Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»بيروت مقابل صنعاء؟: “سين – سين” تعيد نظام الوصاية الى لبنان! 

    بيروت مقابل صنعاء؟: “سين – سين” تعيد نظام الوصاية الى لبنان! 

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 22 ديسمبر 2016 الرئيسية

    توقفت مصادر سياسية في بيروت عند سرعة الاعلان عن تشكيل الحكومة اللبنانية،  خصوصا ان الاجواء التي سادت قبل يومين من الإعلان عن ولادة الحكومة كانت تشي بأن التشكيل بعيدُ المنال وان لا حكومة في مدى قريب ومنظور.

    ونقلت المصادر عن شخصية على صلة بعملية التشكيل، قولها إن الرئيس ميشال عون كان يستعجل عملية التشكيل وفق الصيغة التي صدرت بموجبها المراسيم الحكومية، في حين ان ما كان يعرف بقوى 14 آذار لم تكن على عجلة من امرها، في ظل تحفظها على توزير بعض الاسماء من الحقبة اللحّودية، (نسبة الى الرئيس السابق إميل لحود) من أمثال وزير الدقاع يعقوب الصراف، ووزير العدل سليم جريصاتي!  خصوصا أن معلومات ذكرت ان توزير كل من جريصاتي والصراف من حصة الرئيس ميشال عون جاء بناءً على طلب من اللواء السوري علي المملوك، بعد وضع يد روسيا وإيران وميليشيات حزب الله والحرس الثوري، ومعهم ما تبقّى من قوى جيش الاسد، اليد على مدينة حلب. فجاءت الترجمة الفورية سعياً سورياً لاعادة إحياء بعض النفوذ السوري في لبنان من خلال فرض وزراء في اول تشكيلة حكومية في عهد الرئيس ميشال عون.

    ابتزاز سعودي للحريري!

    المعلومات تشير الى ان المملكة العربية السعودية لم تكن بعيدة عن فرض قبول التشكيلة الحكومية على الرئيس سعد الحريري، خصوصا ان سياسة المملكة تجاه الحريري تتّسم بالغموض! فهي تسعى الى “ابتزازه” من خلال وقف المستحقات المالية التي لشركة “سعودي اوجيه” بذمة المالية السعودية، ومن خلال تشويه سمعته كرجل اعمال، والسماح بنشر إعلانات قضائية في حق الرئيس الحريري، في المملكة العربية السعودية، تطالبه بسداد ديون لا تتجاوز قيمتها 15 الف دولار اميركي!

    المعلومات تشير الى ان موافقة الرئيس الحريري على التشكيلة الحكومية جاءت إثر تلقيه اتصالا من المملكة العربية السعودية يبلغه ضرورة الموافقة على التركيبة الحكومية في ما يبدو إطارا جديدا لما عرف سابقا في عهد الملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز بـ”سين سين”.

    وتشير المعلومات الى ان الـ”سين سين”، الجديدة تتضمن تنازلات سعودية في لبنان لصالح حزب الله، في مقابل تنازلات من الحوثيين لحل الازمة اليمنية!

    وتضيف ان موافقة الرئيس الحريري على التشكيلة الحكومية تزامنت مع موافقة المملكة العربية السعودية وقيادة اليمن والحوثيين على مقترحات وزير الخارجية الاميركي جون كيري لحل الازمة اليمنية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقايران تستهدف حزبا كرديا معارضاً بتفجيرين مزدوجين
    التالي صفقة روسية ـ أميركية في مرحلة ما بعد حلب
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • لقد حصل خطأ، من المحتمل وجود خطأ في ملف الخلاصة، حاول مجدداً لاحقاً.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    آخر التعليقات
      تبرع
      Donate
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

      wpDiscuz