Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»بعد هزيمة “الربيع العربي” وصعود “داعش”: الإيرانيون مع تغيير “سلمي” لنظامهم!

    بعد هزيمة “الربيع العربي” وصعود “داعش”: الإيرانيون مع تغيير “سلمي” لنظامهم!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 1 أغسطس 2015 الرئيسية

    هل كانت حركات “الربيع” العربي ستُهزَم، كما هُزِمَت فعلاً، لو أنها قامت في بيئة “غير عربية” و”غير إسلامية”؟ في بيئة بوذية، أو هندوسية، أو أوروبية مثلاً؟ أو، بصورة ملطّفة: هل تتحمّل جماعة “الإخوان المسلمين”، وراعيها القَطَري، والجماعات السلفية، مسؤولية وصول مشروع “التغيير العربي” إلى طريقٍ مسدود، عبر رفع شعار تطبيق “الشريعة”، هذه “الشريعة” الذي لا يعرف أحد ما هو تعريفها؟

    أسئلة نعتقد أنها مهمة للإجابة على سؤال: لماذا استحال على عرب “الربيع” أن يحقّقوا القطيعة الحاسمة مع حاضرهم السياسي-الثقافي، كما فعل الأتراك مثلاً قبل قرن من الزمان؟ وكما فعل اليابانيون بعد هزيمتهم في الحرب العالمية الثانية (قبل ٧٠ عاماً)؟

    في أي حال، “خيبة الأمل” المريرة من سقوط “الربيع العربي” تمتدّ من الصين إلى.. إيران، كما تُظهر شهادة مراسل جريدة “لوموند” الفرنسية من طهران.

    بيار عقل

    *

    يحمل ضريح “علي رضا مشجّري” شعار حرس الثورة- وهو يد تحمل رشاشاً- منقوشاً في الرخام، وكلمة “شهيد” قبل عبارة “مُدافِع عن المراقد المقدّسة”. وكان الكابتن “علي رضا مشجّري”، المدفون في القسم ٢٦ من مقبرة “بهشتي زهرة” الهائلة الإتساع أول إيراني يسقط في العراق منذ ظهور “داعش”. أما “المراقد المقدسة” فتشير إلى “النجف” و”كربلاء”، المدينتين المقدّستين لشيعة العراق.

    وفي القسم ٢٧، يوجد ضريح “سعيد قرلقي”، وهو عبارة عن كومة تراب فوقها زهور حمراء. وعلى مقربة، يوجد ضريح شقيقه “حميد” الذي قُتِل أثناء الحرب بين إيران والعراق (١٩٨٠-١٩٨٨).

    لم يصدر أي بيانٍ رسمي لدى سقوط “علي رضا مشجري” في يونيو ٢٠١٤. ففي صيف العام الماضي، كانت إيران تُنكِر وجود قوات إيرانية داخل العراق. ولكن الوضع تغيّر الآن. وفي الآونة الأخيرة، باتت إيران تدافع بدون تحفّظ عن انخراطها في القتال ضد السنّة  السلفيين من “الدولة   “الإسلامية”. وقد أشارت كل مواقع الإنترنيت الإيرانية إلى المكان المحدد الذي سقط فيه “سعيد قرلقي” وإلى ظروف مقتله في “سامرّاء” بشمال بغداد، حيث يوجد ضريحا “علي الهادي” و”حسن العسكري”، أي الإمامين العاشر والحادي عشر للشيعة.

    إن الوحشية التي تحرص “الدولة الإسلامية” على تسجيلها في شرائط فيديو، والخوف من انتقال عدوى العنف إلى داخل الأراضي الإيرانية، يذكّران الجمهور الإيراني بكوابيس حرب إيران مع العراق. ومن جهتها، تكثر السلطات الإيرانية من التصريحات المثيرة للذعر حول خطر تعرّض إيران للغزو أو لعمليات لزعزعة استقرارها!

    وحذّر قائد القوات البرية الجنرال “أحمد رضا بوردستان” في تصريح أمام أعضاء البرلمان، في آخر شهر مايو، من أن “القوات الإرهابية والسَلَفية قريبة من حدودنا”. وقال أن عناصر من “الدولة الإسلامية” وصلت قبل سنة إلى “جلولاء”، على مسافة ٤٠ كيلومتر من حدود إيران، وحاولت أن تدخل إلى إيران. ولا تترك كلماته أي شك في وجود قوات برّية إيرانية داخل العراق:”لقد جهّزنا خلال ٣ أيام ٥ ألوية لمواجهتهم. وتقدمت قواتنا البرية وهليكوبترات الإستطلاع التابعة لنا مسافة ٤٠ كيلومتر داخل العراق”. وحذر وزير الداخلية عبد الرضا رحماني فضلي من أنه “”إذا ما اقتربت داعش إلى مسافة ٤٠ كليومتر من حدودنا وسعت للإساءة لأمننا، فإن إيران ستتدخل”.

    شعور قومي قوي

    استفادت الجمهورية الإسلامية من انخراطها ضد “الدولة الإسلامية” لتحسين صورتها في أعين الشعب الإيراني الذي لا يكنّ أي إعجاب لذلك التنظيم. وأفضل مثال على ذلك هو تعاظم شعبية “قاسم سليماني”، مسؤول عمليات الحرس خارج إيران.

    سليماني تجنّب المشاركة في قمع المتظاهرين!

    وتقول عالمة اجتماع إيرانية تحرص على عدم ذكر اسمها أن “الشعور القومي  شعور قوي لدى الإيرانيين. وحيث أن قاسم سليماني يدافع عن أراضي إيران ويقاتل ضد العدو، فالناس ينظرون إليه كبطل حربي”. وتلاحظ أن شعبية سليماني ترتبط كذلك بأنه لم يلعب دوراً في عمليات القمع التي حدثت في يونيو ٢٠٠٩ ضد المتظاهرين الذين احتجوا على انتخاب محمود أحمدي نجاد رئيساً!

    واتفاق فيينا

    وهنالك عامل آخر يساعد الجمهورية الإسلامية على تحسين صورتها في نظر الرأي العام الإيراني، وهو توقيع اتفاق فيينا في ١٤ يوليو. إن إمكانية رفع العقوبات الدولية، وكذلك عودة إيران إلى المسرح الدولي، قد أسكتت كل الإنتقادات. ولم يعد أحد تقريباً يدعو إلى تغيير سياسي جذري!

    وتقول عالمة الإجتماع الإيرانية أن “الذكريات المريرة لحرب إيران مع العراق، وحالة عدم الأمن المنتشرة في المنطقة، والكوابيس التي يعيشها السوريون والعراق، وفوق ذلك هزيمة “الربيع العربي”، كلها عوامل تقنع الإيرانيين بأن هنالك حلاً وحيداً لتحسين أوضاعهم: وهو النشاطات المدنية والسياسية السلمية”.

    تقرير مراسل “لوموند”، “غزال غولشيري”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفجأةً، الجبهات الكردية تشتعل: في إيران، وسوريا، والعراق
    التالي هجوم القوات العراقية ضد «داعش» يصل حدّه… وخطوط الجبهة ترتسم
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz