Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيروت ليست طهران!: الحزب “الحَرَسي” يركّب ملف ضد الصحفية “حنين غدّار”

    بيروت ليست طهران!: الحزب “الحَرَسي” يركّب ملف ضد الصحفية “حنين غدّار”

    3
    بواسطة Sarah Akel on 13 مايو 2014 غير مصنف

    هل فقدت جريدة الأخبار “الصفراء” صوابها لأن “حنين غدّار” تحدثت في واشنطن عن “حفنة من الزعران” في حديثها عن “سرايا المقاومة” الإيرانية في لبنان؟

    نحن، في “الشفاف””، نتضامن مع “حنين غدّار” ضد “حفنة الزعران” في “الأخبار الحرسَيّة” التي تهوّل على الصحفيين لأنها تسعى لتحويل الصحافة اللبنانية إلى “وكالة فارس”!

    ما لم يحقّقه حافظ الأسد وغازي كنعان لن ينجح فيه “زعران الأخبار”!

    *

    أصدر “آل غدار” بيانا تبرأوا فيه من نسبيتهم الاعلامية حنين غدار على خلفية مشاركتها في مؤتمر نظمه معهد “واشنطن لسياسات الشرق الادنى” الاسبوع الماضي، وتناولت فيه ملف حزب الله في لبنان وحربه في سوريا وعلاقته مع ايران.

    وجاء في البيان (الذي قرأناه على موقع “التيار” العوني، الذي تخرّج منه العميل الإسرائيلي فايز كرم) ان”آل غدار الذين فدوا المقاومة بدمائهم وقدموا الشهداء بمواجهة العدو الصهيوني، ومستعدون لكل التضحيات من اجل صونها والدفاع عنها، يعلنون مجددا انهم يدينون هذه الاصوات المأجورة والعميلة ويتنصلون من نسبها نتيجة الاساءات التي الحقتها بنا وبشعبنا الابي ومقاومته المجيدة وداعميها”.

    “ممانعون” استقبلوا جيش إسرائيل بالورود!

    وتبيانا للحقيقة، فإن البعض من “آل غدار” الذين أصدروا “البيان” المذكور لم يُعرَف عنهم بأنهم من فئات المقاومين بل هم، لمن يسأل أهالي “الغازية”، من فئة الذين استقبلوا جيش الاحتلال الاسرائيلي بالورود، ومن بينهم عميل كان قياديا في “حركة امل”، استهدفته لاحقا “المقاومة الوطنية”، وليس “الاسلامية”، بعبوة ناسفة أسفرت عن فقدانه لرجليه بسبب ممارساته التعسفية والظالمة.

    ويقول اهالي الغازية إنه يوم دخول الجيش الاسرائيلي الى الجنوب اللبناني عام 1982، كان آل “الغدار” في القرية من أنصار حركة المقاومة الفلسطينية “فتح” فتركوا فتح والتحقوا بحركة “امل”، ونثروا الارز والورود على الدبابات الاسرائيلية، واشتروا التفاح الاسرائيلي والليمون الاسرائيلي!

    ويروي اهال الغازية ، ان “ممانعي” اليوم من آل غدار، والحريصين على سمعتهم وسمعة “المقاومة”، كان من بينهم من يذهب الى ما كان يعرف بـ”معمل الصفا”، حيث كان جيش الاحتلال الاسرائيلي يعتقل المناضلين الفلسطينيين واللبنانيين بالآلاف، وكان الوشاة من آل “الغدار” يرتدون الاقنعة ويدلّون المخابرات الاسرائيلية على قيادات المقاومة، فلسطينية كانت ام لبنانية.

    هذا كان عام 1982، قبل ان يتحول آل “الغدار” الى “مقاومة الحرس الثوري” ويحملوا دفتر التخوين.

    اما صحيفة “الاخبار” الناطقة باسم الحزب الالهي، فقد هدرت دم الاعلامية غدار متهمة اياها بالمشاركة في المؤتمر الذي كان سبقها إليه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك.

    وأتبع انصار الممانعة حملتهم على الاعلامية حنين غدار بحملة على مواقع التواصل الاجتماعي.

    الزميلة غدار ردت، في اتصال من واشنطن عبر “تلفزيون المستقبل”، على الحملة الشعواء التي تتعرض لها، ورأت ان ما قامت به في واشنطن هو تعبير عن الرأي في قضية معينة، “ومن المستغرب ان تقوم بعض وسائل الاعلام بهذا التحريض وبالقاء تهم العمالة والتخوين بهذا الشكل، مع الاشارة الى اني لم التقِ اي شخصية اسرائيلية، وقد اشترطت قبل المشاركة بالمؤتمر بألا يكون هناك اي شخصية اسرائيلية متواجدة”.

    واضافت غدار: “استغرب اعتماد هذا الاسلوب من قبل جريدة “الاخبار” في هذه المرحلة بالذات حيث من المفترض بها انها تخوض معركة حريات بوجه المحكمة الدولية كما تقول، واذ بها تحرض بشكل خطير”.

    ورأت ان “تحسس الرقاب مستمر، مع كل من يفكر بطريقة مغايرة ومختلفة، ومجرد قول رأي لا يتناسب مع سياساتهم تراهم يخوّنون ويحرّضون، لنتحول الى عملاء وخونة، فقط لأنه لا يحق لنا ان نتكلم، وان نقول رأينا بحرية”.

    وسألت الزميلة غدار ردا على سؤال حول تبرؤ عائلتها منها في بيان: “من كتب هذا البيان ومن اراد ايصال هذه الرسالة؟ واعتبر ان ما حصل هو نوع من الحرب النفسية وممارسة للضغط النفسي عليّ، مع الاشارة الى ان عائلتي تساندني ولم يعترض احد على ما قلته”!

    كما طلبت من الدولة اللبنانية حمايتها، خاصة وان جزءاً من الاعلام يقوم بالتحريض وختمت بالقول: “انا اطلب الحماية”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن غزة واستراحة المُحارب..!!
    التالي السعودية تدعو إيران إلى الرياض.. ولا جديد
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    فادي  أ سعد
    فادي أ سعد
    11 سنوات

    بيروت ليست طهران!: الحزب “الحَرَسي” يركّب ملف ضد الصحفية “حنين غدّار”
    حنين غدار الصحفية الرائعة في ناو ليبانون
    نتضامن معك ضد الزعران
    لك كل الاحترام

    0
    عرض الردود (1)
    رامز
    رامز
    11 سنوات

    بيروت ليست طهران!: الحزب “الحَرَسي” يركّب ملف ضد الصحفية “حنين غدّار”نرى في هذا الفصل المقزّز الجديد من تمظهرات الشمولية الخمينية الاحتلالية للبنان، امتحاناً بامتياز من حيث الدلالات والعواقب، لوزير الداخلية المشنوق الذي دعا يوماً شغّيلاً احتلالياً من الصف الأول اسمه وفيق صفا إلى الجلوس على يمينه في اجتاماعاً أمنياً في الوزارة. كما نرى فيه امتحاناً للوزير ريفي، ووزير الدفاع مقبل، وللمنظومة الأمنية بما فيه جناحاها المسحوبان رسمياً على الاحتلال، أي قائد الجيش قهوجي ومن ينحو نحوه من المتطرفين الاحتلاليين في القيادة والمخابرات، والأمن العام الذي أضحى مصلحة تأدية خدمات ملحقة بالاحتلال. إن أمن حنين غدّار البدني الشخصي برقاب كل هؤلاء… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz