Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»بيان “حماس” و…خطاب استقالة عبد الناصر!

    بيان “حماس” و…خطاب استقالة عبد الناصر!

    2
    بواسطة وجدي ضاهر on 4 أكتوبر 2025 منبر الشفّاف

    إذا كان “التاريخ قد لا يعيد نفسه”، كما قال مارك توين، إلا أنه قد يتشابه“!

     فإن التاريخ في العالم العربي لا ينفك يعيد نفسه بتطابق مميت! وما أشبه اليوم بالأمس، حين أعلن الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر خطاب “الهزيمة”، التي سميت مجازا “النكسة”، بعد ان كان احمد سعيد أصمّ آذان المستمعين لـ”صوت العرب من القاهرة”، بالانتصارت التي يحققها الجيش المصري على الجبهة، في حين كان الجيش الاسرائيلي يتوغل في سيناء وطابا، بعد ان قضى سلاح الطيران الاسرائيلي على سلاح الجو المصري والطائرات راسية في مهاجعها في المطارات العسكرية.

    امس اعلنت حركة حماس خطاب “الهزيمة” على أشلاء اهالي غزة، وأنقاض منازلهم، بعد ان كانت صمّت آذاننا بالانتصارات منذ “غزوة 7 أكتوبر 2023 وحتى اليوم.

    وافقت حماس صاغرة على خطة الرئيس الاميركي دونالد ترامب لوقف الحرب في غزة كما هي! والمقابل تافه إذا ما قيس بالخسائر البشرية التي مني بها الشعب الفلسطيني، وهي تأمين ممر آمن لقادة حماس لمغادرة القطاع الى الدول التي ترغب في استقبالهم، على ان لا تشارك حماس في إدارة القطاع بعد الانسحاب الاسرائيلي، كما انها ستسلم سلاحها.

    هل كانت “غزوة 7 اكتوبر” تستأهل كل هذه التضحيات والشهداء والخراب والدمار؟

    سؤال برسم قادة حماس الذين يتحضرون لمغادرة القطاع: ماذا جنيتم منذ ارتكبتم المجازر في حق عناصر السلطة الفلسطينية واحكمتم سيطرتكم على القطاع، وصولا الى وحدة الجبهات الممانعة بعد “غزوة 7 اكتوبر”؟

    الجواب لا شيء.

    انه التاريخ العربي الذي لا ينفك يعيد نفسه، زمن “حماس:” الآفل الى غير رجعة، هو زمن الرويبضة، حين يتحدث التافه في امور العامة، فكيف إذا تسّلح التافه وتستّر بغطاء الدين، وأسبغ على نفسه صفة القداسة والتحدث نيابة عن الله؟

    استسلمت حماس، ولم يتبقَّ من محور الممانعة إلا بقايا “حزب الله” في لبنان، وانصار الحوثي في اليمن. فبعد  ان بدأت طهران ببيع الخرضوات التي جمعتها خلال عقود، سقط نظام الاسد، وامس استسلمت حماس، في حين ما زال الشيخ نعيم قاسم يعلن توالي الانتصارات على طريقة احمد سعيد وقادة “حماس”، وصولا الى اليوم الذي سيعلن فيه هو وعبد الملك الحوثي خطاب الهزيمة.

    عسى ان لا يطول انتظار هذا الخطاب لان الخسائر ما زالت تتراكم بالتزامن مع الادعاءات بالانتصارات الدونكيشوتية!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالغموض عنوان المرحلة: صندوق سيادي “سرّي”، ومشاريع بمليارات لشركات “وهمية”
    التالي نحن جيلٌ كان يَسهَلَ خِداعُهُ.. 
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    1 شهر

    تحياتي.
    بالنسبة لموضوع عبد الناصر ، لقد كان عسكريا أقام سلطة نجحت من خلال سياسة الحرب الباردة وتخلت عن الموضوع الفلسطيني وموضوع الوحدة العربية ففصلت السودان وحافظت على غزة منزوعة السلاح وأعطت اسرائيل حق المرور بالعقبة . صحيح أنجز تأميم قناة السويس وبناء السد العالي ولكن الباقي كان ضمن الظروف التي نتجت عن الحرب العالمية وما تلاها ضمن الحرب الباردة. وخلاصة: له ما له وعليه أكثر مما له.

    0
    رد
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    1 شهر

    اللي بعدد حسائر حماس بغزة و يبكي على عدم العقلانية، انصحه بتوسيع نظره ،فلولا طوفان الأقصى ما تورط حزب الله و ما ضربت اسرائيل حزب الله وما ضربت امربكا ايران والأهم ما استطاعت ادلب قلب الستاتيكوا العلوي في سوريا. الثابت من أواخر ستينات القرن الماضي..
    لنترك خسارة الحوثي جانبا.
    فاللبناني والسوري الذي يدين حماس من منطلق خسارة غزة العمرانية والشهداء، عليه أن يصيغ تفكير عكسي اي على وزن هندسة عكسية و يسأل نفسه هل كان بالإمكان الوصول إلى كل تلك الإيجابيات لو لم تقوم حماس بطوفان الأقصى…..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz