Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“بربور”: خلاف بين مسؤول “أمل” وعناصره يروّع عاصمة لبنان

    “بربور”: خلاف بين مسؤول “أمل” وعناصره يروّع عاصمة لبنان

    5
    بواسطة Sarah Akel on 25 نوفمبر 2010 غير مصنف

    مرة جديدة، وفي العاصمة اللبنانية، يمتهن سلاح الميلشيات كرامات الناس وارزاقهم واعصابهم. وهذه المرة، لأن أحد مسؤولي ما يسمى بـ”حركة أمل” من آل زيتوني، وأثناء وقوفه عند مدخل البناء الذي يقيم فيه في “شارع بربور” بالقرب من منطقة برج أبي حيدر ومنطقة كورنيش المزرعة، مع عدد من العناصر الميليشيوية التابعين لمسؤوليته في “امل”، انفلت المشكل بينه وبين أحد العناصر الذي ينتمي لعائلة جنوبية من حراس المنزل القديم لنبيه بري في ذات “المربع الأمني”.

    وتاريخ “المناضل المقاوم” في زواريب بيروت، السيد زيتوني، يشهد بأن اعصابه تتفلت من عقالها بسرعة، وهذا عدا أنه يقيم القوانين ويشرّع المحرمات ويبيح المحظورات في المنطقة التي هو “مسؤول عنها”.

    ولأن مزاجه يحتمل ان يمارس “ساديّته” على عناصره، ولأن هذه “الساديّة” لا تحتمل مناقشة “الأخ زيتوني”، الذي إختلف مع عناصره على قسمة مغانم أراد أن يوزعها حسب هواه، فقد صعد الى منزله وبادر الى سحب سلاحه من نوع كلاشينكوف وأطلق النار على عناصره الذين إنضم اليهم المسؤول الآخر في ما يسمى بـ “حركة أمل”، علي حمدان. فبادلوه إطلاق النار ما أسفر عن إصابة عدد من المنازل بالرصاص، وأدى إلى خراب بيوت الناس الذين ظنوا لأول وهلة أنها معركة بين حزب الله وعناصر جمعية المشاريع “الأحباش”.

    بعد قليل، عرف الناس أن المعركة هي بين “ابن زيتوني” الذي أحرق في السابق مقر “الأحباش” في تعاونية النويري، وعرفوا أن ليلتهم سيئة!

    القوى الامنية سعت الى التدخل لفض الإشكال فلم تستطع الدخول الى الحي المذكور لأنه “مطوّب” بإسم ما يسمى “حركة أمل” ويجب على القوى الامنية ان تستأذن الدخول من اجهزة امنية عدة أخرى في “عين التينة” المقر الرئيسي لرئيس حركة امل رئيس المجلس النيابي اللبناني نبيه بري، وفي “حارة حريك” مقر قيادة حزب الله، قبل ان يسمح لهذه القوى بالدخول الى حي يتعرض للإغتصاب والامتهان من قبل ميليشات “المقاومين”.

    وبعد اتصالات مكثفة، وافقت قيادات ما يسمى بـ”حركة امل” على دخول القوى الامنية الى “الحي المقاوم” في بربور في بيروت. فعملت قوى الجيش على تطويق المبنى الذي يقيم فيه “الاخ زيتوني” لاكثر من نصف ساعة، لتأتي بعدها موافقة بري على إعتقال المسؤول “الأملي”. فبادر بعض من عناصر الحركة الى توقيفه وتسليمه للجيش اللبناني.

    وللعلم “الأخ زيتوني” هو من أحرق مقر جميعة المشاريع “الاحباش” إبان إشتباكات برج ابو حيدر في منطقة النويري، في حين ان “الاخ المقاوم” الآخر، علي حمدان، كان في عداد الفريق الذي كان يفاوض الاحباش على ضبط الوضع والمصالحة.

    في أي حال، انتهت القصة “على خير”. شوية منازل “خردقها الرصاص”, وشوية ذعر ورعب وصراخ أطفال.. وكله يهون.. فداء المقاومة!

    نسينا أن نذكر أن حركة أمل أصدرت بياناً نفت فيها أن يكون لها علاقة بأحداث منطقة “بربور”. أصابع إسرائيل واضحة..!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن ذاكرة المعتقَلات السياسيّات
    التالي “الرأي”: تسريبات “دير شبيغل” مصدرها دمشق ووسام عيد كشف ملابسات التنفيذ
    5 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    “بربور”: خلاف بين مسؤول “أمل” وعناصره يروّع عاصمة لبنان جمال — petra1973@hotmail.fr “الرئيس” بري وزعرانه مكانهم السجن. من زمان، قبل بربور وقبل زعرنات اللواء السادس وقبل صبرا وشاتيلا بنسختها الثانية “البِرّية” الراقية إلى 1985-1986. وقبل تفاهمات”الرئيس” بري المتنوعة المتكررة مع “العدو” الإسرائيلي في الجنوب بين الثمانينات والتسعينات. قصة “الرئيس” بري قديمة راقية إلى بدايات سرطنة لبنان بالفيروس السوري-الأسدي. مكان “الرئيس” بري وحشراته في السجن. هذا لو لم نكن في الكوكب النائي (عن سكانه الأصليين، أي اللبنانيين) المسمى لبنان. ولو لم يكن “رئيس” لبنان (النائي نفس النأي عن لبنان وسكانه) اسمه سليمان، ولو لم يكن “قائد” “جيش” لبنان (الغريب كل الغربة… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    “بربور”: خلاف بين مسؤول “أمل” وعناصره يروّع عاصمة لبنان
    ايوه هاي هيه المقاومة!!!!!!!!!!!

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    “بربور”: خلاف بين مسؤول “أمل” وعناصره يروّع عاصمة لبنان

    عمو لأيوب — blindedpress@blindhotmail.lb

    فعلاً اصابع إسرائيل واضحة والدليل العمى اللبناني الذي يفوق العمى الصيني في الرؤية والفهم والبعد الاستراتيجي لعصابات الزواريب والاحياء التي تبعد كثيراً عن الحدود وربما لا نستبعد أن تكون اسرائيل قد سكنت الاحياء اللبنانية ونحن لا ندري؟

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    “بربور”: خلاف بين مسؤول “أمل” وعناصره يروّع عاصمة لبنان

    khaled — khaloud1@hotmail.co.uk

    It is disgusting, Berri should resign as Speaker of the House.

    0
    لبناني معتر
    لبناني معتر
    15 سنوات

    “بربور”: خلاف بين مسؤول “أمل” وعناصره يروّع عاصمة لبنان
    شي بشرّف يعني قيادة الجيش أخذت الأذن لإعتقال المخلين بالأمن لماذا إذا ً قائد الجيش صرح منذ ُ ثلاثة أسابيع بأنه لن يسمح بإخلال الأمن في لبنان وخصوصا ً في بيروت يعني نحنا اللبنانيين ندفع ضرائب للدولة حتى الجيش يدافع عن أمن المواطنيين ولكن الظاهر أن ضباط الجيش فقط لقبض الرواتب وأكل الفراريج والإستجمام على شاطىء حمام العسكري
    وقبض ثروة عند نهاية الخدمة, لا يلبق الحكم ألا للجيش السوري . بدكن ما تواخزوني.

    ” لبناني معتر”
    lobnani m3atar@hotta3teer.com.mad3oos

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz