Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“برافدا” الروسية: سيف الإسلام عائد لحكم ليبيا “زنقة زنقة”!

    “برافدا” الروسية: سيف الإسلام عائد لحكم ليبيا “زنقة زنقة”!

    0
    بواسطة وكالات on 26 أبريل 2017 الرئيسية

    هل أُطلِقَ سراح “سيف الإسلام القذافي” فعلاً، كما شاع في الآونة الأخيرة؟ وهل يمثّل “سيف” قوة سياسية وعسكرية حقيقية؟ نشك في ذلك! بالمقابل، من الواضح ان “برافدا”  الروسية ظلت هي نفسها “برافدا” السوفياتية. وبقدرة قادر، فقد اخترعت شخصية وهمية تزعم القدرة على “تسليم السلطة” في ليبيا إلى المتعوس سيف الإسلام!

    *

    أكدت مقابلة نشرها موقع “برافدا.رو” على خلفية الإفراج عن سيف الإسلام القذافي منذ حين، أنه أصبح الرمز الوحيد القادر على توحيد القبائل الليبية، وإعادة الأمن والاستقرار إلى ليبيا.

    جاء في المقال:

    أكد المنسق الأوروبي للجنة الدولية الثورية فرانك بوتشاريللي في لقاء مع موقع “برافدا.رو” أن ابن معمر القذافي ووريثه الروحي سيف الإسلام القذافي أُفرج عنه من الأسر، وألقى خطابا أمام المجلس الأعلى للقبائل الليبية، وأن هذه الهيئة السرية العليا للجماهيرية اعترفت بسيف الإسلام رئيسا للحكومة المؤقتة، التي يجب أن تتسلم السلطة في ليبيا، وتبدأ بطرد محتلي الناتو والأمم المتحدة، الذين يعملون بأوامر الأوليغارشية العالمية.

    وكان معمر القذافي قد شكل اللجنة الثورية العالمية في عام 1967، وكانت هذه اللجنة جهازا تنفيذيا للثورة الخضراء، التي أتت بأب الجماهيرية الروحي وزعيمها إلى السلطة. أما الآن، كما يقول فرانك بوتشاريللي، فإن هذه اللجنة نشطت مرة أخرى، وهي مستعدة للانتفاضة واستعادة السلطة الشرعية في ليبيا.

    – أنت ترأس اللجنة الثورية العالمية، التي تضم ممثلين عن العديد من الحركات من أجل تحرير الشعوب المضطهدة. أخبرنا عن منظمتكم؟

    – تأسست اللجنة الثورية العالمية في عام 1967 في سياق الثورة الخضراء، التي بدأها معمر القذافي. وتمتلك اللجنة الحق في تسليم الحكومة الشرعية منذ عهد الثورة الخضراء. ولدينا اتصالات مع الحركات القومية في العالم، وعدد كبير من المؤيدين في أوروبا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والدول المغاربية.

    – شارك في مؤتمركم ممثلون عن جمهوريتي دونباس الشعبيتين…

    نعم، عقد هذا المؤتمر يوم 21 مارس /آذار. ودونباس تقاتل من أجل الاستقلال. وقد قمنا بتنظيم اجتماع دولي حضره ممثلون عن دونيتسك، وعن الحركة القومية في كورسيكا وغيرها من البلدان، حيث يقاتلون من أجل استقلال بلدانهم.

    كما شارك ممثل المجلس الأعلى للقبائل الليبية في هذا المؤتمر بشكل استثنائي. وبطبيعة الحال، هو مثَّل الشعب الليبي، الذي يقبع تحت نير قوات الاحتلال من حلف شمال الأطلسي منذ عام 2011.
    وفي هذا الاجتماع، أردنا أن نعرض كيف أن شعبنا يعاني من الأوليغارشية المالية الدولية، التي وضعت نصب أعينها بمساعدة الناتو والجيش الأمريكي والحكومات الاوروبية هدف تحويل شعوبنا إلى عبيد.

    – قلتم قبل 6 أشهر أن الليبيين فهموا الآن ماذا فقدوا بموت معمر القذافي، حيث تسود في البلاد حالة من الفوضى، وأن عودة الجماهيرية بدأ يقترب. ما الذي يمكنكم قوله اليوم؟ متى ستعود الجماهيرية إلى السلطة في ليبيا؟

    – عودة الجماهيرية الى السلطة أمر حتمي، ومن المهم جدا أن مجلس الجماهيرية الأعلى اجتمع وأعد قرارا بشأن الحكومة الانتقالية المؤقتة. لذلك نحن في الأشهر المقبلة في انتظار بدء الانتفاضة الشعبية في ليبيا لإضفاء الشرعية على سلطة الشعب، وخاصة أن نحو 80% من القبائل تقف مع الجماهيرية، وهؤلاء أوفياء للوريث الروحي لمعمر القذافي.

    وهم يعملون الآن في الظل، ولكننا نجري كل يوم مشاورات دورية مع القبائل، التي تعلن ولاءها للدولة الليبية. وقد صدر مؤخرا قرار بتعيين سيف الإسلام القذافي على رأس الحكومة المؤقتة. وعائشة القذافي يجب أن تقوم بالاتصالات مع الدول الأجنبية. أما الجنرال علي قانا، الذي كان مسؤولا عن القطاع الجنوبي من القوات الليبية، فسيصبح وزير دفاع سلطتنا الشعبية. وبات من الواضح أن الشعب الليبي أخذ يتنظم.

    منذ عام 2011، ونحن نعيش تحت احتلال قوات الناتو والأمم المتحدة، وهي تتدخل في شؤوننا الداخلية وتنهب ثرواتنا، ولكنها الآن ستضطر إلى التسليم بفشلها التام في إضفاء الشرعية على سلطتها. واليوم لا يستطيع التكفيريون توحيد الغالبية العظمى من القبائل الليبية وإعادة بناء نظام، يتيح الاعتراف بسلطتهم على صعيد المجتمع الدولي.

    أما مجلس القبائل الليبية، الذي يمثل الغالبية العظمى من السكان، فلا يزال في الوقت الراهن يعمل بسرية تامة. وشعبنا يرفض أي شكل من أشكال الاحتلال الغربي، ويمكن تلمس غضب عام لدى الليبيين بسبب الوجود الأجنبي.

    هذا، وكان سيف الإسلام القذافي أسيرا منذ عام 2011 لدى الجماعات المسلحة. لكنها في الآونة الأخيرة أطلقت سراحه، وعلاوة على ذلك قدمته ليلعب دور قائد الانتفاضة. إن ثلثي سكان البلاد يقفون الآن إلى جانب سيف الإسلام القذافي وعودة الجماهيرية، وهم الوحيدون القادرون على إعادة الوحدة والأمن والاستقرار إلى ليبيا.

    إن سيف الإسلام القذافي هو رمز يمثل السلطة الشرعية الوحيدة في ليبيا وتحقيق الاستقرار في المغرب العربي وسحق التكفيريين، الذين يتلقون الدعم والمال من حلف الناتو. وإن معضلة ليبيا الأساسية اليوم تكمن في وجود 1200 عصابة مسلحة تكفيرية، فضلا عن عصابات المافيا المختلفة.

    – الوضع الدولي الحالي هو يشبه إلى حد بعيد الوضع عشية الحرب العالمية الثانية. برأيكم، هل ما يدور الآن هو بوادر لحرب عالمية جديدة؟

    – أعتقد ان الحرب العالمية الثالثة بدأت في عام 2011 بما يسمى “الربيع العربي”، الذي كان في واقع الأمر “ربيعا أمريكيا”، والحرب العالمية الثالثة تدور رحاها منذ ستة أعوام.

    وهناك ميزة خاصة لهذه الحرب، وهي أن الأوليغارشية العالمية تعمل ليس فقط عبر الحكومات الغربية، بل وتستخدم بفعالية بالغة أنشطة المنظمات الإرهابية.

    ترجمة وإعداد

    ناصر قويدر

    نقلاً عن “روسيا اليوم”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحمود يثمن «مبادرة العاهل البحريني» في تكريم «القيادات الشبابية»
    التالي قائد الجيش إلى واشنطن: مطلوب إقفال ٤٧ معبر غير شرعي.. رغم معارضة “الحزب”؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • In Video: How Civil Wars Start And How to Stop Them 25 أغسطس 2025 UCTV
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz