Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعد تفجيرات “الحارة”: خبراء من “قوة القدس” في بيروت لتدعيم جهاز أمن حزب الله

    بعد تفجيرات “الحارة”: خبراء من “قوة القدس” في بيروت لتدعيم جهاز أمن حزب الله

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 يناير 2014 غير مصنف

    في تقرير نشره موقع “دبكا” الإسرائيلي، ولا يعرف “الشفاف” مدى دقّته، أن إيران شرعت بمشروع عاجل لترميم قدرات حزب الله الإستخبارية والأمنية “إنطلاقاً من الصفر”، ولمعالجة عواقب الهجمات الإنتحارية التي تعرّض لها الحزب في مربّعه الأمني في بيروت وفي أنحاء أخرى من لبنان بعد انخراطه في الحرب السورية.

    وقد هبط، سرّاً، في بيروت في الأسبوع الماضي فريق رفيع المستوى يضم مسؤولين في “قوة القدس” الإيرانية. ووصل الفريق تحت غطاء وفد إيراني رسمي ترأسه نائب وزير العدل الإيراني عبد العلي مركوي، زار بيروت للحصول على معلومات حول استجواب السعودي “ماجد الماجد”، زعيم كتائب عبدالله عزام، الذي مات أثناء اعتقاله في ٤ يناير. وكانت كتائب عبدالله عزام قد زعمت مسؤوليتها عن أحد الهجمات التي تعرّض لها حزب الله.

    وفور وصول الفريق الأمني، فقد انفصل عن الوفد الرسمي وشرع بالعمل على ما يبدو أنه مشروع طويل الأمد لإعادة بناء أجهزة الأمن والإستخبارات في حزب الله.

    وجاء الفريق مسلّحاً بتوجيهات نجمت عن مؤتمر طارئ انعقد برئاسة قائد “قوة القدس”، الجنرال قاسم سليماني (في الصورة أعلاه، مع “مهدي عماد مغنية”)، وحضره حسن نصرالله، ومساعديه مصطفى بدر الدين، ووفيق صفا الذي يرأس إدارة أمن حزب الله.

    وأسفر المؤتمر الطارئ عن قرار بالإبقاء على فريق دائم من الخبراء الإيرانيين في بيروت للمساعدة في إعادة بناء أجهزة الإستخبارات والأمن للحزب التابع لإيران على نحو يحاكي بنية الأجهزة السرية الإيرانية.

    والسبب هو أن أجهزة حزب الله مهددة بالتهاوي في حين استمرت وتيرة الهجمات الإنتحارية وغير الإنتحارية ضدها.

    واستقر رأي المؤتمرين على تحديد ٣ مجالات ينبغي تعزيز قدرات حزب الله الإستخبارية والأمنية فيها:

    ‫١- ‬ منطقة شرق البقاع. فقد بذل حزب الله أقصى جهوده للحؤول دون ظهور فقدانه للسيطرة الأمنية على هذه المنطقة التي تشكل تقليدياً أهم مراكز القيادة والتحكم، وأهم مرافقه العسكرية ومخازن سلاحه. وقد بلغ ضعف الحزب الأمني في المنطقة إلى درجة أن انتقال وحداته من منطقة إلى أخرى، بالليل أو بالنهار، لم يعد يتم من غير أن تتعرض لهجمات مدفعية أو صاروخية من الجانب السوري.

    وتحظى تلك الهجمات بتوجيه دقيق من جانب الثوار السوريين، أو القاعدة، أو من جانب سلفيين سوريين ولبنانيين يحظون بمساعدة الإستخبارات السعودية، التي تملك قدرات إستخبارية وحركية تفوق قدرات حزب الله.

    وقد صُدِمَ قادة حزب الله حينما اكتشفوا مدى تدهور وضعهم عندما وقعت هجمات إنتحارية ضد مراكزهم القيادية في بعلبك في يوم ١٢ ديسمبر. فمواقع تلك المراكز القيادية كانت تعتبراً سراً محكماً. وبدا أن نيّة القائمين بالهجمات كانت إفهام حزب الله أنه معرّض للهجمات في كل مكان، حتى في مربعاته الأمنية الأكثر سرية.

    ٢‫-‬ المربّع الأمني لحزب الله في الضاحية، جنوب بيروت. فقد استفادت الهجمات الإنتحارية التي وقعت خلال الأشهر الثلاثة الماضية من انهيار نظام الإنذار المبكر الذي أقامه حزب الله في بيروت ومن تضاؤل قدرته على صد الهجمات. إن المربع الأمني والسياسي للحزب في بيروت مفتوح حالياً أمام كل أنواع الإختراقات المعادية.

    ٣‫-‬ الإستخبارات الميدانية لحزب الله في ميدان المعركة السوري. ففي أثناء القتال، تبيّن أن الحزب يفتقد بشدة إلى الإستخبارات الميدانية وأنه مضطر للإعتماد على الإستخبارات السورية التي لا تبدو أفضل حالاً منه. وقد تعهّد فريق الخبراء الإيراني ببناء وتشغيل ذراع إستخباري لخدمة مقاتلي حزب الله في سوريا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبسبب “عقدة باسيل”!: حكومة “حيادية” الخميس
    التالي شطارة السوق والتسويق..!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Contributing to Restoring Confidence 19 نوفمبر 2025 Karim Souaid
    • The Silence of the Lambs-Lebanon’s Leaders Look Away as One Man Stands Against the Storm 18 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Three cheers for governor Karim Souaid 18 نوفمبر 2025 Robert Satloff
    • Lebanon is not lacking in eloquent speeches. It is lacking in courage! 18 نوفمبر 2025 Walid Sinno
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    • فاروق عيتاني على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    • فاروق عيتاني على “هولسيم” شكا وقبرص عادت ملكيتها للبنانيين زيدان وساسين
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter