Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بانوراما المخاطر الجيوسياسية في 2018
    trump rouhani

    بانوراما المخاطر الجيوسياسية في 2018

    0
    بواسطة د. خطّار أبو دياب on 26 ديسمبر 2017 غير مصنف

    لئن اعتبرت المسألة الكورية سيناريو الخطر الجيوسياسي الأبرز في 2018، فإن ذلك لا يحجب سيناريوهات مقلقة بسبب سياسات إيران، حيث يعود ‘محور الشر’، حسب التعبير الأميركي، إلى الواجهة في الشهور القادمة وتدور حوله احتمالات الحرب والسلم.

     

     

    تتوالى السنوات العجاف في بيئة دولية مضطربة. بعد العام 2016، والتي كانت السنة الفظيعة مع تفاقم الفوضى التدميرية في العالم العربي والإرهاب والبريكست والانتخابات الرئاسية الأميركية، لم تكن سنة 2017 أسوأ نسبيا لكنها أبرزت حجم التحديات من كوريا الشمالية، إلى فنزويلا وكتالونيا والنمسا وكردستان واليمن والقدس.

    وهكذا نستشرف على أبواب 2018 المزيد من التحولات في الاقتصاد والديموغرافيا والصراع على الفضاء والاحتدام على الأرض في زمن الارتباك الكوني ربما يلخصه بشكل عام التجاذب أو التقـاطع بين نهجي الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحادي الجامح والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الوسطي المنفتح، من دون نكران دور كل من كيم جونغ إيل المناور وفلاديمير بوتين المحارب وشي جين بينغ الإمبراطور القادم وغيرهم من أساطين مرحلة التنافس المحموم في ظل تصدع العولمة والوهن في القيم والنماذج.

    بدأ ترامب عهده في البيت الأبيض بتهديد كوريا الشمالية بالويل والثبور، وفاجأه كيم جونغ إيل بمناوراته وقدراته وتكرار التحدي في تجاربه الصاروخية طوال عام 2017، ولا يستبعد أن تتمكن بيونغ يانغ من تطوير صواريخها الباليستية بهدف الوصول إلى الولايات المتحدة، وهذا ما سيضع الرئيس دونالد ترامب في موقف حرج ويمكن أن يقود إلى اختبار قوة يهدد التوازنات في شرق آسيا.

    بعد مرور نصف قرن على أزمة الصواريخ في كوبا، نخشى في عام 2018 من انزلاق نحو مجابهة لها بعد نووي، خاصة وأن لا شيء يبدو في الأفق قادرا على إيقاف كيم الثالث وطموحه النووي.

    جرى تفادي اندلاع نزاع في الأشهر الأخيرة بسبب تقييد الجنرالات رغبة ترامب في التصعيد، وتشكك مصادر أوروبية مطلعة بدور الصين في استخدام كوريا الشمالية من أجل اختبار قدرات واشنطن وردات فعلها من أجل ردعها عن التصدي لطموحات بكين، وربما هذا يفسر توجه ترامب لطلب تعاون موسكو في مسعى لتهدئة كوريا الشمالية، وربما التفاوض معها.

    وإذ تعد المسألة الكورية سيناريو الخطر الجيوسياسي الأبرز في 2018، فإن ذلك لا يحجب سيناريوهات مقلقة في غرب آسيا بسبب سياسات إيران.

    يعود “محور الشر”، حسب التعبير الأميركي، إلى الواجهة في الشهور القادمة وتدور حوله احتمالات الحرب والسلم. وربما يرتبط ذلك بمصاعب ترامب الداخلية حول التدخل الروسي في الانتخابات واحتمال التصعيد في الخارج. وفي سياقات التخبط الدولي تزداد عناصر القلق لجهة إدارة الفوضى وتوسع النزاعات في الشرق الأوسط وقوس الأزمات نحو أفغانستان والساحل.

    وضمن توقعات 2018 لا تغيب عن البال مخاطر صعود اليمين المتشدد في أوروبا مع الحـالة النمساوية، أو التأكيد على خصوصية الهويات من كتالونيا في إسبانيا إلى جزيرة كورسيكا في فرنسا وغيرها.

    ومما لا شك فيه أن العام 2018 أوروبيا سيكون عام التفاوض الشائك حول البريكست على ضوء الموعد النظري لإتمام إجراءات الطلاق الإنكليزي مع الاتحاد الأوروبي في 2019، وبالرغم من ضعف موقع رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، التفاوضي فليس من الأكيد أن تحسم كل الأمور خاصة أن عقدة الحدود مع أيرلندا وتحول الرأي العام البريطاني يمكن أن يخبئا مفاجآت إضافية.

    بيد أن الاتحاد الأوروبي في 2018 لن تقتصر سيناريوهاته السياسية على مراقبة الصعود الشعبوي والهوياتي والخروج البريطاني وتأرجح موقع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تبعا لمتاعب تركيب أكثرية حاكمة، بل كذلك على التطلع إلى ما يجري في شرقه ووسطه (أوروبا الجديدة) لجهة صعود خطابات الانطواء والعلاقة المستجدة مع الصين.

    وهنا تبدو “الماكرونية” على موعد مع التاريخ. بعد سبعة أشهر على وصوله إلى قصر الإليزيه، بدا إيمانويل ماكرون زاخرا بميوله البونابرتية والديغولية ومشروعه الأوروبي.

    وستكون الأشهر القادمة حاسمة لجهة تبيان مضمون خطته حول الاستنهاض الأوروبي، وبالطبع لن يمر ذلك بسهولة ولن يلقى الاستجابة إذا لم يكن الرئيس الشاب قادرا على إصلاح فرنسا واستعادة مكانتها ودورها في الدبلوماسية المتعددة الأطراف.

    في سياقات عالم اليوم مع الترامبية المنفعلة والماكرونية الناشئة، سيرسخ العام الجديد مع الانتخابات الرئاسية وكأس العالم لكرة القدم في روسيا البوتينية المختالة مع القيصر الجديد الواثق من دوره في تعدد الشراكات واستدراج الآخرين والتركيز على القوة الفظة في استعادة النفوذ من دون رادع.

    ولا يخلو ذلك من مخاطر مواجهات مع واشنطن. لكن جدول القوى العالمية الكبرى يبقى ناقصا من دون النموذج الصيني الذي جرى التأكيد على صلاحيته في المؤتمر الأخير للحزب الشيوعي الصيني والرهان على الكسب في السباق الاقتصادي والاستراتيجي مع واشنطن في أفق 2030.

    بالطبع لا يمكن اختصار ديناميكيات العالم بلعبة الخمسة الكبار أو الدول الصناعية الكبرى أول دول مجموعة العشرين، وسيتيح لنا العام 2018 فهم التحولات الجيوسياسية بشكل أفضل مع انتخابات حساسة وصعبة في المكسيك وكولومبيا كما في الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان.

    مقابل هذه الصورة غير الوردية، هناك علامات إيجابية وعناصر تبعث على التفاؤل لأن اتفاقية مكافحة التغير المناخي صمدت بالرغم من الانسحاب الأميركي على المستوى الفيدرالي وحماس الصين الباحثة عن لعب دور بناء كان إيمانويل ماكرون من أبرز محفزيه.

    وإذا كان التزايد السكاني سيتوقف في عام 2018 حسب إحصاءات عالمية، نلحظ كذلك نموا اقتصاديا في كل القارات لأول مرة منذ 2008، لكن ذلك لا يعد مبشرا ويمكن أن يمهد لبدء دورة تراجعية بحسب الأخصائيين.

    في عالم اليوم تحل أربع دول أوروبية في طليعة جدول السعادة، وهي النرويج والدانمرك وسويسرا وفنلندا، أما غالبية العالم فلا ينعم بالعولمة اللاإنسانية مع تفاقم الفقر وانعدام المساواة وآفة الإرهاب ونزعات الهيمنة وإلغاء الآخر.

    khattarwahid@yahoo.fr

    أستاذ العلوم السياسية، المركز الدولي للجيوبوليتيك – باريس

    العرب

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإلحاد: « تابو » العالم الإسلامي
    التالي بريء من دم التوطين
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz