Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»بيان الخارجية السعودية عن حرب غزة: أين إدانة الجرائم ضد المدنيين في إسرائيل؟

    بيان الخارجية السعودية عن حرب غزة: أين إدانة الجرائم ضد المدنيين في إسرائيل؟

    2
    بواسطة بيار عقل on 14 أكتوبر 2023 الرئيسية

    منذ بداية الحرب الجديدة التي أشعلتها “غزوة حماس” من “غزة” (التي خرج منها “الإحتلال” في العام 2005) نحو جنوب إسرائيل، كانت الأنظار تتجه ضمناً أو علناً نحو ولي عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان، لكي يقوم، بما له من مكانة عند العرب والإسرائيليين والأميركيين والإيرانيين والروس والصينيين ، بمبادرة لوقف الحرب وحقن الدماء، وخصوصاً في غزة المدماة. وما زالت مثل هذه المبادرة ممكنة ومطلوبة.

    وحتى في مقال المؤرخ الإسرائيلي يوفال نوح هراري (الذي يعتبره كثيرون اهم كاتب في عصرنا) الذي ترجمه ونشره “الشفاف” يوم أمس ورد نداء إلى “ائتلاف من الراغبين ـ يضم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى المملكة العربية السعودية والسلطة الفلسطينية ـ أن يتولى المسؤولية عن قطاع غزة بعيداً عن حماس، وإعادة بناء غزة، وفي الوقت نفسه نزع سلاح حماس بالكامل وتجريد قطاع غزة من السلاح”. وهذا مؤشر إلى مكانة محمد بن سلمان في اللحظة الراهنة.

    ولكن بيان الخارجية السعودية ليس كافيا.

    طبيعي أن يركز البيان على ما يتعرض له شعب غزة الآن. ولكن البيان يتجاهل كلياً ما تعرض له المدنيون الإسرائيليون من جرائم حرب لم ينكرها “الإخونجي” صالح العاروري نفسه الذي تذرع بأن “تعليمات القيادة كانت عدم التعرض للنساء والأطفال”.

    للتذكير، في العام 2002، تقدمت السعودية بمبادرة السلام العربية الشهيرة من بيروت، ولكن الدولتين اللتين حملتا المبادرة إلى الإسرائيليين كانت فقط الدولتين اللتين وقعتا معاهدة سلام مع إسرائيل. وهذا أحد أسباب سقوط المبادرة في حينه على يد أرييل شارون.

    وحدها السعودية قادرة الآن أن تكون جسر خروج من الأزمة وجسر عبور نحو السلام المطلوب. وسيكون صعباً على حكومة إسرائيل، والكنيست الإسرائيلي، رفض المبادرة السعودية إذا رحّب بها الرأي العام الإسرائيلي في هذا الظرف بالذات. وهذا، إذا كانت “متوازنة”.

    ما زالت الانظار متجهة نحو محمد بن سلمان ليقدم على خطوة تاريخية تحقن دماء الغزّاويين والإسرائيليين، وتقرّب الخروج من حالة الحرب التي تعب منها العرب والإسرائيليون.

    والتي لا يرحّب بها سوى ملات طهران، وليس شعبهم.

    بيار عقل

    *

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأسئلة مباشرة للحاكم منصوري ورفاقه
    التالي جرائم حرب موصوفة: وثائق تكشف “أوامر قتل المدنيين” لمقاتلي “حماس”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Shurook Alani
    Shurook Alani
    1 سنة

    هذه الحقيقة

    0
    رد
    Zaki Abualsaud
    Zaki Abualsaud
    1 سنة

    مخطئ والف مخطئ من يظن ان امريكا يمكن ان تكون حيادية في علاقات تجمع بين العرب وإسرائيل. اي وساطة أمريكية لا يمكن إلا ان تصب في مصلحة وتفوق إسرائيل . واهم وساذج سياسيا من يتصور ان امريكا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي سيقفون موقف الحياد في اي موقف تكون اسرائيل طرفا فيه. تفوق إسرائيل العسكري وإبقاء جيشها كأقوى جيوش المنطقة ركنا اساسيا في النهج الأمريكي مهما تغير الجالس على الكرسي البيضوي السياسة الامريكية وسياسة حلفائها الغربيين معادية للشعب الفلسطيني ولكافة الشعوب الطامحة للتقدم والعيش الكريم، ولن يغيرون سياستهم طوعا وكرما منهم، فلا بد من الكفاح والمواجهة لارغامهم على تغيير سياستهم. في هجومها… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz