Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تحليل- جبال العلويين ملاذ محدود للاسد

    تحليل- جبال العلويين ملاذ محدود للاسد

    1
    بواسطة Sarah Akel on 26 يوليو 2012 غير مصنف

    بيروت (رويترز) – منذ قرن بدأت الاقلية العلوية رحلة طويلة من الفقر في المناطق الريفية في الجبال المطلة على شرق البحر المتوسط الى مقعد السلطة السورية في دمشق.

    والان ومع مواجهة الرئيس بشار الاسد تهديد ثورة مسلحة فان تلك الجبال يمكن ان تقدم ملاذا أخيرا لطائفته العلوية اذا اجتاح المعارضون السنّة العاصمة.

    وقد انتقل مئات الالاف من العلويين بالفعل الى أمان نسبي في محافظة طرطوس وهي المحافظة الجنوبية من محافظتين ساحليتين تسكنهما أغلبية علوية وتقع فيهما سلسلة الجبال التي تمتد من الشمال الى الجنوب بالقرب من البحر.

    وأدى انتقال العلويين الى ظهور تكهنات بأن الاسد نفسه ودائرته الضيقة ربما يعودون مرة اخرى الى الحصن الجبلي للاجداد اذا شعروا بأن السلطة تفلت من بين ايديهم.

    واشتدت هذه التكهنات عندما قالت مصادر معارضة ان الاسد انتقل الى مدينة اللاذقية الساحلية الاسبوع الماضي بعد الهجوم المذهل بقنبلة الذي قتل أربعة من كبار مسؤوليه.

    ولم تتأكد هذه التقارير وقالت اسرائيل في وقت لاحق ان الاسد الذي شن هجوما مضادا ضد مقاتلي المعارضة في دمشق ما زال في العاصمة مع عائلته.

    لكن كثيرين يشكون في انها ما تزال خيار الاسد كملاذ أخير.

    وقال شاشانك جوشي من المعهد الملكي للدراسات الدفاعية والأمنية في لندن “لن يكون مثيرا للدهشة اذا كانت هناك بعض خطط الطواريء – منزل آمن وتحصين قصر الرئاسة في اللاذقية ونقل مدفعية الى الجبال.”

    ولم يصدر عن الاسد أي مؤشر على انه قد يبحث مثل هذا الاجراء وسيكون أي تلميح علني بأنه يبحث الانسحاب من العاصمة اعترافا واضحا بالهزيمة في حرب هو مصمم فيما يبدو على كسبها بأي ثمن.

    وقال جوشي “لم نشاهد أي تحريك لمدفعية ثقيلة كبيرة أو وحدات مدرعة كبيرة (الى المناطق العلوية).”

    وتابع “رغم انه سيكون خيارا معقولا فانهم مازالوا يشعرون ان بامكانهم الدفاع عن دمشق قاعدة الحكم في المدى القصير على الاقل.”

    وفي المدى البعيد من الصعب ان ترى الاسد يستعيد السلطة كاملة على البلاد. قواته فقدت السيطرة على عدة مواقع حدودية وانشق عدة الاف من الجنود ووصل التمرد الى المدينتين الرئيسيتين في سوريا.

    وبينما مازال الموالون الاساسيون من قواته المسلحة يتمتعون بمميزات كاسحة في قوة النيران فانهم غير قادرين على مواجهة كل المعارضين في ذات الوقت رغم انهم متناثرون واسلحتهم خفيفة وتنسيقهم ضعيف لكن عددهم يتزايد.

    وقال دبلوماسي غربي في بيروت “يجب ان تكون يائسا تماما لكي تغادر دمشق لكن السيناريو الكامل لتقهقر الى المعاقل (احتمال) قوى.”

    وتابع “توجد تقارير عن تسليح ايراني لجبال العلويين” مضيفا ان سحق المعارضين بشراسة في مدينة حمص التي تقع على مسافة 80 كيلومترا الى الشرق من طرطوس ربما كانت جزءا من خطة للدفاع عن المنطقة العلوية.

    والجبال التي تطوق الحافة الشرقية للبحر المتوسط قدمت تاريخيا ملاذا لاقليات اخرى في الشام. والى الجنوب كانت ملاذا للاقليات المارونية والدرزية في لبنان.

    ومنذ نحو 100 عام شيدت القوى الاستعمارية الفرنسية التي اقتطعت أجزاء من الامبراطورية العثمانية سابقا دولة للعلويين هناك لكنها لم تستمر طويلا مما ادى الى تلميحات بأن الاسد ربما يفكر ويحاول تكرار التجربة.

    وقال اندرو تابلر الخبير في الشؤون السورية بمعهد واشنطن لسياسة الشرق الادني “السبب في انني أهتم بذلك هو انني لا اتوقع ان يسقط نظام الاسد مثل الزعماء في القاهرة أو تونس أو يجري تغييره مثلما حدث في اليمن” في اشارة الى حكام عرب شموليين اطيح بهم في انتفاضات الربيع العربي.

    وقال تابلر “سيتقلص. ربما اولا نحو دمشق ثم ربما الى الساحل.”

    وأضاف “وما يتبقى ربما لن يكون دولة- ربما يكون مجرد منطقة نظام”.

    وتابع “كثير من الطوائف في الشام ستفعل ما يتعين عليها عمله من أجل البقاء – وخاصة الطوائف التي لديها مخزونات من الاسلحة الكيماوية.”

    وحتى اذا اراد فان قلة يعتقدون ان الاسد المهزوم سيكون قادرا على اقتطاع دولة لها مقومات البقاء في الاراضي العلوية التي هي ايضا موطن لكثير من السنة.

    ومن الناحية الاقتصادية لن يكتب لها الاستمرار اذا كانت – كما هو مرجح – تحت حصار القوى السنية التي تسيطر على بقية البلاد. فليس لديها صناعة ولا تحتوي على أي من احتياطيات النفط المتواضعة في سوريا التي تقع في الشرق ولن يكون لها حليف يذكر في الخارج.

    وستكون القوى الاقليمية التي تتصارع هي نفسها مع الاقليات التي لديها كارهة لاقرار قيام كيان انفصالي.

    وقال جوشي “تركيا ستعارض بشدة اقامة دولة علوية. انها قلقة بشأن شكاوى العلويين على اراضيها.”

    وروسيا التي لديها منشأة صيانة بحرية في ميناء طرطوس دعمت الاسد حتى الان لكنها سترى ان أي شراكة مع العلويين تمثل عبئا أكثر منه شيئا نافعا اذا لم تعد لهم السيطرة على دمشق. وايران وحزب الله اللبناني سيعيدان التفكير في علاقتهما بالعلويين.

    وتساءل انتوني سكينر الخبير بمؤسسة ميبلكروفت لاستشارات المخاطر السياسية قائلا “ما هو الدافع الذي سيكون لدى الروس والايرانيين وحزب الله لدعم ما سيكون في تلك المرحلة حركة مقاومة علوية تركز على البقاء والهجمات الانتقامية؟”.

    المعارضون السنة الذين شنوا حملة دامية للاطاحة بالاسد لن يسمحوا لجلادهم بتعزيز قوته في قطاع صغير من البلاد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاقفال تركيا الحدود مع سوريا يفتح باب القلق اللبناني
    التالي لا للتدخل في سـوريا
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ابن أبيه
    ابن أبيه
    12 سنوات

    تحليل- جبال العلويين ملاذ محدود للاسد ابن أبيه يقول المثل السوري «ترحم على النباش الأول»! يقصدون أن فظاعات الأول تصبح رحمة أمام فظاعات الثاني. وأقرب شيء هو الموت والقبر والنبش. الأسد الأب دمَّر حماة قبل ثلاثين عاما في عتمة وغفلة من الأنفوميديا. أما الابن فيدمر سوريا حاليا أمام شاشات العالم أجمع وبفظاعات تنسي فظاعات الأب السابق؛ فيصدق على الابن أنه بحق سليل هذه العائلة الدموية من فصيلة السنوريات. ولكن لماذا المضي إلى الهاوية بروح انتحارية؟ حين يسألني من حولي أخاطبهم بكلمة مختصرة أنتم ترون الآن طبيعة هذا النظام الدموية أما نحن فرأينا الفظاعات بأعيننا. أنا شخصيا دخلت معتقلات البعث أربع… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz