Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعد فشل الرهان على دمشق: سعود الفيصل يمسك زمام السياسة الخارجية مجددا

    بعد فشل الرهان على دمشق: سعود الفيصل يمسك زمام السياسة الخارجية مجددا

    5
    بواسطة Sarah Akel on 7 أكتوبر 2010 غير مصنف

    الرياض – “الشفاف”- خاص

    اشارت معلومات العاصمة السعودية الرياض الى ان المملكة في صدد إعادة تقييم سياستها الخارجية في ضوء الإخفاقات المتتالية التي منيت بها في السنتين الماضيتين، نتيجة إحالة وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل الى التقاعد الإلزامي وإناطة السياسة الخارجية بنجل الملك، الأمير عبد العزيز بن عبدالله ورئيس جهاز الاستخبارات العامة في المملكة، الامير مقرن بن عبد العزيز.

    وأضافت المصادر ان هناك قناعة في المملكة بوجوب مراجعة ما سبق عزّزها أخيرا نجاح الضغوط الايرانية بالاتفاق مع دمشق لإعادة تسمية نوري المالكي لولاية رئاسية ثانية، فضلا عن إصدار النظام السوري مذكرات توقيف في حق 33 شخصية لبنانية وعربية ودولية في ما يمثل انتهاكا صارخا للاتفاقات والعهود التي قطعتها دمشق للرياض بشأن لبنان والمحكمة الدولية.

    وفي اعقاب صدور هذه المذكرات التي تمثل إعتداءا صارخا على السيادة اللبنانية، عادت الحياة الى وزارة الخارجية السعودية بعد أن اخفق الامير عبد العزيز بن عبدالله في ثني نظام دمشق عن المضي قدما في غيه اللبناني. وفي هذا الإطار التقى وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط نظيره السعودي الامير سعود الفيصل الذي لا يكن اي ود للنظام السوري.

    وتضيف المعلومات ان وزارة الخارجية السعودية تستعيد اوراقها من الامير عبد العزيز والامير مقرن خصوصا في ضوء تَعزُّز القناعة بأن التوصل الى تفاهم مع النظام السوري بات امرا اقرب الى المستحيل. وتالياً، فإن المملكة بدأت تعد العدة لإعادة تموضعها والعودة الى ما قبل العام 2005 وكلمة الامير سعود الفيصل لدى خروجه من قصر قريطم في اعقاب إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.

    وتشير المعلومات الى ان المملكة العربية السعودية تركز في سياستها الخارجية حاليا على سعي محموم لتأخير انفجار قد يحصل في لبنان، إضافة الى تمسكها بالمحكمة الدولية خصوصا ايضا بعد ان تولدت قناعة لدى المملكة ان مساعيها لتأجيل القرار الظني او إلغاء المحكمة لن تصل الى أي نتيجة في ضوء تمسك المجتمع الدولي بالمحكمة ليس للبنانيتها بل حرصا على صدقية المجتمع الدولي والمحاكم الدولية الاخرى في رواندا والكونغو والسودان وصربيا وسواها.

    الى ذلك تدور مشاورات حاليا في المملكة حول أفضل السبل لإعادة صياغة السياسة الخارجية من دون الاخذ في الاعتبار اي اوهام بشأن إنعطافة سورية نحو المجتمعين العربي والدولي، وإعادة الإعتبار لثورة الارز في لبنان، فضلا عن إعادة صياغة للوضع العراقي تحول في حدها الادنى دون عودة الملكي منعا لتكريس سيطرة ايران التامة على العراق.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقوات الدولية في الجنوب لا علاقة لها بزيارة نجاد
    التالي قرار بالإعتصام ومواجهة الإنقلاب: علاقات الحريري مقطوعة بثنائي مقرن وعبد العزيز
    5 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    بعد فشل الرهان على دمشق: سعود الفيصل يمسك زمام السياسة الخارجية مجددا
    السعودية دئبة علا وحدت كل البنانيون منذزمن طويل لاكن هيهات منهمالاصطفاف لوجود اجنده خارجية

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    بعد فشل الرهان على دمشق: سعود الفيصل يمسك زمام السياسة الخارجية مجددا
    ابو عنتر البيروتي

    لا أستبعد أن يكون هناك صفقه سوف تصفق الطابور الخامس في لبنان

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    بعد فشل الرهان على دمشق: سعود الفيصل يمسك زمام السياسة الخارجية مجددا
    ان تأتي متأخرا خير من أن لا تأتي أبدا

    نحن نتوقع من الدول العربية وبالذات المملكة العربية السعودية ان تكون داعما للاستقرار والحرية في المنطقة العربية وبالذات في لبنان والعراق ضد الغزو الديكتاتوري الارهابي الذي يرعاه النظامان القمعيان الصفوي الايراني والبعثي السوري

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    بعد فشل الرهان على دمشق: سعود الفيصل يمسك زمام السياسة الخارجية مجددا
    khaled — khaloud1@hotmail.co.uk

    Its a bit late for the Saoudis, but hopefully is not too late. Thanks

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    بعد فشل الرهان على دمشق: سعود الفيصل يمسك زمام السياسة الخارجية مجددا نبيل السوري — djvillager2001@yahoo.com لا أصدق مدى غباء وسذاجة السياسيين السعوديين، علماً أنني لا أكن أي ود لنظام قروسطي كالنظام السعودي، لكن هذا بحث آخر كيف لحكومة مزمنة مثل الحكومة السعودية ألا تفهم نظام لصوصي مثل نظام الغدر والخيانة الأسدي حد أدنى كان الأب المقبور يحترم تعهداته، أما الوريث فيتصرف كطالب المدرسة الأزعر الزعوري، لكنه يجد من يصدق تعهداته الكاذبة !!! أيعقل أن تقع السعودية بهكذا فخ ساذج؟؟؟ علماً أن نظام البلدين س+س قائم على نفس المبدأ : البقاء ثم البقاء ثم البقاء، وعلى رقاب الشعوب ومهما دفعت… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz