Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»برامج “الفضائح في لبنان” بين السبق الصحفي وأخلاق المهنة!

    برامج “الفضائح في لبنان” بين السبق الصحفي وأخلاق المهنة!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 16 أبريل 2010 غير مصنف

    مروان طاهر- الشفاف

    اين تقف حدود المسؤولية الإعلامية عندما تلجأ محطة إعلامية مرئية كانت ام مسموعة ام مكتوبة الى التشهير بشخص معنوي او مادي استنادا الى جملة اقاويل مشكوك في صحتها او تم استخدامها بشكل مشوه على قاعدة “لا إله” من دون ان يتم استكمالها بـ”إلا ألله”؟

    ومن يعوض على المتضرر بعد ان تكون سمعته تعرضت للتشويه بما يعني بأبسط الاحوال ان أضرارا مادية أومعنوية أو الإثنين معا، لحقت به جراء حفلة إفتراءات وإفتئات على شخصه؟

    مناسبة الكلام ما تثيره بعض البرامج التلفزيونية اللبنانية التي تتحدث عن الفساد والتي لا تر سوى بعين واحدة، او انها ترى ما لدى أخصام المحطة السياسيين من عورات، وتعمل على التشهير بهم بطريقة مبرمجة ومنهجية استنادا الى ما يشيعه مقدم\مقدمة البرنامج من ان بحوزته وثائق، أقل ما يقال فيها انها يجب ان تكون في حوزة القضاء وليس على شاشات التلفزة.

    والمناسبة ايضا ما تعّرض له عدد من الشخصيات السياسية وحتى الامنية من تشهير، تم استدراكه بدعاوى قضائية في حق المحطات التلفزيونية والمقدمين ومعدي البرامج “الفضائحية”.

    فعلى سبيل المثال شهّر احد البرامج بمسؤول امني واتهمه بسوء استغلال المنصب والوظيفة وساق في حقه اتهامات مختلفة، فما كان من هذا المسؤول إلا أن توجه الى القضاء مدعيا، وما زالت القضية تأخذ مجراها القانوني بعد ان شكك القاضي في مزاعم البرنامج.

    وبالإشارة الى ان الحلقة تم بثها منذ ثلاثة أشهر وفي انتظار ان يبت القضاء سلبا اما ايجابا لصالح المدعي فإن التشهير لحق بالمسؤول الامني، وإذا أصدر القضاء حكمه ببراءة هذا المسؤول من الاتهامات فما هو التعويض المعنوي عن التشهير الذي لحق به؟! حتى ولو تم الاعتذار منه علنا وفي نفس البرنامج ولكن بعد انقضاء اشهر عدة على التشهير فمن يضمن ان المشاهدين هم نفسهم، ومن يمحي من ذاكرة الذين فاتهم الاستماع الى الاعتذار الصورة المشوهة التي تم إلصاقها بهذا المسؤول؟

    ولأن الشيء بالشيء يذكر فقد استطاع، على سبيل المثال، السيد انطوان صحناوي رئيس مجلس إدارة بنك السوسيتيه جنرال الحصول على حكم قضائي يمنع محطة البرتقالة من عرض مقطع هزلي يسخر منه قبل بثه، ولكن السيد الصحناوي تعرض لاحقا لحملة تشهير وصلت الى حد وصفه بـ”رجل العصابات والمافيا…” وما الى هنالك. وبطبيعة الحال انتقل الموضوع الى القضاء وفي الانتظار، نتج عن الحملة الممنهجة على رئيس مجلس إدارة مصرف، تشويه لسمعته الشخصية والمهنية والاجتماعية، خصوصا وأن الخلاف افتعلته محطة البرتقالة مع الصحناوي منشأه سياسي وعائد الى التباين في وجهات النظر السياسية مع العماد عون.

    ولأن الحملة ذات دوافع مشبوهة، فقد تجنّد لها الإعلام المناوئ للسيد صحناوي بقضه وقضيضه، ومارس ما نفهمه كإعلاميين لعبة “الماتركاج” المكثف، أي إعادة وتركيز على خبر معين، إمعانا في ترسيخ صورة “رجل العصابات” حتى التبس الامر على الكثرين وانا من بينهم واصبح الرجل رجل عصابات.

    ولأن الشيء بالشيء يذكر، ايضا، نفهم ان هكذا لغة ربما يتم اعتمادها بين فنانين ومطربين على اختلاف مراتبهم، حيث يلجأون الى التشهير بعضهم بالبعض على قاعدة ان المنافسة المهنية تفسد في الود قضية، وان الشهرة بالنسبة للفنانين ترتبط احيانا بالتشهير. ألم يعمد زوج الراقصة المصرية دينا الى تصويرها في اوضاع حميمة ونشر الفيلم؟ ألم تظهر صور فنانات عاريات على مواقع مثل “يو تيوب” وسواه، ليتبين لاحقا ان لعبة مونتاج تم تركيبها للتشهير بهذه الفنانية او تلك.

    ولكن ان ينزلق الإعلام الى هذه المواقف ويتم استدراجه لتبني وجهات نظر سياسية وايديولوجية للتشهير بالاخصام، ولو من دون وجه حق، فهذا يفقد المهنة أخلاقيتها التي من دونها يفقد الاعلام دوره في توجيه الرأي العام.

    فعلى حد العلم لم تكن هناك منافسة بين مقدمة البرنامج وبين المسؤول الامني، لا على وظيفة ولا على مهنة. كما ان السيد انطوان الصحناوي نافس مرشحي التيار الوطني الحر وهو لا يخفي تباينه السياسي عن التيار بل والاختلاف معه. ولكن لماذا سمح الإعلام لنفسه بتجنيد جوقة شتامين وشامتين إمعانا في التشهير؟

    فالسبق الصحفي ليس سبقا ما لم يكن يرتكز في الاساس الى بيّنات تدعم وجهة نظره وان يتم استخدام هذه البيّنات في حال وجودها مع مراعاة الجانب الاخلاقي للمهنة.

    لذلك يصحّ التساؤل اين هو دور المجلس الوطني للإعلام في لبنان؟ وأين تتقاطع حرية الإعلام مع القوانين المهنية والأخلاقية للمهنة؟

    ربما اصبح هناك ضرورة لوضع شرعة للعمل الإعلامي تكون ملزمة للمؤسسات والافراد حرصا على كرامات المواطنين وحرماتهم وصدقية المؤسسات الإعلامية على حد سواء .

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزيارة السجين في سوريا
    التالي رسالة 14 (عدد 15)
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    برامج “الفضائح في لبنان” بين السبق الصحفي وأخلاق المهنة!

    salam — rectov@cyberia.net.lb

    انطوان صحناوي لم يكن إلا لبنانيياً مثل غيره، ولكن صراعات الجنرال وأتباعه أرادت الموت الاقتصادي للرجل… عيب أن يتحول الجنرال إلى مدافع عن مشاكل شخصية بين آل الصحناوي وينسى مشاكل البلد وخبريات صهره واتباعه

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    برامج “الفضائح في لبنان” بين السبق الصحفي وأخلاق المهنة!
    برأيك ما كان قسم كبير من التحقيق بقضية الشهيد رفيق الحرير يندرج تحت هذا العنوان

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz