اليمنية ضروري لنجاحها.

    وقال المسؤول لرويترز “أهم شيء هو إعادة تنظيم الجيش من البداية على نحو عصري ووطني وقيام التحالف (الخليجي) بتدريبه على القتال وتزويده بالعديد من المدرعات والمدفعية والأسلحة الآلية الحديثة.”

    وقال قائد كبير في القوات المناهضة للحوثيين “الموقف انقلب تماما رأسا على عقب بعد المعركة على عدن وسيحدث هذا في الجنوب كله قريبا جدا.”

    وأضاف أن من المزمع القيام بهجوم آخر في الأيام القادمة في موقع ما بالشمال اليمني حيث تستعر المعارك أيضا بين مقاتلين مدعومين من الخليج وعناصر من الحوثيين.

    لكن قوة الدفع قد تتباطأ إن اقترب القتال من العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون إذ أن مناطق وسط وشمال اليمن بمثابة قلعة تأييد لهم مليئة بمؤيدين مسلحين تسليحا كثيفا.

    وأنهت القوات المدعومة من الخليج حصارا حوثيا مشددا على عدن قطع عنها إمدادات الغذاء والوقود التي تحتاجها بشدة.

    وقال السياسي اليمني إن أربعة وزراء وصلوا يوم الخميس “في إطار المبادرة لإحياء الدولة وإصلاح البنية التحتية وتجديد المؤسسات التي خربتها الهجمات على المدينة.”

    لكن التحالف العربي وبخاصة الإمارات -التي يقول مقاتلون محليون إنها اضطلعت بدور قيادي في هجوم عدن- قدم تضحيات لدعم التقدم.

    فقد سقط ضابطان إماراتيان على الأقل في حين أن تقديم النصح للفصائل المحلية في عدن وإخراج نعش ملفوف بالعلم من طائرة عسكرية في البلاد أبرزا أن التزام التحالف بدأ الآن يؤتي ثماره ويحول مسار الحملة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتحذير “الحرس” للشعب الإيراني؟: ٧٠٠ إعدام في ٦ أشهر
    التالي ‎خاص‫-‬ ‫”‬خدعة‫”‬ إتفاق فيينا: المنطقة ستشتعل، و”الحرس” سينتقم من الإيرانيين، والرياض تريد “القنبلة”!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz