Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بتواطؤ غربي!: قرار رسمي بضرب أي تواجد مسلّح للجماعات السلفية؟

    بتواطؤ غربي!: قرار رسمي بضرب أي تواجد مسلّح للجماعات السلفية؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 يونيو 2013 غير مصنف

    أبلغ رئيس هيئة العلماء المسلمين الشيخ سالم الرافعي أنصاره في طرابلس والشمال بضروروة الانكفاء والحد من انتشارهم المسلح وعدم التعرض للقوى الامنية اللبنانية أيا تكن الذرائع والحجج، مشيرا الى انه سيرفع الغطاء فورا ومن دون سؤال عن أي مخل بهذا التعليمات.

    وتشير معلومات من بيروت الى انه وفي اعقاب إزالة مربع الشيخ احمد الاسير الامني في عبرا، فإن قرارا رسميا لبنانيا أبلغ الى جميع قيادات التيارات السلفية والاصولية المسلحة في جميع المناطق اللبنانية، وخلاصته ان الاخلال بالامن ممنوع تحت أي ذريعة كانت، وان لا تهاون مع المخلين بالامن أيا تكن النتائج، وان القوى الامنية التي دفعت شهداء ودماء، من اجل الاستقرار في لبنان، على استعداد لدفع المزيد، فور قيام أي طرف سياسي مسلح من التنظيمات الاصولية باستغلال اي حادث لينشر مسلحيه ويعبث بأمن المواطنين.

    جرعة القوة التي يتحدث من خلال الجيش اللبناني والقوة الامنية اللبنانية الرسمية، عزتها مصادر سياسية لبنانية الى ان الغرب وافق على إحتلال حزب الله اللبناني لمدينة “القصير”، ولم يشكل له هذا الاحتلال أي إزعاج، على قاعدة “عدو تعرفه خير من عدو تتعرف اليه”، وان الحزب الالهي المتورط حتى أذنيه في معارك سوريا لا يمانع في ان تبسط الدولة سيطرتها على مناطق تواجد الاصوليين والسلفيين في لبنان.

    وتشير المعلومات الى انه ومنذ إغتيال اللواء الشهيد وسام الحسن لم يعد يُسمع بأي اعتقال او توقيف للعملاء الاسرائيليين خصوصا في صفوف حزب الله، وهذا الامر يشكل عامل ارتياح لدى الاجهزة الغربية التي تحقق إختراقات في صفوف الحزب، وتاليا هي ليست مضطرة لتغيير استراتيجياتها لتحقيق خروقات في منظمات إرهابية جديدة قيد الولادة. وبناءً عليه، فالقوى الامنية اللبنانية لديها الصلاحيات الكاملة لضرب اي منظمة سلفية او جهادية على كامل التراب اللبناني، وان الغرب لا يمانع مشاركة حزب الله في هذه العمليات العسكرية على قاعدة ما سبق.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأحكمكم… أقتلكم…. أكفركم!
    التالي عن صيدا المنكوبة الجريحة: قبل ساعة من المواجهة الدموية بما وعد رعد سوسان؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.