Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بين الانتصار والحقائق

    بين الانتصار والحقائق

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 سبتمبر 2007 غير مصنف

    انتصار الجيش اللبناني في معركة نهر البارد بعد اكثر من مئة يوم يجب ان يكون مدعاة للفخر والاعتزاز، خصوصا في ضوء التضحيات الجمة التي قدمها من شهداء وجرحى بالمئات سقطوا دفاعا عن لبنان في احدى اشرس الحروب ضد الكيان اللبناني. ولكن الفخر والاعتزاز لا يمنعان من طرح بعض الاسئلة الوجيهة التي من شأن الاجابة عليها ان تجنبنا حرباً ارهابية جديدة تفاجئنا ونحن غافلون عنها على النحو الذي حصل في العشرين من ايار الفائت.

    ولعل الاسئلة التي نريد من الجيش وحتى من المسوؤولين السياسيين الكبار، وفي مقدمهم وزير الدفاع، وحتى رئيس الحكومة نفسه الاجابة عنها، هي: كيف قامت منظمة “فتح الاسلام”؟ ومن كان يقف وراءها؟ وهل كانت حقا تمثل التقاطع المعروف بين المخابرات السورية وتنظيم “القاعدة” كما هو جار في العراق؟ واي دور ادى السوريون فعليا وفي مختلف المراحل من المعركة؟ وهل صحيح ان ضباطا من المخابرات السورية جرى تهريبهم من المخيم في الايام الاخيرة من المعركة؟ وهل تحولت المخابرات السورية في منتصف المعركة من دعم “فتح الاسلام” الى مساندة الجيش اللبناني للقضاء عليها؟ واخيراً وليس آخراً كيف قتل شاكر العبسي، ومتى واين بالتحديد؟
    إن اعداد تقرير مفصل، ولا تدخله السياسة، ولا الحسابات الأبعد، هو من اول واجبات السلطات المختصة التي يتعين عليها ان تقول للبنانيين حقيقة ما حصل، وخلفيات اكثر المعارك دموية التي خاضها اللبنانيون ضد تنظيم ارهابي. ولعل الكشف عن حقيقة الدور السوري الحقيقي اليوم يفيد كثيرا في فهم طبيعة التدخل في الشؤون اللبنانية الذي تمارسه دمشق، خصوصا انها تحاول اليوم الايحاء ان التهنئة بإنهاء ظاهرة “فتح الاسلام” يجب ان يتقاسمها النظام السوري مع لبنان! فهل ذهب شاكر العبسي وجماعته ضحية تبدل الرياح السورية التي استخدمته ثم ضحت به لينحر مع عشرات المسلحين التابعين له كالخراف؟

    لا نطرح هذه الاسئلة من باب التشكيك في انتصار الجيش الذي ادى دوره على خير ما يرام، انما نطرحها لان حربا بهذه الاهمية لا يمكن ان تبقى من دون اجوبة واضاءات على الحقائق.

    و الآن، بعد الانتهاء من الحرب الميدانية في نهر البارد، هناك حرب اخرى يواجهها لبنان الاستقلال، وهي امضى من تلك التي اشعلها شاكر العبسي ومن وراءه: الحرب على المؤسسات الدستورية التي قطع اهلها شوطا كبيرا فيها عبر محاصرة الحكومة الشرعية، ثم مصادرة مجلس النواب، واخيرا وليس آخراً محاولة تطويق الرئاسة بالفراغ بعد سنوات من التمديد اللاشرعي. واذا كانت الافكار المتداولة من هنا وهناك لم تلامس حتى الآن عمق الازمة المتمثل في صعوبة التآلف بين تيارين في لبنان احدهما مناف لفكرة الكيان واللبننة والدولة ولا ينظر الى لبنان إلا باعتباره مجرد مربع على رقعة شطرنج اقليمية، وآخر يحمل مشروع الاستقلال والحرية والسيادة والتعددية ضمن الوحدة، ويقوم على فكرة الدولة كمرجع واحد وحيد لجميع اللبنانيين بلا تمييز ولا تفرقة. من هنا اهمية ان يقترن مطلق اي حل للرئاسة، وغيرها من الملفات الحساسة، ببحث في عمق الخلاف على الخيارات، وعلى فكرة لبنان نفسه. والحق اننا ان لم نتجه صوب لب المشكلة، فإننا نكون مررنا بجانب الحل الحقيقي، لنستثمر في ازمة مستقبلية اكثر خطورة.

    إن المطلوب هو التوافق على الخيارات الكبرى في البلاد، وفي طليعتها فكرة الدولة مالكة وحيدة لأدوات العنف في لبنان ما بعد الاحتلال السوري.

    علي حماده
    ali.hamade@annahar.com.lb

    (النهار)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتخلفنا وزهرة النرجس العربية
    التالي مزة 86 مدينة مشوهة – ريف مخنوق…والدولة تنتظر الزلزال!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.