Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“باربي” في السعودية.. هكذا تغيرت المملكة في 8 سنوات

    “باربي” في السعودية.. هكذا تغيرت المملكة في 8 سنوات

    1
    بواسطة الحرّة on 15 أغسطس 2023 الرئيسية

    قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن استقبال الجمهور السعودي لفيلم “باربي” يعكس المشهد المتغير في المملكة، التي كانت خالية قبل ثماني سنوات فقط من دور العرض السينمائي.

     

    وتوضح الصحيفة أنه رغم حظره في عدد من دول الشرق الأوسط، سمحت المملكة بعرض الفيلم وتجاهل السعوديون هذه الانتقادات، وتشير إلى تفاعل الشباب مع الفيلم، حيث ارتدوا الأزباء الوردية، ووضعت الفتيات طلاء الأظافر الوردي، لدى توجههم لصالات العرض السينمائي مع افتتاح الفيلم.

    وتدور أحداث فيلم “باربي” حول الدمية الشهيرة التي ظهرت لأول مرة قبل أكثر من 60 عاما، وتلعب بطولته مارغوت روبي مع ريان غوسلينغ في دور “كين” العاشق الشهير لباربي. ووجهت انتقادات للفيلم من ناحية “تقويضه المعايير التقليدية للجنسين” حيث يرى البعض أن “كين” في الفيلم تابع لباربي وهو يشير إلى ذلك صراحة في بعض المشاهد.

    وتخطت عائدات “باربي” مليار دولار منذ بدء عرضه في 21 يوليو، حسبما أعلنت “وارنر براذرز بيكتشرز”، وهي وحدة تابعة لشركة “وارنر براذرز ديسكفري”.

    ويشير تقرير نيويورك تايمز إلى أن المشاهدين في السعودية تفاعلوا مع أسئلة ذكورية في الفيلم مثل: “أنا رجل بلا قوة. هل هذا يجعلني امرأة؟ ” وابتهجوا مع سماع مونولوغ عن قيود الأنوثة النمطية، ثم خرجوا من المسارح المظلمة ليفكروا في معنى كل ذلك.

    وقال شاب شاهد الفيلم: “رأينا أنفسنا”.

    وذكر آخر أنه يعتقد أن الفيلم يحتوي على دروس مهمة للرجال والنساء على حد سواء.

    وقالت الصحيفة إن كون هذا يحدث في السعودية التي تعتبر “واحدة من أكثر البلدان التي يهيمن عليها الذكور في العالم”، أمر محير للكثيرين في الشرق الأوسط. 

    وتشير إلى أنه قبل ثماني سنوات فقط، لم تكن هناك دور عرض سينمائية في السعودية، ناهيك عن عرض أفلام عن “النظام الأبوي”، ومُنعت النساء من قيادة السيارات، وجابت “هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر” الشوارع، وفرضت الفصل بين الجنسين، وصاحت في وجه النساء لتغطية أجسادهن.

    ومنذ صعوده إلى السلطة، تخلص ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، من العديد من هذه القيود، بينما زاد في الوقت نفسه من “القمع السياسي”، و”سجن” رجال الدين المحافظين والنشطاء اليساريين، وفق التقرير.

    وتقول نيويورك تايمز إن العديد من السعوديين اعتقدوا أن الفيلم سيتم حظره، أو على الأقل سيتم فرض رقابة شديدة عليه، وعزز هذه التوقعات حظر الكويت المجاورة له.

    وسمحت السعودية والإمارات والبحرين بعرض الفيلم الكوميدي الخيالي ابتداء من 10 أغسطس.

    لكن في الكويت، أفادت وكالة الأنباء الكويتية بأن لجنة رقابة الأفلام السينمائية قررت منع “فيلم باربي” لحرصها “على منع كل ما يخدش الآداب العامة أو يحرض على مخالفة النظام العام والعادات والتقاليد”.

    وفي لبنان، تحرك وزير الثقافة اللبنانين عباس مرتضى، لمنع عرضه قائلا إنه “يروج للشذوذ والتحول الجنسي.. ويتعارض مع القيم الأخلاقية والإيمانية”.

    وقال تقرير لموقع “ذا هوليوود ريبورتر”، إنه في مشهد متناقض عما كان قبل سنوات، أصبح خليجيون يسافرون إلى السعودية لمشاهدة الأفلام السينمائية في دور العرض، بعد أن كانت حركة السفر هذه في الاتجاه المعاكس لسنوات طويلة.

    في مشهد متناقض عما كان قبل سنوات، أصبح خليجيون هم من يسافرون إلى السعودية لمشاهدة الأفلام السينمائية في دور العرض.

    ونشر التقارير تفاصيل عن أقرب 3 دور عرض سينمائي في مدن المنطقة الشرقية بالسعودية، حيث يمكن الوصول لها بالسيارة من الكويت بسهولة.

    وبعد أكثر من عقد وبفضل إلغاء الحظر الذي دام 35 عاما على دور السينما، الذي تم رفعه في أواخر عام 2017، تمتلك السعودية الآن صناعة سينما مزدهرة، وتفتخر بأن لديها شباك التذاكر الأسرع نموا في العالم.

    وتستضيف المملكة سنويا مهرجان البحر الأحمر السينمائي، بحضور نخبة من نجوم العالم على السجادة الحمراء في جدة.

    نقلاً عن “الحرة”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل بإمكان الجيش اللبناني منع نشوب صراع بين “حزب الله” والمسيحيين؟
    التالي البابا فرنسيس يردّ على المفتي الجعفري المعتاز أحمد قبلان!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    محمد الهونى
    محمد الهونى
    1 سنة

    بزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.